البارت 44

753 21 0
                                    

احمد معصب أول ماسمع كلام زايد أنجن عبد القادر كان يشوفها وهي تشد على يد زايد وسمع كلامه وانجن قام عبد القادر وضرب راجح على وجهه مسكه احمد من يقة ثوبه وقال بصراخ: سبق وقالت كل شيء الا فاطمه ما تفهم. باللحظه طلعوا عزيز وعلي شافهم وركضوا لهم عزيز مسك عبد القادر وعلي أحمد جاء ماجد وقف راجح وقال: وشفيكم أنتو. زفر راجح وقال: ولاشي. عزيز بسخريه : واضح بالله كم اعماركم أنتو وش هالمهزله. قال احمد: مافي شي. مشى عبد القادر عنهم وزفر احمد ومشى وراه. عند ابو راجح واقف وقال: يا مشينا. وافقوا قالت منال باستغراب: زايد وفاطمه معنا. فاطمه وزايد بهدوء: اي. ركبوا ومشوا بدون لايدرون عن الهوشه . وصلوا العيال مكان جلستهم احمد باستغراب: وين ابو راجح وأهله. الكل لف لراجح قالت ام حمد: ماراحت ياراجح. راجح باستغراب: لا وين.قالت ام عبد القادر: ابوك اخذ اهله روحوا. وسع عيونه عبد القادر وقال: ليه بنام هنا. قالت ام حمد: اي لكن ابو راجح رافض نوم. قال احمد بهدوء: وين فاطمه وزايد. ناظرتها ام حمد وقالت: مع ابوهم. لف احمد بقوه وقف وقال: كلهم راحو. قالت ام حمد باستغراب: وشفيكم كلهم اهله. سكتوا ضحكت رحيق بسخريه وقالت: فاطمه وزايد اضن زعلانين وكانوا ساكتين حالة الهدوء من فاطمه وزايد المفاجئه بعد مقلب وضحك تصدم وتحير. عام الصامت بعد كلامها. في سيارة ابو راجح كان الهدوء يعم المكان الا من سوالف ام زيد وابو راجح بالهمس. قالت منال باستغراب: فاطمه زايد بالله وشفيكم. ناظرتها فاطمه وقالت لها الا صار منال: احلفي. فاطمه : والله. حنين بهدوء: اسمعوا عاد تراكم مصختوها مع راجح. سكتوا قالت منال: انا مستغربه من راجح صح معه حق لكن توقعت العكس . زايد : حتى احنا. فاطمه: انا فاجعني بصراخه وليت كان لحالنا كان عادي صح مااحبه لحالي لكن أهون من انه يكون قدام عبد القادر واحمد وماودي اكر راجح بسبب صراخه علي. منال قالت: يمكن مضغوط وزودتوها انتو. قالت فاطمه بحيره: ماادري ماادري. قال زايد بصدمه حقيقه : فاطمه مو معقوله عاد صح أن كلامك صح لكن حتى انا مصدوم من راجح لانه اول مره يصرخ كذا بس لا توصل لكره لان راجح والله أنه يحبك. تضايقت زياده قالت: ماراح اكره بس تعرفون ان داخلكم شي ماتدرون وش وسيء وكانت ادور اي شي هالشعور وراجح زدوها. سكتوا منال كانت تسجل لاحمد يدون لا يدرون. احمد كان مشغول عليها لان يعرف انها حساسها مهما طلعت لهم الفرح والمزح يسمع تسجيل ونقهر وراجح كان وراه زفر بقهر وركب سيارته واتجاه لهم. وصلوا قبل صلاة الفجر بشوي انتظروا الصلاه وكل واحد اتجاه لغرفته. المغرب بعد صلاه كانوا متجعين في بيت الشعر عائلة ابو راجح بدون راجح دخل راجح ومعه بوكيه ورد ناظرتها فاطمه وناظرت الورد عضت شفايفها قال راجح بهدوء: السلام عليكم. الكل : وعليكم السلام. نزل بوكس الحلا وكان بلبس دوامه والورد بيده قال: فاطمه كانت تشتت انظارها رفعت عيونها له قال : تعالي. هزت راسها بنفي منال من اول كا نطق باسمها رفعت تصور نزل لها وباس راسها وباس خدها قال : أسف والله ما كان قصدي ممكن تقلبين الورد يا حبيت الورد. ضحكت وضمتها بدالها وضحك بعدت عنه وقالت : شكرآ . ابستم وقال : عفوآ. قال ابو راجح باستغراب من راجح: وش سالفه. قال راجح بهدوء: ولاشي تزعلنا شوي. هز راسه واتجاه لزايد باس راسه وخده قال: اسف. قال زايد بهدوء: مسموح. قال راجح: زايد. ضحك وقال: وشفيك. ابستم وقال: خلاص. ارسلت منال الفيديو شافه وانبسط إرسال لعبد القادر احمد وكتب لهم ( وارضينا فاطمه وزايد وش بخاطرك) . عند احمد شاف الفيديو وابتسم من ضحكت فاطمه ورد عليه ( رضينا عليك) واتجاه هو وعزيز وعلي وامها لهم. عند عبد القادر كان طلع للعيال لكن أول ماشاف الفيديو  وسمع ضحكته و لبسها والورد على طول غير اتجاه لهم واتصل على راجح وقال بضحك: تبينا نراضى عليك اجمعني بلقاء مع فاطمه واطلع انا برا. عند راجح ابستم من رسالة احمد دقائق ودخلوا تعمقوا بالسوالف رن جواله فاطمه كانت على يساره وزايد يمينه رد وضحك وطلع برا فتح الباب وقال: هلا والله ماتفوت فرصه .دخل وقال: هلا فيك انا أصنع الفرصه. ضحك وقال : ادخل. باللحظه طلعت فاطمه ومو منتبه لهم تكلم ومسكها الورد وجوالها بيدها. عبد القادر واقف سكر الباب راجح ودخل يقول لهم ناظر بنطلونها الاسود ويلوزتها الاحمر المسكه على خصرها ومفتوحها على رقبتها والوشاح ربطتها على رقبتها بطريقها حلوه  وطلع اغلب رقبتها جابت راسه فيها بلع ريقه وتمنى انه ماجاء. فاطمه كانت تتمشى وتتامل الورد رفعت عيونها له شافتها كيف ينظر لها وكيف وقفته بلعت ريقها قالت في : فاطمه وينتس. تنحنت وقالت بهدوء: في بعدين اكلمتس. وسكرت بدون لا تسمع رد من نظراته ورفعت عيونها له بطريقه ذوبت عبد القادر وكيف تكلمت بهدوء وكيف كانت تتامل الورد وكيف رفعت عيونها له قرب لها وهي واقفه في مكانها مسك خصرها وباس راسها غمضت عيونها وباس خدها وطرف شفتها وضمها ماكانت تنتظر منه الكلام لانه هو كلها افعال . طلع زايد واحمد تنحنوا بعدت عنه بسرعه لكنه مسكها وقربها له لف لهم وقال زايد : السلام عليكم. ضحك عبد القادر من خجلها وقال : وعليكم السلام. قال احمد وهو يشوف ملامحها : دخلنا. فاطمه وملامحها حمرت منه ومن قربه هالكثر : انا بدخل الورد. قال احمد: تمام الكل موجود ترا. هزت راسها وبعدت بسرعه عن عبد القادر. دخلوا سلم عليهم وجلسوا. فاطمه شوي وتموت من الخجل حطت الورد بافازه وشربت ماء وطلعت لهم قبل تدخل اخذت نفس ودخلت قالت بصوت مرتبك: زايد. ابتسم زايد وقال: لبيه يالاحمر. ضحكت وحمرت ملامحها زياده وقالت: ابي الفروه كانت هنا. قالت منال: هنا هنا. اشارت بجانبها اتجاة لها وقبل تجلس لابسة الفروه عبد القادر كان يتاملها من اول ما دخلت وهو ضياع في تفاصيلها قال زايد وهو مواجهه الكاميرا له : أسلم يا خالي. زايد يقصد يتكلم لكن عبد القادر تكلم بدون واعي ولا شعور وعيونه على فاطمه ما كان يدري أنه يصور كان منقد لشعوره وتفاصيلها هاللحظه : يالابس الاحمر تكفى ترفق علي بالهون أنتِ فريدة محاسن والحلا فيتس رباني لوينطق اللون الاحمر كن قال انا بك مفتون وجمالك زادني فتنه يوم جسمك اكتساني تمخطر يابعد حالي وسوق دلالك على الكون. فاطمه كانت تشتت انظارها عنه لكن اول ماسمعت كلامه لفت له أحتجها باللحظه شعور ماقدرت توصفها. صرخوا العيال قال ابو راجح : صح لسانك. انتبه على نفسه من صراخهم ضحك وقال: صح بدنك. ضحك احمد وقال: أنشهد حركات تو ندري أنك لك بشعر وحتى صوتك شاعر. ضحك عبد القادر قال ابو راجح : أنشهد لابس الاحمر موتن حمر. يقصد على قلب عبد القادر ضحكوا من افهموا.

كل الهوئ في عيناك Where stories live. Discover now