#تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة:نجلاء 💎naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة 🫂————————————
إرم:
گعدت متأخر شوي لان اليوم عطله وماعندي شي طگيتلي صفنة ام النص ساعة على السگف بعدها گعدت غسلت ونزلت جوه وكالعاده لگيت راوية گاعده تاكل رفعت راسها وگالت
راوية: صباح الخيرإرم:صباحج خير
ورحت كعدت اتريگ وياها خلصنا اكل وشلت الصينية وعزلتها كعدنا بالصالة اخذت تلفوني اتصل على البنات صارلي هواي محاجيه وياهن خابرت رغد اكثر من مره مجاوبت عرفتها لو نايمه لو امها ساحلتها خابرت سارة اولمره مردت ثاني مره ردت حجيت قبل لا تحجي
إرم:ولج سويرةة هيه هاي الخوةةةفاجأني صوت مو صوتها وهو يگول
: هلا يخالة اني مو سارة اني امهاگحيت و عدلت گعدتي وگلت
إرم:هلا خالة شلونج
ام سارة: على اللهحمحمت وحجيت گلت
إرم: خاله لعد سارة وين؟تنهدت بحسره وگالت
ام سارة: بالمستشفىطفرت من مكاني و راوية فزت حجيت بصوت وگلت
إرم:ليش شبيها شصاير وين بأي مُستشفى
ام سارة: على كيفج بنيتي اغمى عليها و وديناها للمستشفى ماكو داعي تجين وتعبين روحج بنيتي
إرم: خاله فدوة بأي مُستشفى انتوااطتني عنوان المُستشفى سديت التلفون منها حتى بس اجاوب راوية الي ضلت بس اطفر تريد تعرف شكو
راوية:ولج شكو شبيها سارة وشنو مستشفى
حجيت واني اصعد بسرعه حتى ابدلإرم:سارة متخربطه ومودينها للمستشفى اذا تجين وياي بسرعه بدلي وتعالي
راوية:صخامم بوجههم
بدلنا وطلعنا بسرعه وصلنا للمُستشفى ولاگتني ام سارة اول مشافتني حضنتي وگامت تبجي
إرم:خاله على كيفج ان شاء الله مبيها شيضليت اهدي بيها لحد مسكتت رحنا اني و راوية نحجي ويا الدكتور حتى يخلينا ندخل دخلنا بس اني و راوية
لگينا المُغذي بأيد سارة ومبين توها گعدت من النوم ركضتلها راوية وگعدت يمها وگالت
راوية:ولج يوجعججج شيتقدمت يمها ولزمت ايدها المابيها كانونه وگلت
إرم:سارة يوجعج شي متأذيه؟جاوبتني سارة وهيه تگول
سارة:لا الحمدلله ميوجعني شي بس شوي دايخههزت راوية راسها وگالت
راوية:هذا الشي طبيعيبعدها گالت وهيه تقوس حلگها
راوية: ولج شصارلجضحكت سارة بخفه وجاوبتها
سارة:والله مااعرف جنت جاي اصلي ومن جاي اريد اگوم دخت وبعدها ماحسيت بشي
![](https://img.wattpad.com/cover/358895981-288-k440674.jpg)
YOU ARE READING
تُراب الديجور "الأنتقام "
Mystery / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.