#الزّبرقان
اذوب گبال عينك زبده بالنار
اترف من ركبتك صاير وياكبسَم الله الرحمٰن الرحيم
اللهُم صلِي علىٰ مُحمد وال مُحمدقراءة مُمتعة لاتنسَون التصويت + التعليق بين الفقرات + مُتابعة الحسابي 💕.
_________________________شويـة وانفتح البـاب ودخل شاهـين أبتسـم ابتسـامة عريـضة وأجـة بصَفي فتح التـلفون وحچـة بثقـة :- مـرت الأثمـد شلونهـا ؟
باوعتـلة مستغربـة يحچي والأبتسـامة شاگـة حلگـه أنداريت
علىٰ ضرغام يبتسـم بخُفـة أنطانـي التلفونورجـع ضهره علىٰ القنفـة بقيت صَافنـة تقـرب ضرغام
وشغـل الڤيديـو إلليّ بالتلفون فتحَـت عيوني مصـدومةأيـمن وبصفـة مُناف مچتفينهـم ومربطيـن گاعـدين بالگـاع والضيم حـالهُم بسـرعة درت وجهي الضرغام :- هذول شجابهـم هَـنا !
:- الحمامة جابتهُم
رجعـت أبـاوع شاهيـن لازم التلـفون ويصـور
بيهم مُناف يباوعـلة بحقـد وأيـمن سايحـة روحـه بغير عـالمدار الكـامرة علىٰ الباب دخل ضرغـام وگـف گبالهم
رجـع أيـديه ورا ضهره وشبگُهم وحدة بـوحَدةبقىٰ يباوعلهم وشگـله متقزز منهُم عقد حاجيـه سَحل الكرسي من يـم الباب وخلاه گبالهُم گعـد عليّ وخلـه رجل علىٰ رجل چتف أردانـاتة وهو يبتسـم بخُفة
بسرعـة غير ملامح وجهة وحچـه
:- هَـا ضلوع شلونگُم ؟حچـه مُناف بعصبيـة :- إنتِ ما تجووز منيي ألا اخذ روحـك
:- تؤ تؤ هاي ليش هيـچ عصبي حبيبي بعدنـه ما گلنـة بسم الله ؟
تقرب يم أيمـن دنگ علي وحچـة بأستهزاء
:- ولك سربوت بعدنـة ما گلنـة حلال راحت روحـكرجـع گعد علىٰ الكرسي شغل جگاره دار علىٰ شاهيـن زفر الدخان وگـال :- أنـة چم مرة محذرك ما تجيبلي من هذا الجگاير ؟
حچـة شاهين وهو يضحك :- نسَيت وجبتلك
:- وهسـة شنسوي بي خو ما نذبـه ؟
:- لا طبعـا شهالأسراف هَـذا
گـام ضرغام تقرب علىٰ أيـمن طفىٰ الجگاره بـإيدية صرخ أيـمن ضربـه ضرغام راجـدي ورجع سحـبه من ياخة قميصـة بقىٰ يشغل بالجگايـر ويطفي بـ جسمـة
بقيـت أبـاوع للفيـديو وملامحي جامـدة ماعندي ردة فعـل
لحد ما تقـرب يم مُنـاف أبتسمـت بخُفة من طَلعخنجـر صغير من جيبـة گعد علىٰ الكرسي بالعَكس
جـر مُناف بقـوة وگـام يشخط بـي وذاك يتلـوه من الألـم
أنت تقرأ
الزّبرقان "غرور الأثمد"
Mystery / Thrillerبقيت أباوعلهَا وسمَعت أصُوات من بعَيد ، دبّ الخُوف بگلبي فتحَت الباب بسرعَة ودخلَت جَوة چان الباب خشَب ومهّدم بسرعَة أنفتح ختلتَ بوحَدة من الغُرف وصُوت دگات گلبي تنسَمع من الخُوف عَدلت الشمَاغ وغطَيت وجهَي كُله خليتَ بس عَيوني شعَري نازل من ورهَ و...