تزوجنا غصبًا ولم يكن برضايّ رغم أني أحببتهُ بعدما تزوجني وأحبني بعدما تزوجتهُ

1.1K 150 455
                                    

اتمنة ان تعجبكم قصة "تزوجنا غصبًا ولم يكن برضايّ رغم أني أحببتهُ بعدما تزوجني وأحبني بعدما تزوجتهُ" بقلم الكاتبة جليلة عبد الجليل أم محمد.

مرحبا انا اول مرة انشر في الواتباد وهذه مرتي الاولة لنشر قصة.. وانا اول مرة اكتب قصة على الواتباد.. واتمنى ان تكون قصتي الاولى تحوز على اعجابكم لأنها اول مرة لي في الكتابة.

ادعموني بتصويت وتعليق وانا سأنشر الفصل القادم:

٩٩ فوت + ٩٩ تعليق = فصل جديد من قصة "تزوجنا غصبًا ولم يكن برضايّ رغم أني أحببتهُ بعدما تزوجني وأحبني بعدما تزوجتهُ" بقلم الكاتبة جليلة عبد الجليل أم محمد.

وشكرا لكم مرة اخرى لأنكم تدعمون اول عمل واول قصة واول كتابة لي.

ملحوظة: القصة منقحة وتمت مراجعتها عدت مرات لذا لن تجدوا بها اخطاء..
...

انه يومي الاول في السنة الرابعة في المدرسة الثانوية، انا ايميلي روود، اعيش مع امي واخي وابي تركنا وهرب عندما كنت في العاشرة، ورغم ان حالتنا المالية متوسطة، إلا اننا معيشتنا متوسطة.

انا عندي ١٧ سنة ونصف.. وقريبا سيكون عندي ١٨ سنة وسأذهب لجامعة متوسطة نظرا لمعيشتنا المتوسطة.. وسأذهب مع صديقتي ايما.. ولكن ايما معيشتها فوق المتوسط..

قاطع افكاري صوت جرس الحصص، ركضت الى فصلي ودخلت في اللحظة الاخيرة، وبعد دقائق قد مرت على الحصة اقتحم احدهم الفصل.. كان فتى يرتدي الاسود من الاعلى الى الاسفل، وكان ملييء بالتاتوهات، وكانت نظرته مظلمة وعينيه حادة.. غضب الاستاذ وقال له:

"من انت؟"

وقف الفتى بلا مبالاه وقال:

"أنا كريس.. انتقلت اليوم"

ثم تأفف بملل وقال له الاستاذ ان يدخل بما أنه اايوم الاول، ووقف الشاب امام الفصل لا يعرف اين يجلس فأشار له الاستاذ على المقعد الذي خلفي.. فهو المقعد الوحيد الفارغ في الفصل.. اتى الشاب وجلس خلفي والقى لي نظرة كراهية.

بعد انتهاء الحصة تعرف ذلك الشاب على الشلة المشهورة في المدرسة ورأيته يشير جهتي ويقول لهم بلا خجل:

"لقد اُجبرتُ ان اجلس خلف تلك القبيحة" فضحك الجميع ونظروا لي بغضب.. خرجت ركضا واخذت ابكي..

...

#بعد اسبوع#

كان كريس طوال هذه المدة مازال يسخر مني ويلقي في وجهي بألقاب سيئة، وكنت انا ابكي فقط ولكن ليس امامه بالطبع لا اريد ان يراني ابكي..

افاقني الاستاذ من تفكيري وهو يقول:

"ستقومون بعمل مشروع مشترك بين اثنان.. سأختار بشكل عشوائي" ثم اخذ ينادي اسامي المشاركين وعندها سمعا اسمي..

قصص واتبادية [كتاب ساخر]Where stories live. Discover now