تخرج تاليا تاركة مايكل بين علامات الاستفهام، يفكر ما تقصده بكلامها«ستجدها هي الاخرى مع...»
ليشك ان تاليا تعرف شئ عن اب جنين صوفيا، يخرج هو الاخر من الغرفة بعدها، لتخرج رانا من الحمام و تنبس بملامح صدمة
«من اين عرفت هذا اللقب! هذه الشابة خطيرة حقا! يجب الحذر منها»
تجلس على السرير و تمسك رأسها
«يجب ان اتخلص منها! لدي خطة جميلةجداً!»
.
.
.
يقف مايكل امام غرفته ليسمع صوت صوفيا و رفاييل و هم يتحدثون
«لا اعلم ما هو مبتغاك! كيف تعرفت على تلك الساقطة المعتوهة؟»
«لا اظن ان هذا من شأنك سيدة صوفيا! اهتمي بالجنين فقط،هذا هو المهم بنسبة لي و لكي»
ليقول مايكل في قرارة نفسه
«المهم بنسبة لي و لكي!؟»
و يفتح الباب ليجد رفاييل ممسك بمعصم صوفيا في وضعية كانها كانت تود صفعه، ينظر تارة الى صوفيا و تارة الى رفاييل
، يترك رفاييل معصم صوفيا و يخرج بدون نطق كلمة، ليبدأ مايكل في الهجوم
«ما الذي يحدث الان؟»
«اا كنا نتكلم في موضوع عائلي كنت اسأله عن اخبار خالتي»
«عن اخبار خالتك في غرفتنا؟»
«لا تعقد الامور يا عزيزي! بالمناسبة اشتهيت....»
«لن انام اليوم هنا! لدي عمل!»
«حسنا!»
.
.
. تسريع الاحداث(بعد 4اشهر).
♡الليل♡
.
.
و يخرج، يذهب لالشرب بكثرة الى درجة الثمالة الشديدة، و يذهب مباشرة الى المنزل السري، بالكاد استطاع الوصول بدون حادث، يفتح مايكل الباب، و يتجه مباشرة الى غرفته ليجد منظرا غير متوقع....،
يجد امامه ريتا بفستان نوم قصييير جداا! بالكاد يغطي نصف جسدها، تمشي اتجاهه مشية مثيرة و مغرية، مستغلة وضعه،
«مايكوا! واضح انك شربت بكثرة»
لينبس مايكل و هو يفتح و يغلق عينه من شدة الثمالة:
«من انتي!!؟»
«حقا! هذه انا تاليا!»
ليقترب منها هو اكثر
«تاليا!!»
يلسقها به و يقبلها بقوة، يرجعون للوراء
اذ بهم يسقطون كلاهم فوق بعض على السرير، لحظات حتى يبتعد مايكل عن رانا، بعد رأية عينيها
