تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎
naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍.
—————————————————-
فجأة سارة غلقته التلفون بوجهي عرفت انُ احد يمها او دخل عليها شمرت التلفون متنرفزه ومقهوره عليها
والله متستاهل هيج يصيرلها ،
حجيت متنرفزه
راوية: اخخخخ بس لو الزم هذا اخوها العار الي ماعنده ذرة رجولة اله احمسه حمسس
گمت واني ازفر تفس بعصبيه
راوية: يارب فرجها عليها
طلعت من غرفتي نزلت ليجوه خليت ايدي على رگبتي
راوية: يبس ريگي حسبي الله ونعم الوكيل بيه
اتجهت للمطبخ فتحت باب الثلاجه طلعت منه بطل مي
شربت نصه مره وحده طلعت من المطبخ واني لازمه البطل وافكر شون ممكن اساعدهم
دخلت على الصاله باوعت لگيت نيار گاعد على الكرويته بأرتياح ولازمه التلفون.. الكرويتة الي گاعد عليها نيار صايرة گدامي يعني اني ورا نيار
باوعت على تلفون نيار الي جان واضح فتحت عيوني بتركيز احاول اصدگ الي جاي اشوفه ..!!!
ضليت مبحلقة رمشت اكثر من مره وابتعدت قبل لا ينتبه عليه رجعت للمطبخ جريت كرسي من ميز الطعام وگعدت واني بعدني ممستوعبه..
نيار.!! نيار مطلع صوره سارة بحلفة تخُرجي ويتأمل بيها لا وفوگاها يسوي زوم لتفاصيل وجهه
معقولة؟ معقولة يكون صدگ يحبها ..؟ اني انتبهت على نظراته الي اطلع قلوب بحفلة التخرج شون يباوعلها وشون يبتسم من يشوفها تضحك..
ضليت گاعده ومخلية ايدي على اخلي واضرب صفنات لحد مخطرت ابالي فكره خلتني ابتسم بمكر ، انتظرت رجوع إرم بفارغ الصبر حتى انفذ خُطتي..
فزيت من مكاني من سمعت طگه الباب مُعلنه دخول احد
اخذت نفس وطلعت ارتاحيت من لگيت نيار بعده موجود
غيرت ملامحي للتكشيره
شفتها تبحوش بتلفونها وتتصل على احد بس ميرد
راوية: شبيج ؟
إرم: سارة متصله عليه وهيه داتصل عليها ه بس مجاي ترد
ضحكت من داخلي لان هيه بدأت اخذت نفس وملامحي حزينه وگلت
راوية: اخخخ اخخ وحق الله محد مظلوم بگدها
عگدت حواجبها بأستغراب وگالت
إرم: شنو شكو شصاير
حجيت بتنهيده
راوية: هذا اخوها العار محمد
إرم: شبيه ؟؟؟
كُل هذا الكلام واحنا واگفين بالمساحه الي كُلش قريبه على الكرويتة مال نيار الي بس سمع اسم سارة حواسه كُلها گامت تُنصت النا
YOU ARE READING
تُراب الديجور "الأنتقام "
Mystery / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.
