حجر النرد 🔞

في الغرفة التاسعة

بعد انتهاء هاي القصه والي كملتها المبدعه zeanab_almusawi

احب اكولها الها عاشت ايدج يعني قمه بلرقي وقمه بلابداع ...

قصه خاليه من الثغرات ....
ومدل الا على ذكاء كاتبتها ...

طبعا بجيت بكل بارت بكل قسم بكل لحظه فرح عشت وياهم وبلاخص نرجس ...
دفعتني للامام وحسيت بيها نفسي بقوتها وشجاعتها وايثارها وتغلبها على صعوبة الحياة ...

وقفت ابنها يوسف تذكرني بابني يوسف دائما ما يكون منحاز اليه ....

قصه بقمه الروعه بعد مرور سنه و٤ اشهر ....
بيها كل الحقائق الي موجوده بلعراق ...

كدرت الكاتبه تاخذنه من عالمنه بسنه ٢٠٢٠ وترجعنه للستينات وعشناها وعشنه ادق تفاصيلها ودخلنه للسبعينات بفضلها ومرينيه ع الثمانيات ولحد حقبه التسعينات وبعدين رجعتنه للالفين ....

قصه يستمد منها القوه والشجاعه ....
.
.
.

طبعا الكاتبه زينب الموسوي .. الكاتبه الوحيده الي اقتنعت بكتاباتهة من اول مره قريت الها قصه البرهان وهذا الحجي قبل ٤ سنوات او خمسه ....

.

للي يريد يعيش قصه متكامله الأطراف يقراها ....
اني براي في الغرفه التاسعه القصه نمبر 1

.
.

تحياتي لحظرتج ست زينب . واتمنى القصه تنطبع ورقيا ... حتى تنقره باكثر من دوله او يكون الها حفظ للحقوق ....

.
.
.