البارت56

877 20 0
                                    

لفت له أول مالبست عباتها ونقابها قالت: عبدالقادر. لف لها ورجع يناظر المرايه يضبط شماغه قال: لبيه عبدالقادر.قالت بهدوء: نرجع هنا بعد الغداء بعدها المطار. هز راسه بايه مسك يدها وطلعوا أفطروا أتجهوا لبيت أهل عبدالقادر نزل ونزلت معه مسك يدها وهي أول مره تزور البيت وأهله شدت على ايده أبتسم بهدوء يحاول يبعد التوتر هي اللي فيها طلعوا عبدالرحمن وملك وعيالهم وفقوا قالوا: أرحب حي المعرس.همست له وقالت: ماابي أدخل لحالي.ضحك وقال لهم: البقى الله يحيكم طريق. نزلوا قال عبدالرحمن:  لاتتاخر حنا بالمجلس .هز راسه لهم ودخل هو وفاطمه استقبلتهم أم عبدالقادر عند الباب بالبخور وزغريط ضحكت من زايد وراجح اللي وراها سلموا عليهم قالت روان: عباتك مااحد راح يدخل.أبتسمت لها ونزلت عباتها ونقابها مدتهم لها لفت وراها عبدالقادر وزايد وراجح ناظرتهم وقالت: بتدخلون.هزوا رواسهم لها بايه تقدم عبدالقادر ومسك يدها وزايد وراجح وراهم شدت على يد دخلوا سلمت عليهم مسكتها وحده وهمست لها بكلام غير وجهها وناظرتها و ابتسمت فاطمه بسخريه وأستهزاء  جلست بجانب عبد القادر هزت رجلها بقهر من الكلام وصارت ملامحها حمر من العصبيه مسك يدها عبد القادر وشد عليها عشان تنبه لنفسها لفت له وطحت عيونهم على عيون بعض أول ماشاف عيونها تتجدد داخله الف شي وشي بعدت ناظرتها عنه قال: يابنتي أهدي. كانت بترد لكن نزلت لزياد وأخذتها لحضنها وباست خده وقالت: عمري انا اشتقت لك.ميل شفايفه زايد وقال:من قبل شوي وانا هنا ماسمعت كلام لي. لفت له وضحكت قالت : والله أني مشتاقه لك من اول عيد ماشفنا بعض زين ولاجيت لي أسوي لك قهوه ولاجيت تسهر وتنام عندي. ضحك راجح وقال: تدرين وين نام.قالت فاطمه : وين. ضحك راجح وقال: غرفتس. لفت فاطمه لزايد ونزلت زياد وضمتها على جانب دخلها تحت اذرعه وباس خدها ناظرهم بصدمه عبدالقادر وقال بحده: سلامات. لفوا له وضحكوا قال راجح: كذا هم.قالت ام زيد: أفقدوتس بيوم.أبستمت وقالت فاطمه: الله لا يحرمني منهم. سحبها عبدالقادر وقال: خير ضمني.وسعت عيونها ضحك على وجهها مسك يدها وقال: خلاص بابنتي مانبي شي. قاموا راجح وزايد قامت معهم ضمها زايد قال: يشتاق لتس. باست خده وأبتسمت له بعدهم عبدالقادر وقال: على المجلس بس. لفت له وقالت: وانت. قال: اطلعهم واطلع. ضحكت عليه وطلعوا. بعد الغداء كانت جلسه مع منال وفي قالت : بنات.لفوا لها قالت: احد شاف عمي عزيز. قالت منال: جاء للغداء. ارسل عبدالقادر ( تعالي برا) أخذت أغراضها ودعتهم وطلعت شافت احمد وعلي لفت طلع عزيز قالت :عمي عزيزان. لف لها وقال: عيون عزيزان. سلمت عليه وهمست له قال بصدمه : صادقه. رفعت كتوفها وقالت: هذا اللي سمعته. قال احمد : وش سالفه. قال عزيز: حمد وين. العيال: بالمجلس. مسك شماغه ورفع ثوبه وركض ضحكت قال احمد : وش سالفه. قالت فاطمه: يقول لكم عمي عزيز. قال عبدالقادر: يلا.ضمها احمد وقال: أستودعتك الله. ابستمت لها روحوا مع راجح نزلوا للفندق ياخذون أغراضهم بدلت ملابسها فاطمه وعبدالقادر مسكها عبد القادر قبل تلبس عبايتها لفت لها قال: وش مكدر خاطرتس. أبتسمت له وهزت راسها وقالت: ولاشي. ناظر عيونها وقال: عيونتس تقول غير كذا. قالت بهدوء: بنتاخر. ميل شفايفه مسك خصرها وقربها له قال: بعرف وش. سكت تناظرها بهدوء باس شفايفها باتعمق  رجفت غمضت عيونها وشدت على ظهر بعد شفايفه جزيئا عن شفايفها ناظر عيونها وزفر ورجع لها باتعمق ورغبه اكثر بعد دقائق بعد عنها وقال: بسرعه راجح ينتظر. شتت انظارها عنه لبست مسك يدها وقال: خلاص. قالت بهدوء: اي. وصلهم راجح المطار نزل وابتسم لهم ضم عبدالقادر وقال: طمني عليكم اول ما  توصلون وأستمعوا.ابتسم عبدالقادر وقال: أبشر.ضم فاطمه وقال: انتبهي له وترا يموت عليتس واستمعو ولاتسمعني لكل شي ينقال. قالت : ابشر.مسك يدها: ولايتكدر خاطرتس.ابتسمت له ودخول المطار تاكدوا من الحجز وجلوس بالاستراحه مسكت يده لف لها وأبتسم نادوا على الاقلاع اركبوا وأقلعت.