"بقدرَتِكـَ استعين يا قديِر ."❤
**
ملاحظه: اقرؤا روايتي الأخري اسمها paranoya ، لزين مالك.🌸
**
"ماذا تقول فريدريك ! اجتماع طارئ ! هذا الاجتماع لا يحدث الا اذا كان الامر كبير ويستحق او إذا كانت مصيبه سيورطنا بها طومسون الغبي " قالها هاري بإستغراب ونظر للجميع ، ولكنه لاحظ علي وجوههم التوتر فأردف " هل تخبئون شئ عني " قال وهو يضيق عينيه .
"ماذ-ذا لـ لا نخبئ عنـك شئ " قال نايل بتلعثم وتقطع.
"نايل انت لا تتلعثم هكذا الا عندما تكذب هيا اخبروني ما عندكم " قال هاري بنبره عاليه .
"هاري اهدأ ، مابالك يا رجل ستعلم كل شئ عندما تذهب لأبيكَ " قال لوي بهدوء يشوبهُ التوتر .
"ايها اللعين لا تقل ابيكَ هذه مره اخري انت تعلم اني اكرههُ ."قالها بنبره عاليه "وهو ليس بأ.."
قاطعهُ ليام وهو يسحبه الي غرفته لأنه يعلم لو كان تركه بالأسفل مع الرفاق لكن قتل لوي الآن لقوله ابيك تلك .
"ليام هيا اخبرني ماذا يحدث انا حقاً سئمت " قال هاري بهدوء بعكس العاصفه التي بداخله .
" هاري قُم وارتدي شيئاً لنذهب لهذا الغبي طومسون وتعلم ما يحدث ونُنهي كل هذا "
استسلم هاري وذهب ليرتدي ملابسه وتركهُ ليام ونزل للأسفل .
"انا حقاً لا اعلم كيف سيتقبل هاري هذا الامر وخصوصاً من طومسون هذا !" قال زين بحنق.
"شباب اهدئوا انتم تعلمون انّ هذا مُزيّف وسينتهي حتماً ، ولكن في الامر عقبه !" قال فريدريك اخيرا.
ً
"ماذا !" قالوا معاً في آن واحد .
"الفتاه تكون ريـ..." صمت فريد فجآه عندما لاحظ احدُهم يقف في الاعلي ويستمع بإنصات لحديثهم .
"هاري !" قال فريد وتغيرت ملامحه الي التوتر .
" ماذا فريد هيا اكمل لقد كنت مستمتعاً حقاً ، هيا قل الفتاه تكون ماذا ؟ وايُ فتاةٍ تلك ؟!" قال هاري بغضب .
انسحب فريد سريعاً وذهب الي سيارته وقادَ الي مقر الشركه ..
"ماذا فعلت هاري انت تعلم ان فريد ليس له يد في الموضوع لما تعاملهُ هكذا ! " اردف زين .
" لا اريد ان اتحدث ، هيا لنذهب لذلك اللعين طومسون ونري ما في جُعبتيه " قال هاري وذهب الي سيارته وتبعوه جميعاً وركبوا معهُ .
**
في جانب اخر .
" عمتي .. انا موا فقـه !" قالت ايميلي بتلعثم .
YOU ARE READING
فَتَاةُ الريِف.| "The Countryside Girl"H.s
Fanfiction"انا زوجِك !" "هذا لن يحدُث حتي ان وقفت علي رأسك ! " "لكن هذا هو الواقع ، لا تحاولِ نفيه !" "انا لا اُحاول نفيه ، لأنه مَنفي بالفعل !" ـــــ "مـاذا أعنى لك هاري ؟" "تَعنيِ لى السلام الذي يَبحث عنهُ العالم .. " ـــــ انا تِلك الريفيه الصارمَه كما...
