#تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎
naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍
——————————————————
گعدت على حيلي اثرصوت لمُتصل العالي وهو يگول
:إرممم بسرعة تعاليي مُصيبة
إرم: شكووو
: تعالي بسرعة للمُجمع السكني مال *********** بسرعه اكو جريمة
سديت الاتصال وگمت غسلت بسرعه ولبست كُله اسود بأسود وانطلقت للمكان الي گلي عليه المُحقق
نزلت من سيارتي وانا بَطلتي السود انزعجتُ من الضوضاء الحاصله بسبب سيارات الشُرطه والصُحفيين والأعلام..
تقدمت نحو مسرح الجريمه بكامل هَيبتي أردتُ الدخُل لكن استوقفني الشُرطي وهو يَقف أمامي يُعيق دخولي وأردف
: مايصير اي شخص يدخل رجاءً ابتعدي
راد يدفعني من كتفي خزرته وطلعلته هويتي بلع ريگه بعدها كال
: اعتذر جدًا حضرت المُحامية ، تفضلي تفضلي
مباوعلته ودخلت لمسرح الجريمه دورت على المُحقق الي اشتُغل وياه شفته رحت توجهت اله وجان واگف ويا المُحقق حسن ، وجهه المُحقق نظره الي ونطق
: أتمنى ماقلقت نومتج ، بس جداً محتاجج علمود اناقشج بهاي الجَريمة.
هزيت راسي وكتله
: لا عادي حَضرت المُحقق ،قبل هذا فهمني شصار لان مَفهمت شي من اتصالك .
قبل لا يرد عليه المُحقق حجه حسن وگال
:عفوًا حضرت المُحقق ترا هيه مالها علاقه اني المفروض تناقشني بالجريمه منو هيه حتى تحجي وياه .
وجهت نظري لحسن قبل ليحجي المُحقق وباوعتله ببرود وكتله
: تاج راسك اني
انصدم من ردي تقدمت بأتجاهه واني احجي ومخليه عين بعين
: اني مادرست وتعبت حتى يجي واحد ناقص مثلك وتكلي منو هي وتناقشها ،وبعدين اني الي الحق ادخل بكُل الاجراءات والتحقيق.
أتقرب مني وهو يهمس بسخط
حَسن: اله الويلج ذراعج وألزمچ من إيدج التوجعچ على هذا لسانج الي راح ينگص
باوعتلة بعينه وحجيت بأتزان
:أني محد يلزمني من الأيد التوجعني
أني الإيد التوجعني أكصها.
أنطعن وجهه حَسن بالأحمر بسبب العَصبية والغَضب مُقابل نضرات المُحقق وأبتسامة ثغره الي كانت مَزيج بين الفَخر والغَضب بسبب تصرف حَسن
رديتله الأبتسامة وماهتميت لحَسن الي شاط من الغَيظ
: اي حضرت المُحقق خلينا نتناقش
هز راسه بأبتسامة أعجاب ورحنا نحجي بالقضية
إرم: احجيلي شنو هاي القضية او الي تگول عليها مُصيبة
YOU ARE READING
تُراب الديجور "الأنتقام "
Mystery / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.
