"انا زوجِك !"
"هذا لن يحدُث حتي ان وقفت علي رأسك ! "
"لكن هذا هو الواقع ، لا تحاولِ نفيه !"
"انا لا اُحاول نفيه ، لأنه مَنفي بالفعل !"
ـــــ
"مـاذا أعنى لك هاري ؟"
"تَعنيِ لى السلام الذي يَبحث عنهُ العالم .. "
ـــــ
انا تِلك الريفيه الصارمَه كما...
ملاحظه: اقرؤا روايتي الأخري اسمها paranoya ، لزين مالك.🌸
**
الصوره ↓ آنچل عمة ايميلي .
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Harry p.o.v
"لا اعلم ما الخطأ الذي ارتكبته انا لتفعل هي معي هكذا ، لا اعلم لما انا حتي ادافع عنها ، هي لم تجلب لي سوي المتاعب ، لكن انا ما فعلته هذه كان بسبب شعور بتأنيب الضمير يخالجني حالما اراها ، لما ترد لي ما فعلته معها بتلك الطريقه ! انا لن القي لها بالاً بعد الأن ، فلتذهب الي الجحيم السابعه ، انا هنا لإنهاء تلك الصفقه وفقط ! "
** بينما هو كان يلقي اللوم علي نفسه ويكسر كل شئ حوله ويصرخ في وجه كل من يقف امامه ، كان فريد يبحث عنه ويتصل به ولكن هاتفه مغلق ، فهو قد كسره .
**
بعدما هدأ قليلاً ، قرر ان ينتقم من تلك التي هانته ، وسينتقم منها بطريقتها ، اقسم علي اهانتها كما اهانته ، وعد نفسه ان يرد كرامته ، ظناً منه انه هكذا سيأخذ حقهِ منها .
**
"ابنتي هل يمكنني الدخول ؟" قالت انچل وهي تقف امام غرفة ايميلي التي كانت غارقه في افكارها .
تفضلي عمتي .." قالت ايم بشرود
"هل استطيع التكلم معكِ بشأن ما حدث ؟"
"عمتي ارجوكِ لا أريـ.." قالت ايميلي وقاطعتها العمه قائله.
"اسمعيني ايميلي ، انا دائماً كنت بجانبك ، كنت اقف معك سواء كنتِ علي حق ام لا ، كنت ظلك ، لكن .. الأن انتي اخطئتِ وخطأك لا يُغفر إلا بالإعتذار ، هاري لم يفعل شيئاً خاطئاً ، هو دافع عنكِ وانتي رددتِ له معروفه بإهانه امام الجميع ، عمك الذي دافعتي عنه ركلك كـ شئ بلا قيمه ، انا لا افهمك حقاً ايميلي ، انتي تغيرتي ، تغيرتي للأسوء ، اهذا وعدك لچيسي بأن تكوني قويه ! ، اهكذا توفين بوعدك !"
