*جاري هو ليام باين!

1.2K 169 334
                                    

مرحباً ، أول شئ فكرة قصتي جديدة للغـاية!
لذا إذا كانت هناك واحدة أخري فهذه ليست محض للصدفة إبداً بل أنتَ سارق!

والأن نبدأ + قراءة مُمتعة

والكثير والكثير من الڤوت والكومنت! ،

ملحوظة هذا أمر!

•••••••••

أستيقظتُ علي صوت فوضي مزعج! ، لأتنهد بملل بما أن الصباح قام بتغير مزاجي إذاً سيظل مزاجي متعكر! ، نسيتُ أن ٱعرفكم بنفسي.

مرحباً ٱدعي أشلي ، أملكُ من العُمرِ 17 عاماً ، في السنة الثانية من الثانوية! ، ليس لدي أصدقاء..ببساطة الجميع يقولون ليّ يا دودة الكتب! ، أتصدقون دودة! يحترمُ الكتب التي أقرائها! ،ولكنهم أغبياء ليعرفون كالعادة

أرتديتُ ملابسي والتي تكون(صورة) ، نزلتُ علي الدرج بسرعة لأقعُ علي أخي الذي سُرعان ما ركلنيّ في معدتيّ مثل الفرس قائلاً بصياح " أبتعديّ عنيّ يا فيلة!"

لأقفُ بألم وأنا أمسكُ معدتيّ قائلة بتوعد" سُحقـاً لكَ!" وركضتُ ورائهُ لأجد ٱمي وأبي ينظرون لنا بغضب لنتوقف كلانا بأدب.

"توقفوا أنتما الإثنان! ، لقد تعبتُ منكما!" صاحت بغضب ، بينما نحنا ننظرُ لها بملامح صامتة. لأتذكر ذلكَ الصوت الذي إيقظنيّ!

" صحيح ، ما كـان سبب تلكَ الضوضاء؟" سألتُ بهدوء وأنا أتخذُ البقعة التي بجانب أبيّ.

" جيران جُدد ليس إلا!" أجاب أبي بتفسير وهو يُكمل قراءة الجريدة!. ووالدتيّ كالعادة بالمطبخ

حياة مُملة. ذهبتُ لغرفتيّ لٱغير ملابسي إلي( صورة) ونزلتُ بسرعة مُجدداً لأقع مرة أخري علي أخي الذي سرعان ما صاح بقهر" ماذا فعلت ليحصل ليّ هذا مُجدداً وتقع تلكَ الفيلة عليّ؟!"

وقفتُ بألم للمرة الثانية " أنتَ السبب يا فأر المشاكل!" وركضتُ خارج المنزل وأنا أقوم بركل تلكَ الصخرة علي الأرض لأستدير بغاية الرحيل لأسمعُ صوت تأوه شخص! ، لأتذكر بأننيّ لا أعرف أيّ أتجاه ركلت الحجر!

وقفتُ بتجمد لألتفتُ ببطئ وأجد جسم صلب من الفولاذ يقفُ مثل التمثال ، عينان تطلقُ الليز الأحمر ، وقبضتين من الحديد تنتظرُ أمر الإطلاق لأطير ، ورأس تقطرُ الدماء ولا أعرف لماذا؟ ، أهو الهلوين؟

لا يهم ، الأهم أن لديهِ لحية بُنية! ، أحبُ اللحية البُنية!

إنهُ بـطل خارق!!!!

ركضتُ ناحيتهُ بقوة لأقفُ بصدمة بعد أن أدركت أن الذي أماميّ هو ليام باين!

لٱكمل ركض مُجدداً وأقفُ وأخرجُ من بنطالي ورقة ما وقلم ولا أعرف من إين تم أحضارهم!.

" مرحباً ، أعلمُ بأنكَ بخير+ تبدو بصحة جيدة+ يعجبنيّ زيّ التنكر+ ٱريد توقيعكَ!" أردفتُ بسرعة وأنا أقفزُ حولهُ لأجدهُ نظر ليّ بصمت.

أخذ منيّ القلم ثم أضاف بهدوء " الأسم؟"

- أشلي

" العُمر؟"

- 17

" ماذا تُريديّ؟"

نظّرتُ لهُ بسخرية " توقيع "

" لا والأن أذهبيّ يا صغيرة!" أضاف ببرود وهو يذهبُ ناحية منزلهُ!

لأظلُ أقف بصدمة!

الحقير فعلها!

ركضتُ ناحية المنزل ، وجهتي هي مكتب أبي ، بحثتُ عن ما ٱريد لأركضُ ناحية منزل ذلكَ الحقير ، وجدتُ أنابيب وفي نهايتها غرفتها كما أعتقد. وضعتُ ذلكَ الشئ من الخلف وأخذتُ أتسلقُ مثل القرود كما يقول أبي.

وصلتُ لغرفتهُ لأجدهُ يجلس علي المكتب الخاص بهِ وهو شارد. لأتسلل مثل المُجرمين الرائعين المُذهلين ال..لا يهم.

وضعتُ المسدس برأسهُ قائلة " أي حركة..أي نظرة أي تفكير ستجد عقلكَ يُصدر صلصة حمراء ولا تجادل في اللون فأنا احب اللون الأحمر!"

بينما هو نظر لها بصدمة ، ليجد بأنها تبتسمُ بتفاخر " أعلم مقولة رائعة ، فأنا مُذهلة!"

" أتعلمين بأننيّ كنتُ أفكر بكِ للتو!" قال بهدوء ، ليجدها تصمتُ بصدمة!

" والأن إين الورقة؟" قال بهدوء وإبتسامة جانبية تحتل وجههُ.

أخرجتها بدون أن تشعر ، ليُمسكها ويأخذ القلم من مكتبهُ ويكتبُ بعض العبارات وبعدها أعطاها لها.

أمسكتها لتقرأ " تتزوجينيّ؟"

لتنظرُ لهُ بصمت لتقفزُ وهي ترفع يديها لتسمعُ صوت طلقة نار لتقع علي الأرض بصدمة لتجد ليام يقع ويصبحُ منبع طماطم! ، نظرت إلي يديها لتجد المُسدس الخاص بأبيها!

لتُدرك بغبائها بأنها للتو جعلتهُ جثة وقطعة لحمة!

سؤال ظل يراود عقلها أليس من المُفترض أن يستيقظ مثل الأفلام؟

...

مشاركة من الكيوطة الفتفوتة toqa0011

من رأيي الفصل طحفة 😂😂 ايه رأيكم؟

قصص واتبادية [كتاب ساخر]Where stories live. Discover now