أحبَبتكَ مَرة وَاحِدة، لَكِنهَا إلي الأبَدْ، كَجُرعَة سِحْريَة لا يَذْهَب تَأثيِرهَا ابَداً
----------
Selena's POV
بدأنا في تجهز المكان ووضعنا الوسائد علي الأرض و بعض الأغطيه الخفيفه
طاولات صغيره و بعض الأنوار
شاشه عرض للفيلم
و بعد حوالي ساعه كان كل شئ جاهز
عدنا للأسفل وجدنا
نايل و ليام و صوفيا
" مرحباااااا"
"مرحباً لقد اشتقت لكم "
قلت لنايل و ليام و انا احتضنهم
" مرحبا لا بد انك صوفيا "
قلتها و انا انظر لصوفيا
ف اقتربت و احتضنتني هي الأخري
" و لا بد انك سيلينا "
قهقهنا
ثم تعرف الجميع علي صوفيا
جمعنا ما نحتاجه من مشروبات و طعام لنخرجه للاعلي
------
Writer PoV
" زين ، هل اخبرتها ؟"
قالها ليام و هو يذهب يقف بجانب زين الذي يعد الطعام اما النيران
" ليس بعد "
" اخي انت .."
لم يكمل جملته ليقاطعه زين
" سأحل الأمر "
" جيد ، انا اهتم لأمركما حقاً "
"اعلم"
" هييه ماذا تفعلان انا جااااائعه"
قالتها سيلين بعفويه و هي تقترب منا
قال زين و هو يدفع ليام بعيدا بمزاح
" ارأيت ، ابتعد سيد ليام انت تعيق عملي "
" جلاله احمق مالك "
قالها ليام ف نظر له زين بدهشه
"ماذا ؟!"
سألت سيلين بدهشه
"اللعنه "
تفوه بها زين بين انفاسه
"نعم فهو مدلل دائماً "
قالها ليام لتعديل ما قاله و اكمل
"كان الجميع يناديه بذلك في المدرسه، لا تنتهي قصصه نهائياً
ربما يجب ان نستعد لليله مليئه بقصص زين المضحكه"
قهقه زين بتوتر
"لذلك سأقتلك قريباً"
قالها زين و قذفه بقطعه قماشيه بيده
ليبتعد ليام ضاحكاً
"احبك "
تفوهت بها سيلين و هي تقترب من زين و تحتضنه
طبعت قبله سريعه علي وجنته
اتجه الشباب لمساعده زين
"سيلين ، فلتأتي لدقيقه "
نادت جايد عليها
------------
أنت تقرأ
Left Me Yet Z.M
Romanceنحنُ مخلوقات مُحبة، محدودة، أو مخلوقات محدوده مُحبّة . و لأن الحدود تحاصرنا ، نميل احياناً لإخفاء الحب ، لا نريد ان نتعرض للألم . و كلما تقدمنا في السن ، يصبح الأمر أكثر خداعاً : كلما تعرضنا للألم و الخيبه اكثر ، كلما كان احتمال وقوعنا في أمان ذواتن...
