مرحبا احبائي قبل ان تباشرو بقراءة الفصول حبيت خبركم اني قررت ما أعمل النهاية بسرعة ﻷنو هاذ الفترة بلشت تيجيني أفكار احلى من ألي كنت كتبتها لهيك انتظروني قريبا في فصول جديدة كثييييير حلوة
مع حبي الكم😙😙😙😙😙
*****************
قضيا معا ليلة مجنونة مليئة بالسعادة و الفرح وكلاهما كان لهما امل في غد افضل مليء بالسعادة ، لم يعرفا ان اسوء كابوس قابع في السجن ، في ذلك المكان المخيف الذي يضم اخطر المجرمين و قتلة ؛
هناك وقف ازكاري ينظر الى باب السجن و كأنه ينتظر حدوث شيء ما و كأنه يستعد للخروج و كل ما يجول في ذهنه ان يحصل على حريته ليبدأ بالبحث عن ثأره و من كانت السبب في مكوثه خلف هذه القضبان ، ارتسمت ابتسامة شيطانية على وجهه و هو يرى الحارس الذي تقدم الى زنزانته قائلا :
- انه وقت استحمامك هيا اتبعني ؛
في الخارج كان رودريغو مارتنيز جالسا في سيارته ينتظر و هو يبتسم بشر ، نظر الى ساعته التي كانت تشير الى منتصف الليل ثم قال :
- الان حانت ساعة الصفر ؛
ثم بعد فترة سمع صوت انفجارات آتية من السجن و ارتفاع صوت صافرات الانذار و تعالى الهرج و المرج في جميع الاتجاهات ، ضحك رودريغو بشر فهو من دبر تفجير السجن لتسهيل هروب ازكاري مع رجاله القابعين معه ، غير مبال بارواح العديد من السجناء و الحراس الآخرين الذين علقوا بالحراق التي اندلعت بسبب الانفجارات ، فقد اعطى مبالغ طائلة لبعض المسؤولين في السجن لتسهيل عملية الهروب ؛
اما ازكاري فبعد ان اجتمع في الحمام مع بعض من رجاله و السجناء الذين كسبوا ثقته غيروا ملابس السجن الخاصة بهم بملابس الحراس و انتظروا الى ان توالت الانفجارات في السجن و دب الرعب في الحراس و هم يحاولون السيطرة على الوضع ، خرج ازكاري مع رجاله يقتلون كل من يعترض طريقهم ؛ خلال ساعة كان خارج السجن بعد ان تم تدميره بالكامل و انطلق مبتعدا هو و من معه الى ان وصلوا الى مكان غير بعيد عن السجن به العديد من السيارات السوداء تقدم رجل الى ازكاري قائلا :
- الزعيم في انتظارك ؛
فتبعه ازكاري فتح له باب سيارة كل ما يمكن القول عنها انها فخمة و دخل ليجلس في السيارة قبالة رودريغو الذي نظر اليه يتفحص ملامح ازكاري ثم قال :
- لم نتقابل منذ زمن طويل ازكاري لكن الزمن لم يغيرك و السجن لم يستطع محو ملامحك او تغيير شيء بك ...
(ابتسم بسخرية و هو يكمل )
- مازلت كما انت مخيف و بشع كعادتك .
ESTÁS LEYENDO
The fire of revenge ( نار الانتقام ) مكتملة
Romanceلا تفهم أليس ماذا حدث لها كانت تعيش أسعد لحظات حياتها مع الشخص الذي تحبه وتعشقه لكن كل شيء تغير في ليلة واحدة سوداء أليس : انا سعيدة حبيبي جدا سعيدة . - حقا ؟ (سألها بصوت بارد مليء بالسخرية ) أليس : حقا ~ انت أول رجل في حياتي وستكون اﻷ...
