البارت 31

770 24 0
                                    

صباح اليوم الثاني ساعه 9فاطمه كانت نايمه رن جوالها اكثر ردت: الو. عبد القادر كان صاحي ومدوام وخاطره يسمع صوتها اتصل المره ثانيه ردت ابستم بفرح من صوتها وقال بهدوء: ياهلا حي هالصباح و حي هالصوت. نزلت جوالها بصدمه شفت اسمه وغمضت عيونها وعضت شفايفها بقهر لانها ردت تنحنت وقالت: ياأهلين الله يحيك. قال عبد القادر: كيف صباحتس. ابتسمت بمكر وقالت: تو يبدا صباحي بصوتك. ضحك وصرخ ضحكت وقال بهيمان : يا عسى هالضحكه تدوم. قالت فاطمه: أمين وياك. قال عبد القادر: انا جاي. قالت: لا. قال عبد القادر باستغراب: ليه. قالت فاطمه بهدوء : ياحياتي ياعبد القادر الوقت مو مناسب. ترك كل الكلام وركز على (ياحياتي) قال : عيديها. ركزت على الكلمه وقالت بتضيع : اي وحده. قال : الاول. قالت بهدوء: عبد القادر. قال: لبيه. قالت وهي تسمع صوت؛ وينك. قال: بالمستشفى. قالت وهي حصلت مهرب : تمام فمان الله. سكرت انصدم مايدري وش غيرها غيره ولا هروب. بعد المغرب الكل متجمع بيت الشعر من الجده الى زياد راحت فاطمه دخل. ام عبد القادر ماقدر يجلس لازم يشوفها وبيفهم منها أتجاه لبيتهم أتصل على ابو راجح وبلغه انه برا. ابو راجح قال: يلا يا بنات عبد القادر بيجي ادخلوا.منال: لا يبه بنروح لبيت جدتي أحسن. قال ابو راجح : بكيفكم بسرعه الرجال برا.طبعا العمات والبنات والجده راحو لبيت الجده الا فاطمه دخل تجيب لهم سلك موصل للشاشه دخلت عليهم بسرعه وبدون انتبه وهي كانت لابسه معاطف بيجي غامق طويل ومسك على الخصر وبدي اسود مربع فتحة صدر وسلسال ذهبي  بنطلون اسود قالت : شوف أي واحد يركب. رفعت راسها للهدوء اللي عم المكان طحت عيونها على عبد القادر وكان جانبه راجح وعلى اليسار زايد واحمد وعزيز وزيد وعلي وابوها. رفعت يدها وفركت جبينها بتوتر . انقذ ابوها قال: سلامي. قالت بارتباك وتوتر : السلام عليكم. رد السلام قالت : وين امي وجدتي والبنات. قام احمد وقال : تعالي اوصلك لهم. قالت : تمام لكن جوالي كان هنا. مكان عبد القادر كان مكانها قال زايد : وين كان اخر مره. قالت فاطمه: عندك. تلفت ما شفها قال راجح: مكانتس كان وين. قالت بتوتر وضيع : عبد القادر. فز عبد القادر وقال: لبيه. قالت بهدوء: بمكانك. عض شفايفه بقهر رفع راجح التكايه وقال: هنا. قالت بفرح: الحمدلله شكرا. قال راجح: عفوآ. لفت احمد وقالت : يلا. قال عبد القادر: ابو راجح عن اذنك انا اوصلها. قال ابو راجح : تفضل. ترجت احمد بعيونها رفع بدينه بقلة حيله. مسك يدها ومشى ومشت معها كان الجو قمرا مشوا لخلف البيت لانها فاهمه انه يبي يتكلم لكن الى الان مانطق بشي رجعوا لنفس المكان الزوايه ومسك يدها اللي بيده وحطه على قلبه وقال : ليه. قالت بهدوء: مادوك تتكلم. هز راسه بنفي ناظرتها بخوف رجعها لمكان مااحد يقدر يشوفهم لصقت بالجدار خلفها اقترب لها وفتح المعطف ودخل يدينه ومسك خصرها ارتكبت وقالت: عبد القادر. مارد عليها رفع البدي ولصق جسمه بجسمها فاطمه خافت وتنحت ميل راسه بدون لا يبعد عنها وباس شفايفها بتعمق رجفت من تلامست شفايفه بشفايفها حطت يديها على صدره وهو كان لابسه هودي اسود وجينز اسود بعد شفايفه اول ما طلبت النفس لكن مابعدت عنه ماتبي تشوف وجهه وتعلقت بعنقه وضمته شد له من خصرها. قال لها : ليه تبعدين. عرفت عن وش يتكلم وليه يتكلم ماردت قال بهدوء: لهدرجه انتِ مو متحملتني ولاوش سالفه. ماردت قال : فاطمه اثبتي أنك تبني.بعدت عن عنقه وناظرت له بتردد وخوف ماتبي يبعد ولا تختار تجرات ومسكت وجهه بيدينها ونزلت لشفايفه وباستهم بخفه ورقه وهدوء منصدم منها توقع الكلام منها لكنها اختارت  طريقته ورقة وبعدت وضمته ضحك وهي حمرت ملامحها قالت بهمس: اسفه لكن خليني اتعود عليك وترا ماقدر اتحمل احد يخذك مني لانك مني وانا منك. انبسط من كلامها وضمها اكثر ورفعها عن الارض نزلها وباس شفايفها وخدودها وكل مكان في وجهها ضحكت بعد عنها لكن رجع لها يضمها باس خدودها بعد وهو يتامل ملامحها قالت بهدوء وخجل انه تطلبه لكن تجرات: عبد القادر. قال بهميان وتخدير: عيونه وروحه وحياته. ضحكت وقالت : يخلي عيونه وروحه وحياته. اشرت على معطفها ضحك وربطه لها وضمها وباس عنقها قالت: بروح عند البنات. قال: يلا. مشى معها ورجع لهم وهو مبتسم وجلس جنب راجح ضحك وقال : ماتوقعت اول ما تشوفها تبسم كذا. لف له وقال عبد القادر: لعبت باعداتي هي وعيونها. ضحك عليه.

كل الهوئ في عيناك Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang