البارت92

881 29 4
                                    

بعد اسبوعين خروج فاطمه وأيهم  ورجعوا عزيز& روان.علي& ضي.راجح &فيِ.
فارس &منال.

تحديدا عند علي وضي جلس قبل البحر فقد ضي وماسمع صوتها  فكر انها غرقانه وركض للبحر وقف بصدمه من شاف طرف فستان وهي بوسط البحر وركض ودخل البحر شالها وطلع ضحكت بأنتصار ناظرها بصدمه قالت بضحك: يالله  يا علي حلو شعورك .عض شفته بقهر وصدمه وقرب لها ولصق جسمه بجسمها غمضت عيونها وشدت على تشيرته المبلل وباس شفايفها بكل عنف وقهر عض شفتها عقدت حواجبها بالالم بعد  بعددقائق  وناظرها وقال: والله أنه شعور حلو.ناظرتها وبلعت ريقها ودخلت الغرفه.

بالقصيم وتحديدا بالمستشفى دخل عبدالقادر أبتسم وهو يشوف أيهم على سرير أتجاه له باس خده وهو يتامل وجهه ابتسمت فاطمه وباست خده لف لها وقال: هلا أبوي.ضمتها وشد عليها قالت: ماما طالعها من الصباح شعندك تاخرت.أبتسم وقال: ولاشي.رفعت حاجبها قالت: بالله عبدالقادر الحين تقربيآ المغرب. ضحك وقال: ما تصدقيني.ناظرته ضحك وقالت: شال أيهم اخاف يطيح مني.ناظرها وقال: أنا.هزت راسها عض شفته وشاله بين يدينه رفع عيونه لها وقال برجفه: لا خذيه اخاف يطيح مني أنا.أبتسمت و شالته
قبل يدخلون الحي أحمد وابو راجح على الخيول قبلهم وسيارات العيال وراهم ناظرت بصدمه قالت: عبدالقادر.ضحك ومسك يدها فتح شبابيك تسمع الشيلات والاغاني بوري السيارات نزلوا العيال وارفعوا صوت يرقصون ونزل عبدالقادر معهم يرقص فتح الباب ونزلت ضمها ابو راجح وأخذ أيهم وهو محاوط كتوفها واقف عبدالقادر بجنبها ونثرت الورد أم حمد وأم عبدالقادر وأم فيصل ضحكت فاطمه وأبتسم من ضحكتها شال أحمد أيهم ابتسمت وقال: يافرحتي فيتس وفيه.حاوط كتوفها عبدالقادر ودخلوا واحمد معهم شيال أيهم جلس احمد وأيهم بحضنه وجلس بجنبه زايد أبتسم بحب وقال: من زمان ماشفت طفل بالحجم.جلس راجح يسار أحمد وقال: تبارك الرحمن.تجمعوا العيال عليه قالت فاطمه: عبدالقادر.لف لها وقال بهدوء: سمي.قالت: هات أيهم بصعد فوق اغير لبسي وننزل وأنتو بتروحون للرجال.أبتسم وقال: تامرين ياأم أيهم.أبتسمت وصعدت فوق قال عبدالقادر: هات ياأحمد.رفع عيونه قال: وين.رفع حاجبه وقال: ولدي هات.ضحكوا قالت ام زيد: أنا بخذها لفاطمه وانتو اطلعو للرجال.مد أحمد أيهم وهو يبوس خده ضحك من نظراتها عبدالقادر وقال: والله لو ابوس فاطمه وش هالنظرات.ركض أحمد وركض عبدالقادر وراه والعيال وراهم ضحكت ام حمد قالت: قبل يتهوشون على فاطمه الحين أيهم وفاطمه.

دخل المطبخ علي وقال: اووووو أنتو هنا.ناظروها ضي وفجر قالت ضي:  وانت دخل بدون صوت لو وحده ثانيه ولايناظر بعد ماشاءالله .ضحك وناظرها قال: زوجتي الغيوره والحلوه.ناظرتها باستهزاء وسخريه وطلعت ضحكوا علي وفجر ناظرها قال: كيفتس وكيف دراسه.ابتسمت فجر وقالت: الحمدلله كل شيء حلو.أبتسم وقال: الحمدلله.

قبل العشاء دخل عبدالقادر وراجح المطبخ قالت ام زيد: عبدالقادر.قال وهو يعدل شماغه: سمي.قالت ام زيد: أصعد لفاطمه.قال عبدالقادر: وش فيها.قالت ام زيد: روح لها.ميل شفايفه وقال: يولد طريق.صعد فوق بسرعه وهو ينط درجه درجتين وماسك أسفل ثوبه واقف قبل باب غرفتهم نزل ثوبه اخذ نفس وفتح الباب بهدوء دخل شافها متمدده على جانب كتوفها تهز دليل بكها تقدم وتمدد وحضنها من الخلف غمضت اول ما حست فيه لفت له وضمتها قالت من بين بكها: مااقدر اسكت أكثر الى الان سكتها عشانك وعشان خالتي تعبت منهم.عض شفته بقهر قال بهدوء:
لا تلتفتين لاضعاف النفوس يابنتي.زمت شفايفها ورفعت عيونها له نزلوا دموعها قال بقهر: والله لو أنتِ بحالها ولا الناس فيها كان صارت علوم أهدي يابنتي ماأتفقنا على كذا تضيعيني بعيونتس.أبتسمت وهي تمسح دموعها رفع نفسه بيده اليمين وقرب لها وباس عيونها وخدها قال: قومي ننزل وبعدها بنتكلم كثير .قامت وعدلت مكياجها شالت أيهم بين يدينها حط يده خلف ظهرها ونزل لايهم وباس خده وقال: يلا.
أبتسمت أم زيد وهي تشوف عبدالقادر وفاطمه ينزلون وهي عارفه من يصعد عبدالقادر لها ويتكلم معها بتنزل ناظرتهم باعجاب ضي وقالت: تبارك الرحمن يابنات.أبتسمت روان باعجاب  وهي تشوف عبدالقادر وهو لابس ثوب ابيض وشماغ الاحمر وفاطمه وفستانها الابيض جلس وأخذ أيهم منها وجلست جانبه قالت رزان: ماشاءالله عمي ترا ولدك لبنتي.ضحك عبدالقادر وقال: لا بنتك أكبر من ولدي.ابتسم لفاطمه أبتسمت بهدوء لها قالت رزان: حسافه أنتو تبون فرق عمر و 6سنوات.قالت ملاك: أين أنت يازواجي بجيب بنت لايهم.ضحكوا قالت ام عبدالقادر: موجود ناصر أنتِ جاهزه.ناظرتها ملاك بحراج وقالت: جدتي.ضحكوا قال عبدالقادر: اي لازم فرق عمر بينهم.أبتسمت فاطمه وقالت: مو كل بنت فاطمه ولا كل ولد عبدالقادر.ضحك بعلو صوته والكل ناظرها وهو فاهم وش تقصد ونزل أيهم بحضنها وباس راسها وطلع.
بعد العشاء
قالت ام فيصل: والله لتنسدحين يافاطمه تعبتي.قالت فاطمه: اذ على رجلتس تم.قالت ام فيصل: تعالي.أبتسمت فاطمه وحطت راسها بحضن ام فيصل وغمضت عيونها مسحت على شعرها أم فيصل دخلوا العيال وأصوأتهم عاليه وضحكهم وأبو راجح يهزهم سكتوا من شافوا فاطمه متمدده وراسها بحضن ام فيصل فتحت عيونها من الهدوء ناظرتهم وقال فهد: أمي مكاني.ضحكوا قالت فجر: كنت بقول نسهر لكن واضح أنك تعبانه.أبتسمت بتعب وقالت: تصبحون على خير.الكل: وأنتِ من أهله.قام عبدالقادر وقال: تعالي مع المعصد أسهل.مسك خصرها وقربها له وهي تمشي معه دخلوا المصعد وهي غمضت عيونها وشدت على ثوبه فتحت من توقف المصعد ناظرته وقالت: أنت وقفته.هز راسه وقال: أي.حاوطها وقال: أشتقت لتس أسبوعين ماشفتس زين وبيتنا ناس تحت وناس فوق باخذ راحتي معتس لو ثواني.ناظرته وقالت: عبدالقادر.قرب وباس شفايفها بتعمق وحب وللهفه وشوق بادلتها بكل حب وشوق بعد عنها اول ماطلبت النفس  وناظر حمر ملامحها حط راسه بنعنقها  يسنتشق ريحتها وقال بهمس: مااقدر.بعد ومسك وجهها بين يدينه وباس شفايفها بندفاع بعدت عنه ارمش وهو يناظر خجلها أبتسم وهو مستغراب خجلها قالت: عبدالقادر.ضمها من قالت اسمه شدت عليه وقالت: أفتحه. بعد عنها وفتح المعصد وطلعوا أبتسم من شاف المكان فاضي قال: اي والله اشتقت.أبتسمت واخذت ملابسها وقالت: قادري اجلس عند أيهمي.هز راسه وجلس عند ايهم طلعت بعد دقائق واتجاة له ومدت ربطة شعر وفرشة شعر وناظرها باستغراب قال: وش اسوي.جلست على سرير وقالت بتعب: مره تعبانه ومافيني حيل لشعري.ضحك وقرب لها وجلس ومشط شعرها لمها كلها بربطه وقال: قدرتي.ابتسمت وتممدت غطاءه قالت: نام معي.باس جبينها وقال: برجع لكن بنزل للناس اللي تحت.قالت وهي تناظر عيونه: لاتطول ترا احس فيك.أبتسم واشار على خشمه.نزل ودعوهم وباقى ابو راجح وام زيد وام حمد وام فيصل وام عبدالقادر وحمد وفهد وزايد وفيصل جلسوا فيصل وفهد واحمد وزايد و قام عبدالقادر وقال: البيت ييتكم وانا أستاذن.قاموا وقالوا: بنام.هز راسه وصعد فوق.

كل الهوئ في عيناك Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu