البارت 29

726 20 0
                                    

في القاعه كانوا الناس رايحين جايين و المعازيم كثير وام زيد وام عبد القادر  يستقبلون المعازيم  انضموا لهم روان وتوام قالت ضي : ما طلع من عندها. ضحكت وقالت : لا. لفت رحيق لهم كانت مركزه على وحده وقالت : بنات. لفوا لها كملت : تشوفون هذيك. انصدنو روان وريم ورنيم. البنات: اي. قالت : احد يعرفها. البنات: لا. قالت منال: روان. قالت روان: هلا. منال : تعرفينها . ناظرت ريم ورنيم وقالت: اي. قامت وقالت : عن اذنكم. ناظروا بعض مستغربين منها. عند عبد القادر و فاطمه كان يتاملها وهي تسولف اول ما طلعوا ماقدر يسمك نفسه مسك خصرها ارتكبت و نظرتها قالت : عبد القادر. قال بهيان  وتخدير من خصرها وعيونها وشفايفها و منطوقها باسمه قال بصوت ثقيل: لبيه ياروحي.قالت : عبد القادر ماراح ن...... ماكملت كلاهما من بوسته لها وتعمق فيها اكثر بعد عنها شوي وناظر وجهها ويدها اللي على صدرها جلس على الكنبه وجلسها بحضنه ناظر عيونها وقال : تدرين ان عيونتس غرامي وهلاكي واسمي منتس غير عن الكل وش سويت فيني. ناظرت وهو يتكلم كانت قربيها شافت ملامحه اكثر قربها له اكثر وشد على خصرها ميل راسه وباسها بقوه وضمها اكثر مايبي يفقد السيطره على نفسه اكثر شدت على ثوبه دق الباب قامت عن لكنه جلسها لانه ماشبع منها ولا اكتفى دقيقه ثانيه دق الباب مره ثانيه ناظرت عيونه وهي فاهم عليه ابتسمت له بعبطه ابتسم لها وغمض عيونه وقف وقفها معه اتجهو للمرايه مسحت شفايفه وضطبت روجها دق الباب قال عبد القادر بهدوء: تفضل. دخلت شفتهم عبد القادر مسك خصرها ويناظر وجهها تقول بينه وبين نفسها هالنظرات ماعمرها كانت لي . ناظرتها فاطمه باستغراب وقالت: اهلا مين . زفرت بعصبيه وقالت : عبد القادر لي.  نصدموا ناظرتها شافتها عبد القادر ناظر عليها حررت خصرها قال بصدمه: رهف. ناظرتهم بصدمه قالت وعيونها دموع : اي رهف. سكتوا اخذت فاطمه جوالها وطلعت في يوم ملكتها تجي وحده تقول لها زوجك لي قهرها اكثر عبد القادر وحتى مالحقها أتصلت على راجح مارد اتصلت على احمد رد وقال بمزح: أخيرا تذكرتني. قالت فاطمه بصوت باكي : حمودي محتاجتك تعال غرفه2. فز بخوف من صوتها قال : يلا. وكان معه زايد ركضوا لها قبلهم راجح : وش فيه. زايد واحمد قالوا مع بعض: فاطمه. وركضوا ركض معهم وهو مايدري وش سالفه. دخلوا عليها قالوا : فاطمه. لفت لهم وهي كانت حبسها دموعها شاف احمد دموع بعيونها ضمها وشدت على احمد وبكت نفجعوا بعد وقت هدت كانت محمله بالطاقه السلبيه والخوف وشعور يجتها ماتقدر توصفها الاانه كاتم عليها والخوف من عبد القادر والغيره عليه كانت جدآ مشوشها وتصدم الاحساس والشعور وكاتمها. زايد واحمد وراجح كانوا على جمر يتنظرونها الى تفرغ اللي فيها قامت تغسل وجهها طلعت لهم وملامحها حمراء وعيونها متورمها. راجح متكي على الجدار وزايد جلس على الكرسي ويهز رجله واحمد على طرف السرير ويهز رجله زفر راجح وقال: فاطمه وش سالفه. لفت له وقالت بهدوء وبحه بصوتها: مين رهف. انصدمو راجح وزايد  هزت راسها وقالت : نفس صدمة عبد القادر لكن هو باقى معها. قال راجح بصدمه : هاء. قال احمد بعصبيه : ممكن احد يفهمني .لفت له وقالت وعيونها دموع ويدينها ترجف : دخلت وحده وقالت عبد القادر لي لف لها وقال رهف وطلعت ولابررلي ولا حتى لحقني بيوم ملكتي دخلت وحده تقول هالكلام والاخ جلس معها كيف بعدين. سكتوا ماردو . اخذت جوالها واتصلت وصارت تروح وتجي قالت بهدوء: الو. قالت ام زيد من بين المعزايم : هلا. زفرت وغمضت عيونها قالت: بطلع البيت. قالت ام زيد: ليه. قالت بهدوء عكس الحروب داخلها : بموت من الصداع لو سمحتي يا ماما بطلع. قالت بقلة حيله لان بعض المعزايم ما سلمت عليهم : تمام مين بتطلعين معها. قالت : ماادري. سكرت ولفت لهم وقالت بهدوء : ممكن احد  منكم يوصلني للبيت . قام احمد وقال: يلا. مسكت يده وطلعوا. قال زايد بعصبيه : بالله والحل ترا ماحد يراضى باللي صار . مسح راجح  وجهه وقال: أول نشوف خالي.دخلوا الغرفه ضحكت بسخريه على نفسها كانت تتوقع يكون موجود اخذت اغراضها ولبست وطلعت. عند عبد القادر عصب كيف تجراء تجي وتقول هالكلام بيوم ملكته وبوجود فاطمه فقد نفسه اول ماطلعت صرخ : خير وش تبين. قربت منها وقالت بدلع: انت. ناظرها بقرف وقال : اطلعي من حياتي أحسن لتس . ماردت عليه وقربت دخلت روان وشهقت ناظرها وسحب رهف وطلعها من الغرفه وقال : أحسن لتس ما اشوفتس المره الجايه. تمسكت فيه وقالت بتمثيل : عبد القادر انا احبك والله بنعيش حياه حلوه مع بعض تكفى. صرخ عبد القادر بعصبيه وقال: اطلعي بسرعه. قالت روان بهدوء: عبد القادر مو حلوه بحق فاطمه بيوم ملكتها هالتصرف. تذكر فاطمه لا نساها من فرط عصبيته رفع اصابعه بتهديد قال: قسم بالله العظيم لو أشوفتس مره ثانيه لتندمين فاهمه. طلع واتصل على فاطمه ماترد وراجح كذلك اتصل على روان : هلا. عبد القادر : ماشفتي فاطمه . روان : لا. عبد القادر : دوري عليها. روان : تمام. دورت عليها بالغرف لكن مو موجوده نزلت للقاعه تحت وقابلت ام زيد وقالت: ام زيد. لفت : هلا. روان : وين فاطمه. ام زيد وهي منحرجه من تكرار هالسوال : طلعت تعبانه. هزت راسها لانها كانت متوقعها هالشي : سلامتها. ام زيد: الله يسلمتس. طلعت جوالها واتصلت على عبد القادر وقالت:فاطمه طلعت للبيت. قال بصدمه : هاء ليه. قالت بعصبيه : احمد ربك أنها بس طلعت ماذبحتك بيوم ملكتها ولا ماراحت لها اول طلعت. سكرت بدون لا تسمع رده 

كل الهوئ في عيناك Donde viven las historias. Descúbrelo ahora