Part 23

388 25 6
                                    

#تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎

naujall
معرف  قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍.
—————————————————-

كسر بابا هذا الصمت وخلانا كلنا ننصدم من الي گاله
عِنان: راح نرجع العراق

لحظات من الصمت والصدمه بس بعدها تحولت الى فرحه واحنا نگوم انطافر عاطت راوية بفرحه
راوية: عااااااا واخيرًا

ونيار من الفرحه مايعرف شيسوي اخر شي گام يهز چتف شافته راوية و گفت ميه وتگابلوا وگاموا يهزون چتف سوه واني اطلگلهم اصبع
إرم: هلا هلا اي عفيه اقوى اقوى

وامي تضحك علينا وگف نيار هز جتف وهو ياخذ نفس ويگول
نيار: شوكت نروح؟

ضحك بخفه
عِنان: ان شاء الله بالعطله مال جامعاتكم

راوية: يااااااااعع مبقالها شي

إرم: ايي هسه شنو احير بالامتحانات لو احير بالسفره

زهرا: لا حيروا بدراستكم وقرايتكم لتفكرون بالسفره هسه وبلا اصعدوا اقروا امتحاناتكم مبقالها شي

صعدنا وكُل واحد راح لغرفتة دخلت لغرفتي گعدت على ميز المكتب مالتي اقرأ احتاجيت اوراق ف فتحت الجرار مال المكتب واني جاي اشيل الأوراق انتبهت على دفتر باوعت

عليه شوي خليت الأوراق على جهه وطلعت دفتر المُذكرات الي بابا جابه الي صفنت عليه فتحته وشفت كاتبه بيه بس ورقتين تنهدت بزعل وكتبت شنو صار وياي البارحة واليوم

سعادتي ماتنوصف لأن راح ارجع اشوف بلدي العراق بعد غياب طويل ،اني اعيش باليونان من زمان ومن فتره طويله بسبب شغل بابا ، ابوي رجُل اعمال مشهور عنده شركات باليونان ف هو مضطر يتنقل بي العراق واليونان وهذا الشي مُتعب جدًا بالنسبه اله فقرر انُ احنا نعيش وياه هنا باليونان ونادرًا نزور العراق بسبب ظروف شغل ابوي ..

لم اكتب بالدفتر منذ فتره طويله صراحتًا لا احب الكتابة وايضًا لم يحدث شي مُميز او مُثير للاهتمام في حياتي لغاية الآن اتمنى ان يحدث شي مُحمس يجعلني املئ هذا الدفتر بالاحداث المُمتعة و المُشوقة.

خلصت كتابة بالدفتر وبدأت أقرأ قريت شوي وتنهدت بضجر لان مالي نفس إقرأ بعدها رجعت اقرأ بتركيز وحماس لأن تذكرت اذا ماقريت وتعبت هسه مراح اكون مُحامية ناجحه ومشهورة مرت ساعتين واني على نفس الگعده  طگطگت رگبتي بتعب وگمت رحت لفراشي ونمت بتعب

مرت إيام الامتحانات المليئة بالتعب والأراهاق والسهر بدون اي حدث يُذكر غدًا سننطلق الى العراق الحَبيب مُتشوقة جدًا للسفر الى هُناك

تُراب الديجور "الأنتقام "Donde viven las historias. Descúbrelo ahora