"انا زوجِك !"
"هذا لن يحدُث حتي ان وقفت علي رأسك ! "
"لكن هذا هو الواقع ، لا تحاولِ نفيه !"
"انا لا اُحاول نفيه ، لأنه مَنفي بالفعل !"
ـــــ
"مـاذا أعنى لك هاري ؟"
"تَعنيِ لى السلام الذي يَبحث عنهُ العالم .. "
ـــــ
انا تِلك الريفيه الصارمَه كما...
"اللهُمَّ لكَ الحَمد كمَا ينبغى لـ چلالِ وچهِكَ وعَظيمِ سُلطانِكَ."💜!
** -
الـ بالصوره فوق ليام-
**
"ها-ري انا حقاً مُتوتره من هذا ، ارجوك اعدنى إلي لندن!" قالت بقلق وتنظُر إلي الأسفل.
"تايلور يا حمقَاء اليوم زفافِك ، وبالفعل انتِ ترتدين فُستانِك! اهدئي قليلاً وركزي فيما سوفَ اقول!" قال لها وهو يُنبّهُهَا ، ويرتدى حُلته الأنيقه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"هاري انا خائِفه من ألّا يتقبلنى ليام بعدما حدث !" قالت وهي تنظر لزُمرديتاه بأملٍ خائِب .
"لن يفعل ذلك اعدِك ! والأن اسمعي ، هو الي الأن لم يعلم عمّا نُخطط لهُ ، واُريد أن اجعلهُ يوم مميز لهُ ، فـ ارجوكِ إهدئى ولا تقترفى أي أخطاء !" قال هاري لها بتحذير مع لكنتهُ الجديّه.
"هاري ! , ارجوك لا مُفاجآت ، انت يوم أردت أن يكون موعدنا الأول مُميّزاً قفزت بي في البُحيره ! مابالك الآن بأن هذا زفاف وليسَ موعد !" تدخّلت ايميلي وهي تتذكّر الموعد وتبتسم .
"لن يحدُث شئ ارجوكُم اهدأوا ! والأن الرفاق اقنعوا ليام ان هذا العُرس لي انا وايميلي ، بِما اننا لم نفعله ، وهو صدقهُم وقادم الأن ، فإن اخطئتم فـ سأُعلق رؤوسكم علي مدخَل الفُندق" قال لهُم بتحذير.
متى سيكون هُنا ؟" قالت تايلور ليُقاطعها صوت الباب يُفتح ويظهر من خلفهُ لوي.
"هاري ليام بقاعة الفندُق ، وكُل الحضور وصلوا ، هل انتُم جاهزين ؟" قال لوي وهو يتقدم إليهم .
"بالطبع هيا بنا " قال هاري وهو يمسِك يد تايلور الصغيره ، ويشبُك ذراعه بـ خاصتها ، لتنظُر لهُ إيميلي بحقد لتجاهُله لها ، لينظُر لها لوي ويضحك عليهَا ، فيأخذ هو الأخر يدها ويذهبوا خلف هاري إلي القاعه .
