في الفندق عند فارس ونور فتحت عيونها بانزعاج من اشعة الشمس اعتدلت بجلستها لفت على فارس الي كان في وسط نومته وصدره العاري رجعت نظرها لنفسها وهي تتذكر احداث امس توردت ملامحها بخجل وهي تسحب روبها وتلبسه تقدمت الدولاب وهي تاخذ فستان لها واغراض الشاور ~ دخلت دورة المياه لمده عشر دقايق وانتهت ~ طلعت وهي تشوف فارس صاحي وعلى جواله رفع عيونه لها من اول ماطلعت ونطق بحب واحداث ليلتهم الاولى مترسمه في عقله : صباح الخير ياوجه الخير , توردت وجنات نور بخجل وهي تشبك اصابعها وتكلمت بخجل واضح عليها : صباح النور
ضحك فارس بخفه على خجلها الطاغي عليها : كيف نومتك
نور ابتسمت وهي تاخذ الاستشوار وبدت تسوي شعرها : كويسه النومه قوم الحين وتجهز عشان نفطر ونطلع لبيت اهلك
تنهد براحه وهو يقوم شهقت نور بسرعه وهي تنزل راسها انتبه فارس لشهقتها وكتم ضحكته وهو يعلي صوته لاجل تسمعه : زوجك زوجك ارفعي راسك
ضحكت نور من عرفت وش يقصد ونطقت بدلع : فارس
فارس فهى تماما على دلعها : لبيه سمي عيون فارس ؟
نور ضحكت بخفوت : رح خذ شور
ضحك فارس وهو ياخذ اغراضه ويدخل ياخذ ~ شاور ~
نور بعد ماانتهت من شعرها بدت بالميكب واكتفت يكون الميكب ناعم والي كان يتكون من كونسيلر باودر بلاشر روج ومسكرا و ايلاينر سموكي خفيف اكتفت بهالقدر من الميكب واخذت فستانها الابيض الناعم عاري الكتف الايمن وعقدها المرصع بالذهب ابتسمت وهي تحط اخر لمساتها طلع فارس وهو لاف المنشفه على خصره طارت عيونها من شكل فارس الشبه عاري سرعان ماغمضت عيونها رفع راسه لها وضحك من شافها مغمضه عيونها : شفيك ؟
نور بلعت ريقها بتوتر : فارس حبيبي البس روب لا تطلع كذا ؟
ضحك وهو يمسح على لحيته وقرب منها ومسكها من خصرها شهقت بخوف وهي تناظرله ويدينها على صدره العاري ابتسم زياده داهمته ريحة عطرها واقترب بهدوء ناحية عنقها وطبع قبله هاديه على عنقها ابتسمت بتخدر وهي تهمس له : فارس البس لا نتاخر
فارس الي ما كان بوعيه تماماً ومركز قبلاته على عنقها يترك قبلاته على عنقها مسكت كتفه بهدوء وهي تحاوطه ب استسلام له غمضت عيونها بشويش وهو يشدها له من شافها حاوطته ابتعد عن عنقها وهو تارك اثارها وهو يمسح شفايفه ويركز بشفايفها بلع ريقه بتخدر تام ناظرته نور وهي عرفت وش يبي يسوي تكلمت قبل ينطق : فارس لا الحين يخرب روجي ومالي خلق اسويه
ضحك وهو يحك راسه وقبلها من خدها : ابشري الوعد الليله بنروح لشقتنا
ابتسمت نور وهي تقبله بهدوء : حاضر حبيبي
~ انتهى فارس من تجهيز واخذ الشنط والاغراض وركبوا السياره متجهين لبيت الجده ليلى
أنت تقرأ
ما كنها الإ قمر تخاطفها السحايب
General Fictionلما يكون البطل رتبة لواء بالجيش وحياته بين الابل و الخيول ودوامه عصبي عمره 31 والبطله دلوعه ابوها وامها صغيره واخر عنقود عمرها 18 وتسوي الي تبيه وحياتهم جداً غنية من اشهر العائلات رجال الاعمال وغيرها بعد وفاة امها وابوها واختها الكبيره غصبها اخوها...
