شبكة العنكبوت | 46

4.3K 482 347
                                    

لا تنسوا وضع نجمة التقييم ⭐ كلما كان تفاعلكم جميل كان التنزيل أسرع لم يتبقى إلا الفصل الأخير و إن كان التفاعل جميلا سأكتب لكم فصلا إضافيا غيماتي 🌨💙

.
.
.
.

🌌" ليست جميع الأمهات يبنين أبناءهن ...في قصتي كانت أمي هي من حطمتني "🌌

.
.
.

🌌" أما في قصتي فأفضل أن تبكي أمك و لا أرى إبتسامة أمي تزول من على محياها "🌌

.
.
.

🌌" لا باس أن لا نكون أنانيين دائما ...أنت خذ إنتقامك و أنا سآخذ روحك عادل كفاية "🌌

.
.
.

🌌" و لأن حبي لك أكثر من حبي لنفسي فإنني سأخفيه في الظلام كما كان دائما ...إبقى بالقرب مني دائما "🌌

.
.
.

🌌" إحداهن أحرقت روحي و الأخرى سقتها لتزهر ...إحداهن كبرتني و الأخرى كبرت أمام عيني و في النهاية قد إخترت "🌌

.
.
.

🌌" مهما تفرق أفراد العائلة فإن دماءهم ستجمعهم في نهاؤة المطاف ...العائلة دائما و أبدا " 🌌

.
.
.

" في قصتي لم يكن هنالك شرير ...بل كنت أنا الطرف المظلم الذي دمّر الجميع " _شيرلين _

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

الساعة التاسعة صباحا (09:00am) بمشفى مونتريال _كندا

.
.
.

دخلت توفانا لغرفة دايفد على عجلة من أمرها من شدة خوفها عليه ، كان هو نائما و بمجرد أن فتحت هي الباب أفاق الشاب من نومه

" دايفد ! هل أنت بخير ؟"

قالت الفتاة بقلق و ركضت نحوه لتعانقه ، إبتسم هو بنعاس عاجزا عن فتح عينيه بالكامل

" أميرتي الصهباء لقد إشتقت إليكِ جدا "

وضعت هي رأسها بحضنه و هي تستنشق رائحته مغمضة العينين

" لقد إشتقت لسماع هذا منك حقا قد إشتقت لحضنك "

إبتسم هو و مسح على شعرها الأصهب المجعد

" منذ أن غادرت البيت غضبتِ مني و لم تبقي مقربة لي مثل السابق لماذا ؟"

نهظت هي من حضنه و هي تنظر له و تود البوح بمشاعرها له لكنها فضلت أن تصمت و تكتم ذلك الحب داخل قلبها ففي النهاية هو لن يقدره إن لم يكن حبا متبادلا بنفس الطريقة .

هي تعلم جيدا أنه يحبها و لكن ليس الحب الذي تريده هي .

" هل ذراعك مصابة ؟" قالت توفانا و هي تضع أصابعها الرقيقة على ضمادة ذراعه فصرخ هو

الخطيئة | The sin  [ مكتملة]Where stories live. Discover now