البارت (36)

751 21 0
                                    

نزل انظاره للوشاحها وركز انظاره على خصرها ناظرت عبد القادر وغمضت قالت : هلا. مشوا لهم ابتسم راجح وقال: الموضوع أنتهى ارتاحي انتِ وفي. ناظرتها بصدمه وقالت: كيف. قال راجح: اقربي. فتح جواله و وراها الرسائل قالت بحه: شكرآ راجح الله يسعدك. ابتسم وقال: عفوآ أمين وياك. قال احمد بفرح: مبروك وأخيرا. لفت له وضمتها وهو يضحك وقالت بصوت باكي: الحمدلله. قال راجح بضيق : لو دريت بتكين ماقلت لتس.ام عبد القادر انقهر انها ما ضمتها ولا بكت على صدره قالت فاطمه وهي تمسح دموعها : لاكان زعلت منك على الاقل صار شي يفرحني احمد وصلني. حاوطها من كتوفها ومشى. ضرب عبد القادر يده باب الاسطبلال ومشى. عند فاطمه قالت لا في دخلوا منال وضي وهم يبكون قالت منال: بسم الله. قالت ضي: وش صار. مسحوا دموعهم وقالوا: ولاشي. طلعت فاطمه مسك يدها عبد القادر وقال: شوي ياعيون عبد القادر. أبعد عن المكان الموجودين فيها قال: وش صاير. هي تدري انه  يعرفكل شي شتت انظارها وقالت: ولاشي. مسك خصرها وقربها له ناظر عيونها وقال: شافوني أحبك وضايقتهم فيك ماادري أنا ليه العدواه عشانك!. دمعت عيونها ونزلت راسها لصدره قال: حتى ولو ماني اللي زعلتس لكن أسف نيابه عن اللي زعل عيونتس. ضمتها بقوه شد على خصرها ورفعها عن الارض بعد دقائق بعدت وجهها عن عنقه وقالت: الله يديمك لي والله يخليك! نفسي ب امان الله ثم امانك. وباست خده اليمين ضحك من حلوات دعوتها وباستها قال بحب وهو يدور فيها : أمين ياعيني والله أنك في عيوني.ضحكت بانبسط أنه تدور غمضت عيونها وقال اول ما سمع ضحكته وقف: ضحكتك مثل الاجر تفتن حزين ويبتسم. فتحت عيونها وابتسمت له ضمها وباس خدها وطرف شفتها. مسك خصرها وطلعوا لهم. بعد العشاء قالت ام حمد بتهديد: والله لو أشوف واحده طلعها  من غرفتها وانتو. اشارت على العيال: خلوني اشوف واحد وصل للبنات. فاطمه كانت حطها يدها على فمها تحاول تكتم ضحكته لكن اول ما اشارت على العيال رجعت تشوف وجههم  ماقدر تكتم ضحكته اول ما ضحكت ضحكت معها في قالت منال: فاطمه في جدتي. لف لها وطلعوا يركضون لانها رفعت عصاها ومنال معهم . ضحكوا عليهم ام عبد القادر فكان يشوف حركتها وبعده ضحكته وهروبهم كان هيمان بضحكته . هزوا راسهم العيال وكل واحد اتجاه لفرشه . سوا احمد قروب وكتب اسم القروب( الهروب الى شله) ضاف الكل توام رنيم وريم . اتصل عشان ينبهم ارسل( السلام عليكم) الكل رد. ارسال زايد(وين  نهرب) رد احمد( السطح ) ارسلت في ( المهام كيف) ارسال احمد( احنا العيال نرتب السطح وانتو الاغراض الباقيه تم كذا) الكل (تم) فجر ارسلت( احمد) رد احمد( هلا فجر) ارسلت فجر ( متى نطلع لكم)  رد احمد ( بعد 10 دقائق) ارسلت فاطمه( حلو على ما نجهز الاغراض) ارسلت منال( اسمعوا خليكم مراقبين الوضع) ضحكت فاطمه وارسلت هي وفي( ههههههههههههههه‍) ارسلت فاطمه( اهم شي المباحث لاتمسكنا) رد عليها عبد القادر ( ما عليتس تعالي انتِ بس) ماردت ارسال راجح ( فاطمه ردي) ارسلت في(ههههههههههههههه‍) ارسال احمد( ترا بحذفكم خير الا فاطمه) ارسال زايد( فاطمه قولي له فديتك) الكل ارسال( هههههههههههه‍) ارسلت فاطمه( لا تخلوني اغدر فيكم) الكل (لا خلاص توبه) ارسلت فاطمه ( ههههههههههههه‍ شاطرين) . تجمعوا بالسطح كانت فاطمه بجانب عبد القادر ومسك خصرها كانوا يسالفون وتصور لفت الكاميرا عليهم ومسك يدها وهو كان يسولف مع عزيز صورت كذا صوره سمعوا صوت قالت ندى: في صوت. سكتوا قام احمد ورجع لهم وقال: أمي بتصعد طفوا بسرعه. طفوا كل شي وصار ظلام كانوا واقفين بالزوايه عبد القادر سحب فاطمه للجهه ثانيه بعيد عنهم ضمها من ورا ورفع طرحتها وحط راسه على عنقها يشم ريحتها لدقائق طويله فاطمه بتموت من يدينها اللي على خصرها وانفاس تلفح على عنقها كانت ترجف وحمرت ملامحها اول ما حط راسه تجمدت وشد عليها. عند راجح وفي كانوا مع الكل لكنها كانت قربيها منه مسك ذرعها لاتطيح وقربها وتمنى أنه ما قربها وشم ريحة عطرها عض شفايفه طلعوا مع الكل تحت الا عبد القادر وفاطمه. عند روان وعزيز مسك يدها على باله انه منال بعدت روان ابعد وقال بحرج : أسف والله حسبالي منال. قالت : عادي. وطلعوا تحت لانهم سمعوا ام حمد تقول: مافي احد هنا. كل واحد رجع لفرشه قال احمد: عيال وين عبد القادر. العيال لفوا يمين يسار مو موجود الكل: ماندري. فاطمه بتموت خوف منه هي ما تخطت بوساته يخوفها بجراته لها وتغيره معها حتى بالمعامله رجفت وتجمعت دموع بعيونها واكثر شي يخوفها مسكته لخصرها وناظرت لعيونها . عبد القادر بوجودها يفقد السيطره على نفسه مايلق نفسه الاوهو غرق فيها ومتعمق وهو  بالحظان هيمان وتخدر في حالة اللاوعي قالت برجفه: عبد القادر صحى على صوتها قال وهو يشد على خصرها : عيونه سمي. لفت له راسها خفف شدت قالت: بننزل. هو عارف انه يخوفها لكن يفقد نفسه عض شفايفه وقال : يلا. نزول عبد القادر اتجاه للعيال 

كل الهوئ في عيناك Where stories live. Discover now