هناك لحظات شديدة الغموض،
لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.
هناك لحظات شديدة الغموض،
لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.
بعد المسافة و الزمن لا تزال تتغلل دواخلة...
رغم غلطة المباح فهل يحل لها....
و هل بعد جرحها الة أمن الممكن ان يعودون!....
...القصه بللهجه العراقيه...
بقلمي فاطمة_ارم