اب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍.
—————————————————-واگفه گدام المراية اتجهز واتأنق بكُل رواق وهدوء
لفيت شالي وطلعت
لگيت أمي گاعد بالصالة رحت الها من وره
وبستها من خدها بقوة
رغد: لك اموتتتتت عليج وعلى خدودج عبيروووووام رغد: ايا ماتسحين
گالتها وضربتني بالمخده صديتها بإيدي وأني اضحك
رغد: يا يا شوف عبيرووو راح تأخرني عن شغليظلت ترزل بيه لأن اصيحلها بأسمها
رغد: مامااااعع راح اطلعام رغد: الله وياج
ضحكت بصوت عالي هيه تردل بيه وتدعيلي بنفس الوقت
ودعتها وطلعت الحمدلله لگيت تكسي بسرعة
نزلت الجامه وأستنشقت الهوا الطيب الجو كُل حلو اليوم على غير العادة .أبتسمت وأني اتذكر هذاك اليوم من الدكتورة خابرتني وأني نايمة وراسلتني على الواتساب ........
الدكتور: شوفي رَغد والله مااعرف شلون أصارحج بس..بس تحاليلج تخربطت ويه تحاليل شَخص ثاني
والحمدلله أكتشفنا هذا الشيء بسرعه.أقرأ وأني مامستوعبه مدري شديصير هاي شنو شكو شنو تخربطت التحاليل .
دخلت على الصور الي دزتهن وجانت تحاليل
باوعت كُلشي مفتهمت من المصطلحات الطبية .شفت الرسالة الي دازتها بلكي افتهم شي من التحاليل
الدكتور: بعد ماشفت التحاليل الحقيقية مالتج أنتِ عندج
قُرحة Ulcer وهيه الي سببتلج بهاي الأعراض كُلها
ومن سويتي التحاليل المُختبر خربط بألانبوبات بينج بين وحده ثانيه.
نرجع ونكرر أعتذارنا ست رغد احنا كلش نتأسف من حضرتج .أخذت نفس عَميق واني مُبتسمة
«لُطف الله غالِب »
الحمدلله والشكر ألف مرة على نعمة الصحة والعافية.حاسبت التكسي ونزلت
او مادخلت للطابق الي بيه القسم الي اشتغل بيه أجتني نورس مدرعمة
نورس: لك غرودة غرودةةةضليت واگفه بمكاني متفاجأه
اجتني حضنتني
نورس: شلونج شخبارج لج وينج اختفيتي فجأة ، بسرعة بسرعة روحي لمكتب أستاذ تميم گال بس تجي خليها تمر على مكتبيتحجي بسرعة بسرعة بعدني مارادة عليها وعافتني وراحت تركض ضحكت عليها
وتوجهت لمكتب أستاذ تميم طرقت الباب لحد ماسمعتي بالدخول اخذت نفس عَميق قبل ماافتح الباب وأدخل
![](https://img.wattpad.com/cover/358895981-288-k440674.jpg)
YOU ARE READING
تُراب الديجور "الأنتقام "
Mystery / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.