تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎
naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍.
—————————————————-
أقف أمام الزجاج الكَبير الذي يطُل على الحديقة وأنا اتأمل جمالها وجمال زقزقة العصافير..
اخذت نفس عميق واني ابتسم واني التفت واشوف الدفتر المُذكرات المفتوح المحطوط على الطاولة الي بصف الكُرسي
اتجهت للكُرسي وگعدت اخذت نظره على الدفتر بعدها اخذته
وبدأتُ بقراءة ماضيي...
صافنة بالفراغ مامستوعبة كُلشي صار بسرعه يعني هسه..
يعني هسه اني مخطوبة.!!
جان هناك شعور بداخلي مامرتاح بس اني صارعت هذا الشعور!
اتمنى من رب العالمين يصير كُل الخير..
صحيت من شرودي على صوت ماما وهيه تگول
زهراء: يلا حبيبتي العريس راح يدخل
بلعت ريگي بتوتر اخدت نفس مُحاولة مني لتهدئة نفسي
تعالت الهلاهيل مُعلنة على دخول العريس!
گمت وگفت من الكوشة وهو اتقرب مني رفعت راسي اله وهو يباوعلي بأبتسامة وعيونه بعيوني شحيت بأنظاري بعيدًا عنه
بدأ يلبسني الذهب وصل حتى يلبسني التراچي اثناء مديلبسني اتقرب من اذني وهمس
: حلوه اكثر من ماتوقعتج
ضميت شفتي للداخل خافية ابتسامتي ، خلص تلبيس الذهب
دخل علينا بابا اتقرب من عدنا باس راسي واني حضنته
حاوط كتفي وباع على مالك وگال
عِنان: ديربالك عليها هاي عزيزة گلبي هاي بنتي الچبيره فرحتي الأولى
استمع لكلامه بفرحه واحس عيني دمعت من نبرته الحنونه
دخل ابو مالك وسلم عليه مالك باوعلي بابا واني باوعتله
عِنان: ان شاء الله تكون خطوة صح بحياتج بنيتي
بعدها جسار وبابا تحاضنوا و واحد حاوط كتف الثاني ويباوعلنا بأبتسامة وفرحانين
جسار: شفت يا عِنان احنا مابقين بس أصدقاء واخوان هسه احنا بقينا اخوان ونسايب هم
ضحك بابا بفرح وبصوت عالي بعدها طلعوا همه الاثنين
ضليت اباوعلهم بعيون مبتسمه على علاقتهم وعلى فرحتهم
بعدها گعدنا على الكوشة والبنات اقاربه شعلوا الجو بالاغاني والرگص ضحكت من شفت راوية و رغد وسارة ماخذات زاوية وياكلن وويحجن ويعدلون للبنات ، التفت عليه لگيته يباوع على البنات وهم مبتسم
عگدت حواجبي وگلت
إرم: مالك؟
التفتلي وهو بعد على نفس الابتسامة
مالك: ها حبيبي
KAMU SEDANG MEMBACA
تُراب الديجور "الأنتقام "
Misteri / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.
