البارت 52

752 23 0
                                    

قال عبد القادر : وانا. قالت: وش. قال : ابي قهوة من يدنتس. تنحنت فاطمه وقالت: الحين. هز راسه وقال: اي. ناظرتها وقالت: كيف وبتاخذها للمجلس. مسك يدها عبد القادر وقال: كيف تروحين وتسوين لي قهوة و بكوبتس المفضل وأكيد باخذها للمجلس. أنصدمت منه وضحكت قالت: تخيلت شكلك وانت دخل ومعك كوبي. قال عبد القادر: يلا انتظر. قالت فاطمه: بتطول الافضل تروح للمجلس. وقفها وقف معها قال: تمام نلتقي في مكاننا. هزت راسها بتمام ورفعت نفسها وقربت من اذنه قالت : احب شكلك وانت لابس الثوب. عدلت شماغه وأبتسمت له وضحك قال: لخبطتني. قالت : يلا.عض شفته وقال: والله لاخذ حقي من الشوق. بعدت بسرعه عنه ضحك ورح أبتسمت ودخلت صعدت فوق ومعها في لغرفتها قالت في: لمين القهوه. أبتسمت لها فاطمه وقالت: تبين.قالت في: لا تدرين. ناظرتها وهي تسوي القهوه كملت في: شيله هم بكره من شفت سياراتهم. قالت فاطمه: معليتس بنجي انا ومنال بدري واكيد امي بتجيكم بدري.هزت راسها وقالت: هذا الحلو. قالت فاطمه: اي. قالت في: وش.قالت فاطمه: ودتس تقولين شي. قامت في وقالت: بنزل تحت لاتتاخرين. قالت فاطمه: توترتي ليه. ناظرتها وطلعت بدون رد تنهدة وأخذت جوالها ونزلت من الباب الخلفي اتصلت وجلست عند الباب وكوبها بجنبها .عبد القادر كان جلس ويتقهو ويسالفون رن جواله ( مهلكتني) قام ور: سمي ياقلبي. أبستمت وقالت: أنتظرك. قال : جاي. سكرت طلع راجح وهو معه دلة القهوه قال : فيك شي. لف عبد القادر وقال: لا بروح لفطومتي. ضحك راجح ودخل واقف عند الباب اول ماشاف في عند باب المطبخ تشرب ماء ناظر شعرها وجلابتها تنهد وصد طلعت في تنحح راجح وقال: ياولد. طلعت منال: هلا؟. مد لها دله وقال: بسرعه قهوه. قالت منال: تمام. دخل عبد القادر واقف يتامل فاطمه نزلت تاجها بحضنها ورجعت شعرها خلف اذنها ولابست تاج زفرت بملل مشى لها وواقف قدامها رفعت راسها له أبتسمت وابتسم من ابتسامتها وقفها مسك يدها ونزل القهوه شرب منها وقال: لذيذه نفس كل مره مذهله. ضحكت أول ماشفها ضحكت نزل الكوب القهوه وسحبها قالت فاطمه : عبد القادر. لف لها وقال: عيونه. قالت بتضيع الموضوع: قهوتك. قال: راجع لها. بلعت ريقها رجعها لزوايه وقرب منها وقال وهو يناظر الجلابيه على جسمها: والله مازهت الا عليتس. أبتسمت له لصق جسمه بجسمها تنهد قالت بتوتر: قادري الله يخليك الكل موجود. ابتسم بضحكه من أسمه ونطقها ودلعها لاقالت بياء تملك قال: وش.رفعت نفسها وقالت بدلع: قادري. هنا ضاع وقدرت عليه باست خده وراحت تركض أخذت جوالها ودخلت تنفست براحه طلع راجح من المطبخ قال: وش فيك. ناظرتها وقالت: ولاشي. هز راسه وطلع. عند عبد القادر أنبسط ونقهر أنه مااخذ حقه ولعب في موزانيها هالمره هي لعبت عليه أخذ الكوب وراح. من بكره الفطور كان عند ابو فارس الكل كان موجود رجعوا فاطمه ومنال وزايد معهم صاح راجح تجهزوا قالت منال بعد ما تجهزت ونزلت تتنظر لكن طولوا: هيه مره طولنا. نزلوا ركض قالت فاطمه: المفروض يزيد وزن برمضان لكن أحنا العكس من هالحاله. ضحكوا وطلعوا قال راجح بستعجل: بسرعه. كانوا فاطمه وزايد وراهم قالوا: خلاص.طلعوا باللحظه في وفارس منال وراجح كانوا لفين لفاطمه وزايد في وفارس كانوا يركضون طولوا صدموا بعض وطحوا في فارس منال راجح كلهم بالارض واقفو فاطمه وزايد اتجهوا عزيز واحمد وعبد القادر ركض لانهم كانوا وراهم زايد وفاطمه ناظروا بعض وضحكوا ماقدروا يمسكون ضحكهم عبد القادر ساعد راجح وهو يضحك من فاطمه وزايد وراجح ساعد منال احمد ساعد فارس فارس واقف في قالت فاطمه بضحك: مو معقول ممكن مايشوفون لكن منال في خير. قال عزيز: الله يسعدكم كثر ماضحكتوا فاطمه وزايد. ضحك احمد وضم فاطمه قال عبد القادر بحده : احمد. لف له احمد قال فارس: أمشوا تاخرنا. قالت فاطمه: دقيقه فيكم شي. قالوآ: لا. قالت : متاكدين. قالوآ: اي. قال زايد وهو يضحك: يركضون وهذولي لفين لنا. أشر على منال وراجح ضحكوا قالت في: اذن. ركضوا يدخلون. بعد صلاة التروايح جلسوا العيال زايد كان ينظف جواله شاف فيديو عبد القادر وهو يقول الشعر بارت انبسط ونشره وحط تاق دكتور عبد القادر ال سلطان . نزل جواله بعد ربع ساعه أنصدم عبد القادر من المكالمات ولايكات والاضافات فتح جواله وشاف الفيديو تذكر هاك اليوم ( بارت44) لف قال : زايد. فز زايد وقال: هلا. قال عبد القادر: وش مسوي انت. قال زايد باستغراب: وش مسوي.قال عبد القادر : ياعيال شوفوا. كلهم فتحوا جوالاتهم قال فارس: اوووووو مين المقصوده. قال عبد الناصر: لو سمحت اذ مو بنتنا يوويلك.ضحك احمد وقال: خاطري اشوف وجه فاطمه. لف له عبد القادر وقال بحده: اهجد بس. قال زايد بتبرير: والله يا خالي نزلتها عادي ماتوقعت كذآ. قال راجح: احذفه. حاول يحذف قال : معلق ماينحذف. قال علي: عاد أنت يازايد ليت عندك 1000كان عادي انت مجمع المسلمين.قال عزيز : شوفوا الهاشتاق بتوتر ياعيال. دخلوا ضحك احمد وقال: ولا باسم القبيله بعد. ضحك فارس وقال: بالعيد الكل بيستخدمون الصوت. عض شفته عبد القادر.عند البنات قالت ندى : فاطمه. لفت لها وهم كانوا يخططون لتجهيزات زواج قالت: هلا. عطتها الجوال وقالت: هذا مو زوجك. قالت فاطمه بهدوء: الا هو. قالت ام زيد: وش سالفه. قالت ندى: برساله لكم بسرعه شوفوا. فاطمه سكت لان أمها هاك اليوم هاوشتها وعصبت عليها قالت منال: تدرون قال هالكلام في بيت الشعر عندنا.الكل: أحلفي. منال قالت: والله. ام زيد ناظرت فاطمه بناظرت ضيقت فاطمه وقالت: شفتي تستاهلين ماسمعتي كلامي. قامت في وقالت: فاطمه تعالي بوريك العقد. راحت معها قالت في: عادي يا فاطمه هدي. قالت فاطمه بضيق: في وش اسوي. في قالت: كلمي عبد القادر. قالت فاطمه: وش اقوله. قالت في: قولي له يحذفها كلميها يختي ماشفتي ناظرت امتس وترا امي معها وجدتي. ضقت زياده قالت : بطلع للبلكونه. قالت في: تمام. طلعت وهي ضيقها ترددة بلتصل أتصلت .عند عبد القادر كانوا يحولون يحذفون قال احمد : أنتظر شوي. قال عبد القادر بعصبيه: يارجال شف. نزل جواله بالارض يشوفون وكان معهم اخويهم باللحظه نفسه اتصلت فاطمه يتصل بك( مهلكتني) ناظروا عبد القادر سحب جواله وقام رد بهدوء: أرحبي ياروحي. غمضت فاطمه اول ماسمعت صوته قالت: البقى ياروحي. أبتسم وقال: سمي ياقلبي؟. قالت فاطمه بضيق: قادري.قال عبد القادر: عيونه وقلبي وروحي.قالت: يخليهم لي ممكن طلب. قال : تامرين ماتطلبين سمي ياروحي. قالت فاطمه بضيق: قادري لو سمحت أحذف الفيديو ماابي يكون عند اي احد ولا ينتشر زياده. أبتسم وقال: ليه خليه. قالت بضيق بان بصوتها : قادري لو لي خاطر عندك ينحذف ماابي احد يسمع. تذكرت كلام أمها وتضيقت زياده وبكت بهدوء بعدت الجوال عنها قال عبد القادر:  أفا والله ان لتس خاطر والله لينحذف أصبري لي بس. عام الصامت ثواني قال : فطومتي. قالت بحه: لبيه. قال بقهر: لا تبكين بنحذف راجع لتس. سكر أتجاه للعيال قال بعصبيه: زايد هات جوالك. مد زايد جواله بهدوء قاعد يحاول العيال اول ماشافوا عصببته سكتوا بعد ربع ساعه قدر يحذفها قال بفرح : أنحذف يا عيال. الكل : أحلف. قال : والله.صرخ مشاري وقال: وانا عبد القادر حذفته.صرخ بفرح ضموا بعض ضحكوا على فرحة عبد القادر الغريبه قال عبد القادر : أرسلت الفيديو لي وحذفتها من عندك. قال زايد: تمام. أخذ جواله همس راجح وقال: فاطمه لها دخل. ناظره وسكت ثواني قال: مضقيها. ميل شفايفه راجح وقام قال: يلا نمشي. قاموا.

كل الهوئ في عيناك Where stories live. Discover now