بارت 27

15.9K 588 131
                                    


- لا استبيح القراءة دون لايك وكومنت !

-
« فـي السـيارة عـنـد مـيلان و غـيـث   »
ركبت السيارة ميلان بهدوء لفت على غيث الي ماسك راسه عقدت حاجبينها ب استغراب : وشفيك ؟
غيث : مافي شي بس صداع خفيف باخذ مسكن وبرتاح
ميلان : طيب تمام اذا وصلنا بسوي لك كركديه لاجل يخف الصداع
ابتسم غيث على حنية ميلان مسك يدها وهو يقبلها بهدوء ابتسمت بحب وهي تحس بشفايفه تلامس يدها وبهمس مسحت على راسه : بسمالله عليك من الوجع بس
غيث ابتسم وهو يحرك لبيتهم ابتسممت ميلان وهي تناظر الطريق
~ عشر دقايق وصلو البيت صعدوا الشقة دخلت ميلان الغرفة ودخل وراها غيث  رمت العباية وهي تحس بصداع بلع ريقه غيث بتوتر وفهى على جسم ميلان وشكلها اقترب منها وهو يحاوطها من خصرها فزت ميلان بتوتر وابتسمت ناظر لها وهو يرتخي بين كتفها وشعرها ابتسمت وهي تهمس له : مب تقول تعبان !
رفع راسه غيث بهدوء لها وهو ينحني بخفه يقبل غمازاتها مسك ارنبة خشمها واقترب وهو يقول : كيف تبيني اتركك كل ذا وانام لعنبو التعب عندك ياشيخه طز فيه
ضحكت ميلان وهي تحاوط رقبته رفعت نفسها على طرف رجولها وهي تقبله بهدوء ابتسم لها غيث وهو يشدها له رفعها من خصرها ونزلها على السرير وو .... < وخرو عيونكم بس عاد >

ما كنها الإ قمر تخاطفها السحايبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن