Hidden Sky [KHR]

Omake! - 8 Years Ago

# تكملة بعد ما زاروا ايمتسو....

=3rd person pov =

في اليوم التالي بعد زيارة ايمتسو، جيوتو و البقيه بقوا في القصر الذي يشبه قصرهم في إيطاليا لكنه أصغر قليلا. بقوا في ناميموري لعدة أيام قبل ام يرحلوا.

🔥🔥omake 🔥🔥

انها بالفعل 5 صباحا و تسونا مستيقظ. كان على عجله ليخرج للمشي بسبب عندما عاد ايمتسو، لم يحظى بفرصه للخروج بسهوله.

غير ثيابه إلى قميص اسود بازرق فاتح، و بنطلون اسود و أخذ قبعه، لتجنب رؤيه الناس لوجهة بالكامل و تسريحه شعره.

' انها الخامسه..... بما ان ايمتسو-ساما عاد للمنزل متأخر للغايه حقا في الليل أمس، أراهن انه لن يستيقظ حتى الظهيرة.!، هذا وقت ممتاز للخروج ' تسونا شدد قبضته على المقبض و فتح الباب

🔥🔥omake 🔥🔥

' كما توقعت.... لا يوجد العديد من الناس خرجوا من منزلهم بعد. يمكنني أن أخذ راحتي! ' تسونا ابتسم و بدأ باستكشاف ناميموري.

عندما وصل إلى منطقه معينه، سمع صوت احد ما، تسونا شعر أن الصوت يناديه.

" فتى، مضى وقت منذ أن رأيتك! " تسونا التفت قليلا إلى مصدر الصوت. حيث كان بجانبه على اليمين بشكل ما هو مؤلوف يقف أمام محل سوشي مؤلوف.

' ربما أخطئ بي مع شخص آخر. لا أحد يعلم من انا.... الوحيد الذي يعلم هو تسو-ني ' تسونا فكر. ثم مشى مبتعد عن الرجل يخفى نفسه عنه.

" هاه؟ اوي! انا هنا!... هل نسى من اكون؟ .... تسونا-كن! اوي! تسونايوشي - كن! " الرجل صرخ.

آخر ما قاله أوقف تسونا عن المشي، ثم التفت إلى الرجل و نظر إليه باعين متسعه

' هو.... يعلم من انا؟ ' تسونا فكر و عينيه أصبحت كزجاج.

الرجل ابتسم و اشر لتسونا بالمجئ أقرب إليه، و هو فعل، ثم سئله لماذا هو لوحده في الخارج بهذا الصباح لكن تساقطت دموع تسونا بدلا من الإجابة، مما جعل الرجل يذعر.

"ايه؟ ماذا؟! لماذا تبكي؟! " الرجل سأل لكن لم يجب على السؤال مجددا. لذلك هو اخذ تسونا إلى داخل المنزل و اجلسه على الكرسي.

" في الخارج لا أظن أن من المريح التحدث لذا هنا سيكون الوضع آمن، لذا هلا أخبرتني لماذا انت في خارج المنزل منذ الصباح الباكر، تسونايوشي - كن؟ " الرجل ابتسم.

بدلا من الاجابه تسونا نظر إلى الرجل يحاول أن يتذكره بما انه مؤلوف. برؤية تسونا يفكر، الرجل عرف عن نفسه

" انت حقا لا تذكرني؟ حسنا، أتفهم هذا لأنه مضى وقت طويل منذ أن أتيت انت ' توأمك إلى هنا " الرجل ابتسم مجددا .
" انا ياماماتو تسويوشي مالك محل السوشي و مبنى الكيندو خلف المحل. انا أحد أصدقاء والديك، أكثر تحديدا، صديق لأمك"