تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎
naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍.
—————————————————-
يَضجُ البيت بالهلاهل والتصفيق والفرح
بعد أن قال الشيخ او السيد جُملتهُ المشهورة
: بارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما في خير
قبضت على ايدي بقوة بتوتر من سمعت وحده من النسوان الگاعده حجت
: استرن رواحتجن العريس راح يدخل يلبس العروسه الذهب
اجني إرم و راوية ورغد گامت يعدلن بشكلي ومكياج وشعري
رغد: لج شهل رجيف راح ماراح يبلعج هو حيجي يلبسج الذهب نچگچلكم كم صوره وفضت راحت على كيفج
راوية: لا تخافين خالي مايعض
إرم: كافي لغوه وتعالن خلي نگعد اجه
راحن بعد مازمخت بيهن إرم تعالت الهلاهل من دخل العريس
منزله راسي بس اگدر اشوفه دخل بطلته المُهيبه وطوله الفارع اگدر اكول اني هنا كرشت عليه بسبب أناقته و وسامته بالقاط الكُحلي الي زايده وسامه فوق وسامته..
بلعت ريگي بصعوبه وگمت وگفت من اتقرب مني
متوتره ومااعرف شنو اسوي
مدنگه راسي والعب بأصابعي بتوتر
وگفت بنصنع على بعد خطوه إرم وهيه شايله الحلقات وتباوعلنا عيونها تبتسم قبل ثغرها..
اخذ الحلقة ومدي ايده الثانيه لمستوى ايدي اليمنى لزمها
سارت رَعشة بكُل انحاء جسمي أثر لمسة الدافية لأيد
الباردة..
لبسها بكُل هدوء بأصبعي لميت شفايفي لداخل فَمي بسبب تَقبيله لايد بعد مالبسني الحلقة
رجف گلبي من أثر بوسته مديت ايدي الي باين عليها رَجفة التوتر على الحلقة الي لازمتها إرم اخذت وهو مد إيده لبسته الحلقة بسرعه وحتى عفتها على النص
ضحك بخفه وهو لبسها
مديت ايدي رجعت شعري ليوره ورفعت راسي واني اخذ نفس مُحاولة مني اهدء نفسي درت وجهي عليه
لگيته يتأمل ملامحي
تلاقت نظراتنا المامفهومه...
حجه وهو سرحان
نيار: بقلاوة عراقية
ماگدرت امنع ضحكتي من الظهور ضحكت بخفه ونزلت وجهي واني اعض بشقتي من الداخل
نزل راسه لمستوى أذني وهمس
نيار: شحلاتج
لميت شفتي للداخل ونقذني مجيء راوية وإرم وأمي
إرم: نيارو عيني هذا الذهب لبسها
ام سارة: يلا وليدي لبسها
بدأ ياخذ قطع الذهب ويلبسها الي لبسني الأسوار
باوعلي بأبتسامه وهو ياخذ التراچي
لزگ روحي قريب مني كلش لبسني وهو يهمس بكلمات غزل خلت وجهي ينطعن بالالوان من الخجل..
STAI LEGGENDO
تُراب الديجور "الأنتقام "
Mistero / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.
