كان لباي يانغ حلم رائع. في حلمه ، عاد إلى المنزل ، حيث كان ينتظره كل من أمه وأبيه. عندما رأوه ، هرعت والدته له وراحت تريحه لفترة. كان والده يقف إلى جانب واحد ، مع ابتسامة صغيرة على وجهه. نزل أخوه من الطابق العلوي وقال لـ باي يانغ: "لقد عدت أخيرًا! لقد انتظرنا لفترة طويلة. "
ثم انتهى الحلم واستيقظ باي يانغ فجأة. عندما كان واعيًا ، لاحظ أنه كان يرقد على سرير ناعم.
فتح عينيه وأصاب بالدهشة لفترة طويلة قبل أن يدرك أنه كان يحلم.
أنا لم أمت بالفعل؟
ارتعش جسده بلطف.
نظر حوله ، كان في غرفة صغيرة وضيقة. كانت النوافذ على كلا الجانبين مفتوحة والستائر معلقة من الأعلى.
بعد البحث في لحظة ، أدرك باي يانغ أنه لم يكن في غرفة ، ولكن عربة.
جلس وفرك جبينه لتخفيف صداعه. لقد تذكر ملك شياطين الليل الابدي وهو يمسك به ويمتص طاقته تقريبًا. ماذا حدث بعد ذلك؟
لم يكن لديه فكرة.
منذ أن استيقظ ، يجب أن يكون ملك الشياطين قد استيقظ في اللحظة الأخيرة. لذلك هرب من الموت؟
يجب أن يكون هذا ما عليه الحال.
بعد أن استيقظ لفترة من الوقت ، تذكر باي يانغ شيئًا - سحره!
حاول باي يانغ أن يستدعي سحره ، لكن بغض النظر عن كم حاول ، لم يستطع رؤية حتى بقعة من السحر. كان دانتيانه وخطوط الطول فارغة. لم يكن هناك شيء في الداخل.
بدأ باي يانغ يشعر بالفزع. لا يمكن أن يكون. لم يمت ، لكنه أصبح بلا فائدة ، بدلاً من ذلك؟
أصبح أسف باي يانغ لإنقاذ ملك الشياطين أعمق وأعمق. وأعرب عن أسفه من الاقتراب من ملك الشياطين في تلك الليلة. كان يجب أن يكون قد غادر وترك تشونغ شيو يقف للحراسة. عندئذٍ ، لن يكون هو البطل فحسب ، بل كان سيخرج أيضًا بلا ضرر.
لماذا بقي هناك طاعة؟
وكلما زاد تفكيره ، زاد استعداده لعدم قبول موقفه.
"سيدي ، لا داعي للذعر. في الرواية ، يتمتع تشي زي تيان ببراعة عسكرية كبيرة ، لذا لم تختف مهاراته في فنون القتال. "
"لكن ألم تقولي من قبل أن مستقبل هذا العالم لم يكن ثابتًا ، وأن الحوادث يمكن أن تحدث؟"
بدت شياو لينغ غير متأكدة من كيفية الاستجابة. "هذا…"
باي يانغ أخذ نفسا عميقا وأجبر نفسه على الهدوء. لقد فكر للحظة قبل أن يصبح تعبيره باردًا. "لقد حوّلني ملك الشياطين إلى سلة مهملات. عليه أن يتحمل المسؤولية عن ذلك. "
YOU ARE READING
The Demon King Always Thinks I'm Secretly In Love With Him
Fantasyالملك الشيطان يعتقد دائما أنني واقع في حبه سرا من ترجمتي ارجو ان تستمتعو 😻 باي يانغ هو الابن الأصغر لعائلة ثرية ، وقد نشأ مدلل وغير طموح ، ولا يتوقع أحد منه شيئًا. إنه لا يمانع حقًا ذلك لأنه لا يزال قادرًا على عيش حياة بسيطة وسعيدة. في يوم من الأي...