عند عزيز جلس عند ابو راجح وقال: حمد اخطبها لي تكفى لاتروح مني. لف له حمد وقال: بدون ولاشي كذا اصبر. مسك يده قال: تكفى ياحمد لاتكسرني. قال ابو راجح: طيب عبدالقادر مو موجود وغير كذا امي ماعندها خبر. قال عزيز: بس خطبه الرجال لا تتمموا نخطب رسمي .ناظرها بحيره وزفر تنحح وقال: يا ابو سلطان.لف عبد الرحمن وقال: سم. قال ابو راجح: والله ودنا بالقرب منكم واطلب يد كرمتكم روان لعزيز على سنه الله ورسوله .لفوا علي احمد وزايد بصدمه لعزيز اللي كان متوتر عام المجلس بالصامت تنحح ابو راجح قال: أدري والله الخطبه ماهي من مقامكم لكن ودنا براي البنت ونخطب رسمي. ناظرهم عبد الرحمن وقال: والله ونعم فيكم وعزيز رجال ينشر لكن الراي الاول والاخير للبنت وابشروا بالرد. قام ابو راجح قاموا كلهم قال: نستاذن ونتظر ردكم. قال عبد الرحمن: حياكم الله باذن يجيكم اللي يسركم. طلعوا قال علي: وشلون كذا.قال ابو راجح: نوصل البيت ونفهمكم نادوا الحريم.راح زايد لهم وطلعوا مشوا في سيارة عزيز ومعه احمد وعلي  قال علي : عزيز فهمنا ياخي. قال احمد : ليكون اللي تحبها. ابتسم لهم قال: اي. قال علي: هذا اللي قالتها فاطمه لك. ضحك وقال: اي لكن تدرون ماسالتها كيف عرفة انه هي لكن ودي أبوسها وضمها وينها. ضحكوا وقال علي: روحوا سفروا. قال احمد: ياحبي لها انقذتك لكن بالله وش قالت لك خلتك تركض كانك مجنون وترجاء حمد ساعه. ضحك وقال: قالت لي اسمع روان بيخطبها ولد عمه وامه تقول أذ اخوانه موافقين فأحنا موافقين. قال احمد: اوووف. قال علي: اي. قال عزيز: بس الحين ودي أعرف وشلون عرفت .ضحكوا عليه وصلوا البيت وعلمهم ابو راجح كل شيء فهمهم وصل راجح قال باستغراب: وش سالفه. قالوا لها سالفه قال: اوووو الله يتم لكم يارب. قال زايد: وين ياحبيبي خلها توافق. قال علي: ان شاءالله موافقه. لف راجح لابوها قال: كيف خطبتوا بدون خالي .قال ابو راجح: مو خطبها رسميه لجوا نخطب رسمي. ميل شفايفه بعدم أعجاب.عند فاطمه وعبدالقادر وصلوا وجهتهم وعلطول الفندق ضمها عبدالقادر وقال: هاء ياروحي وين احنا.شدت عليه وقالت: شدعوه عبدالقادر أحنا في تركيا. قبل وجهها وعض شفته رمها على السرير بخفه واعتها وقبل وجهها وباس شفايفها وخدوها ضحكت وابتسم من ضحكها وضمها له. بعد مرور أسبوعين انبسطو في فاطمه وعبدالقادر فيها عبد القادر باهالاسبوعين حب فاطمه وتعلق فيها مستحيل يقول لها لا ومستحيل تختفي عنه . عند عزيز اكثر واحد متحمس يرجعون لان روان ردت بالموافقه .عند ابو راجح اخذ العائله كله للديره من أصغر فرد الى اكبر فرد اجلسوا اسبوع فيها والى الان رجع راجح وزايد واحمد للبيت والباقي بالديره .عند فاطمه وعبدالقادر دخلوا الفندق بدلت ملابسها وجلست على سرير تنتظر عبدالقادر طلع ناظرها مسح وجهه وحذف الفوطه راح لها سدحها وأعلتها أبستمت رفعت يديها تضبط حواجبه قالت: قادري.قال: عيوني سمي وش بخاطرتس. قالت: نرجع لقصيمنا اشتقت لهم وكملنا كل شيء لبيتنا. ابتسم لكلمه ( بيتنا) قال: تمام نرجع. سحب لابتوب وجلس وجلسها بجانبه قال بعد ماخلص: رحلاتنا بعد 5 ساعات. ابستمت له وضمتها انسدحه وشد عليها قال: مااحد موجود غير راجح وزايد واحمد. قالت : عارفه. باست خده ضحك وقال: يابنت.ضحكت وباست خده مره ثانيه ضحك وسدحها تحت وهو فوقها كانت بتكلم لكنه باس شفايفها بقوه بعد شفايفه اول ما طلبت النفس رجع لها وبقوه وبتعمق وحنيه ويده دخل بلوزتها ورفعها له وبتمعق فيها ووو.... بعد مده طويله وصلو فاطمه وعبد القادر القصيم أستقلبوهم راجح وقال: اي وين. قال عبد القادر: انا بروح خذا فاطمه معك. لفت له وقالت: وين. قال عبدالقادر : عندي كذا شغاله شوي واجاي لك. ميلت شفايفها بعدم اعجاب وقالت: لاتطول. هز راسه وابتسم قال: ماراح اطول. قالت : طيب وبيتنا متى نشوفها. قال عبدالقادر: مو اليوم ياروحي. قال راجح: يالله.

كل الهوئ في عيناك Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora