عـند ام غيث ولينا وجود وميلان و عبدالعزيز وهتان وابو غيث جالسين يتفرجون على فلم من اختيار ميلان وضحكهم ومناقرات هتان وعبدالعزيز تافف هتان : يااااهووووو وخرررر وشتبي لازق فيني
عبدالعزيز وهو ميت ضحك وضام هتان وياكل فشار : كلتبن مو حباً لك بس تراني خايف من الفلم
هتان ضحك باقوى ماعنده : غبيييي يارخمه طلعت شرود ههههههههههههههههههههههههههههههههه
لينا وجود وميلان ضامين بعضهم من الخوف وفجاة صرخوا كلهم ومن طلعت اللقطة المرعبة عبدالعزيز وهتان ضموا بعضهم بقوة وهم يصرخون وام غيث متشبكه ب ابو غيث الي يمثل القوة ضحك عليهم: بالله عليكم يوم انكم تخافون ليه تحطون ذا الفلم ؟؟؟
عبدالعزيز بخوف وهو ياشر على ميلان : كله من ذي زوجة غيثثثث تسلطت علينا ايه راح غيث وترك النسخة الثانية من عنده
التفتو كلهم على صوت غيث الي ضحك بصوت عالي : وشفيه غيث عيد كلامك!!
فزو كلهم فرحه وعدم تصديق لغيث ام غيث ركضت تضم غيث وبفرحه : يمه ولدي يمه ولدي اخيراً شفناك الحمدلله على السلامة
ابتسم غيث بفرحه وهو ضام امه: الله يسلمك يالغالية
ابتعدت ام غيث وتقدم يسلم على ابوه بفرحه وشوق له : ارحببببب يالغالي ارحببب
ضحك ابو غيث : تبقى وتحي انت الي ارحب يا ابو تميم
عبدالعزيز وهتان و لينا وجود يناظرون غيث بفرحه ويسلمون عليه واحد واحد
ميلان الي كانت تناظر له من بعيد وشابكه اصابعها بتوتر وشوق وفرحه مان بدت تقترب بشويش ابتسم غيث من لمح ميلان واقفه وراء جود وبعيد عنها ابتسم وهو يناظرلها وهي تناظرله توترت من نظراته وابتسامته لها اترجف قلبها من ابتسامة غيث وشكله ووجهه الي نحف شوي وشكله بالزي الرسمي للدوام حست بشعور غريب وهي تلف وتصعد لشقة ناظرت لهم ام غيث وابتسامة وبهمس : رح رح لزوجتك البنت اكلت هوى من سفرتك تعبت حتى شقتكم ماتجلس فيها كثير
جود بهمس له : وتراهي تعبت صحتها اكثر من مره بشويش عليها تمام
ناظرلهم غيث بعد فهم ورفع حاجبه ب إستغراب ابتسم من اشر له ابوه بـ معنى : اصعد لحرمتك
تنهد غيث وهو وده يقابلها وده يشوفها ويشوف عيونها اقربب ابتسم وهو يصعد فوق لشقته وبتنهيد فتح الباب وهو يناظر ميلان الي جلس على الكنب ولابسه فستانها الاصفر الفاتح عاري الكتفين ورافعه شعرها فوق بلع ريقه بتوتر وهيمان فهى على شكل ميلان الي جاء راس غيث الى انها قدرت تجذبه بنعومتها وجمالها دخل والتفت له ميلان وبهمس وقفت وهي تناظر له : الحمدلله على السلامة
سحبها من خصرها وهو يحاوطها بيدينه وحده على خصرها وحده على ظهرها وبهمس هيمان وعيونه مرتكزه بعيون ميلان الي اسرته لها ونطق : اكذب ان قلت مااشتقت ؟
سكتت ميلان بتوتر وهي تبلع ريقها من نظرات غيث لها وقربه اقترب غيث لها بتوتر وبدء يستنشق ريحة عطرها اقترب اكثر و اكثر ومسك يدها بخفوت وخفه قرب راسه براسها ركز عيونه على شامتها وغمازاتها وتخالطت انفاسهم وعطورهم توردت ملامح ميلان بخجل وهي ترتجف من حست انها شبه تخدرت تسارعت نبضات قلبها وهي تهمس بصوتها الخادر الي اخذ عقل وقلب غيث بصوتها لمست اعماق قلبها : مدري هو شوق ولا وش لكن مشاعري غريبه !
غيث ابتسم بذوبان على صوتها وهو يبتعد عنها ويناظر لها : كيف الشقة بدوني
ميلان بلعت ريقها بتوتر ونطقت بعفوية : اجمل بكثير
تلاشت ابتسامة غيث واحتدت ملامحه بلع ريقه بخفوت : تمام دخل غيث الغرفة لاجل يرتاح وياخذ شور
ناظرت له ميلان ب استغراب من ردة فعله وهي تشوفه يدخل تنهدت وهي تجلس على طرف الكنب ومسكت جوالها وتسولف مع ديم !
أنت تقرأ
ما كنها الإ قمر تخاطفها السحايب
General Fictionلما يكون البطل رتبة لواء بالجيش وحياته بين الابل و الخيول ودوامه عصبي عمره 31 والبطله دلوعه ابوها وامها صغيره واخر عنقود عمرها 18 وتسوي الي تبيه وحياتهم جداً غنية من اشهر العائلات رجال الاعمال وغيرها بعد وفاة امها وابوها واختها الكبيره غصبها اخوها...
