#تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎
naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍.
—————————————————-
فرينا على صوت الصياح نيار وصياح بنيه اخذت الشال الي جان مشمور على الكرويته وحطيته على راسي وطلعت بسرعه فتحت الباب ونزلت من البايتين الي گدام باب البيت وطلعت من البيت شفت رغد و سارة واگفات گدام الشباك مال سيارتي ونيار واگف گدامهن وعاگد حواجبه وسارة عاقچه وجهه بعصبيه
صحت بصوت
إرم: شبيكم شبيكمم صوتكم جايب التايهه شكو شصار
طلعت راوية من البيت واجتنا باوعت بأستغراب وحجت
راوية: رغد وساره؟؟ شجابجن
سارة و رغد وحده باوعت للثانيه حجت رغد
رغد: هو شني شجابنه غير اتفقنه نجيكم اني وسارة الجمعة واليوم جمعه
راوية: هااااا
باوعتلها رغد وهيه لاويه حلگها
راوية: زين شبيكم تلعلعون صوتكم وصل لسابع جار
باوعتلنا سارة وحجت بعصبيه وهيه تأشر على نيار
سارة: هذا اتحرش بيه
وسعنا عيونا اني و راوية بصدمه
راوية: شنوووو
نيار: شبيجن ترا ماتحرشت بيها هيه هاي حراميه
سارة: شنووو اني حراميه اي اي غطي على فعلتك السوده بأنو تتهمني اني حراميه
رفعت حاجبها وگالت وهيه تأشر عليه
سارة: ترا هاي صديقتي مُحامية يعني تگدر ترفع عليك قضية تحرش
جانت تحجي وتحرك بأدينها
باوعلها نيار وهو عاگد حواجبه بأستغراب وگال
نيار: هو شنو ترفع عليه قضيه ترا كلشي مامسوي
غمضت عيوني واني اخذ نفس احاول اهدي نفسي
إرم: بس اسكتوا واحجوا شنو الي صار
باوعلي نيار وگال
نيار: اني جنت جاي وتقربت منها يعني اشوفها ليش هيج يم السيارة گلت يمكن حراميه وهيه عبالها اني اتحرش بيها
إرم: يعني جان سوء فهم لا اكثر ولا اقل
مدلي إيده بالجيس الي جان بيه الجبن المبروش وحط تك إيد بجيبه وگال بهدوء
نيار: وتگدرن تتأكد من الكامرات
گال كلامه و راح لسيارة شغلها وراح مااعرف وين باوعتله سارة وهيه مقوسه حلگها وتهز بأيدها معاجبها
سارة: والله يا الله ، بعدين منو هذا
حجت راوية بكُل بساطة وهيه ترفع اكتافها بخفه
راوية: خالنا
انصدمت ساره وهيه تباوع على الطريق الي مشت بيه سيارة نيار وتأشر عليه وتگول
سارة: هذا ... هذا خالكم ؟
YOU ARE READING
تُراب الديجور "الأنتقام "
Mystery / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.
