Let me know hey little girl [k.SJ ] -مُكتمله-

" 64 "

" سوكجين.! العشاء جاهز "

لقد خرجت للتو من دورة المياه بعد اخذ حماماً دافئً يُريح كل عضله في جسدي ، ارتديت بنطال يصل إلى ركبتاي و قميصاً و لقد تركت ازراره مفتوحه بالكامل  وانا اجفف شعري بمنشفه صغيره بيدي .

توجهت للمطبخ حيث كانت ليا تضع الطعام على الطاوله الصغيره التي تتوسط المطبخ ، جلست بهدوء استشعر الراحه بأبسط الأمور .!

اجملها هي وجود ليا في منزلي الدافئ ، طعام لذيذ من نعيم يداها ، في هذا الوقت من المساء اعتقد ان هذي اللحظه كانت مثل امنيه مُستميته في الماضي .!

لكن ها انا انعم بها بفضل صغيرتي القويه كيم ليا ، نظرت لها قبل ان ابدء بتناول الطعام لكنها كانت تنظر لطعامها بهدوء و إحمرار بسيط قد نُثر على وجنتيها .

" شكراً لك على الطعام "

قلتها بهدوء مُحاولاً جذب انظارها الجميله نحوي لتُكمل جمال هذي الليله برفقتها ، لكنها همهمت بهدوء و إبتسامه صغيره زُينة ثغرها ، حملت بعض البيض من صحني و وضعته بصحنها ، كونها تحب البيض .!

حسناً هذا ايضاً رأيته بإحدى الدارامات سابقاً ، اعتقد إنها خطه فعاله ها هي ليا تنظر لي و وجنتيها تزداد إحمرار .

" هل انتي بخير ؟ "

سألتها وانا اضع يدي على وجنتيها ، لتتنهد هي قبل ان تُبعد يدي بهدوء ، وهي ترتشف من كوب الماء اللذي بجانبها .

" فقط ، لا شيء  "

نظرت لها بعدم تصديق ، هل هي تشعر بالخجل الان .!

مني .!

هذا لا يُصدق .! مالذي يجعلها يشعر بالخجل الان بعد ان افتعلنا الجنون معاً و كدنا لا ننفك عن بعضنا إلا حين يبدأ وقت عملي .!

أمسكت بيدها لأسحبها نحوي اكثر حيث جعلتها تجلس على فخذي لأثبت يدي على رقبتها .

" هل نست صغيرتي  مُلامساتي لها .! "

لم تتحدث لكنها ايضاً لم تنظر نحوي ، بل كانت تنظر ليدها وهي تكتم انفاسها ، يبدو إنها حقاً نست ما عملت عليه بجد في علاقتنا خلال الاشهر الماضيه .

هذا سيء لكني سأمنحها ليله تجعلها مُخلده بداخلها و لا تنسى حبي لها و مُلامساتي لها ، انفاسي حين تلفخ وجنتيها الناعمه .

وقفت وانا اثبت يداي خلف ظهرها و الاخرى عند فخذها وانا اتجه إلى غرفتنا .

سأجعلك سيده كيم ، سأجعلك ملكي يا ملكتي .!

Done ✅