تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍.
—————————————————-
تراجعت خطوتين واني ملامح الأستغراب والقلق محتله وجهي
عگدت حواجبي وحجيت بأستفهام
إرم: منو انتوا؟مد راسه ليگدام وميله شوي وحجه بأبتسامة ماكره
: مو مهم اني منو.. المهم انتِعقچت وجهي من طريقة كلامه ومن حركته وهو يحجي
إرم: شبيك ؟حرك راسه بأستغراب وگال
: شنو؟إرم: شبيك ليش هيج تحرك راسك ؟ ترا من يمي فقرات رگبتي گامت توجعني
ضحك بصوت عالي وهو يلتفتت على الاشخاص الي بصفه والوراه المُسلحين
گلبت عيوني بملل
إرم: شتريد مني ؟ وشدراك اني بنت عِنان ؟باوعلي بنظرات خبيثه وأبتسامة
: راح تعرفين من راح تجين ويانا يحلوةكتفت ايدي وباوعتله بنظرات واثقة وحجيت بأستفزاز
إرم: اهاا.. يعني انتَ واحد من العارات الي ينافس باباتغيرت ملامحه للغضب وعاط على جماعته
: شمنتظرينننن روحوااا جيبووووهاااااضليت اباوعلها ببرود ومااتحركت وضليت على وضعيتي
اتقربوا مني بس وگفوا من اجتي سيارة من وراي مشغله دبل أشارة خلتهم ينعمون ويخلون ذراعهم على عيونهم يحتمون من الضوهصارت كُلش وراه ظهري واني صايره بس الگلوبات مال سيارة وصوت السيارة الرياضية المُرعب انخفض الضوه وصار عادي درت وجهي بخفه حتى اشوف منو هذا..؟
ثواني وانفتح باب السيارة وطلع منها شخص...
اتقدم هذا الشخص تحت أستغراب وتفاجأة الاخرين..!
لحد ماوصل وصار بصفي على بعد كم خطوهالتفتت ببطئ لهذا الشخص..واني اباوعله بنظرات مُستغربه لكن سُرعاً ماتحولت هاي النظرات الي نظرات تأمُل..
اتقدم عليه هذا المسيطر مالتهم وگال بأستهزاء
: هيوو منو أنتَ؟حط ايديه بجيوبه وكال وملامح البرود وعدم الامبالاة محتله وجهه
: انجبوسعت عيون هذا الشقاوچي بصدمة التفتت عليه وگال بهدوء وعلى ثغرة أبتسامة خفيفه
: منو هذولة؟باوعتلهم بقرف بعدها باوعت على بتار
إرم: واحد من العاراتاني گلت هيج وهذا الشقاوچي اتخبل مااهتمله بتار واندار عليه بجسمه كامل باوعلي وهو يأشر على السيارة بإيده مثل الأميرات شون يأشرولهن
باوعتله شوي بعدها مشيت وياه فتحلي الباب
![](https://img.wattpad.com/cover/358895981-288-k440674.jpg)
YOU ARE READING
تُراب الديجور "الأنتقام "
Mystery / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.