#تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎
naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍.
—————————————————-
رجف جسمي من دخول نيار المفاجأة جفلت من مكاني وحجيت بفزع
راوية: شكووو شصاير
ضل يباوعلي وهو لازم الأيد مال الباب واني هم ابادله النظرات بفزع ضلينا على هاي الحاله دقايق بعدها نيار طگها بضحكه عاليه خلت دمي يفوورر گمت بسرعه من
فراشي واني جاي انزل من الجرباية اتعثرت لان الحاف ملفوف على رجلي وهو من شافني هيج اريد اجيه طگها بركضه وخرت الحاف من رجلي وگلت اركض وراها نزل
من الدرج واني نزلت وراها واني اعيط بصوت عالي
راوية: وحق الخلق مااعوفك اليوم
وگف وره الكروتيه واني گدامها اروح يسرى وهو يروح يمنى وعلى هاي الحاله لحد ماوگفت وضليت اباوع عليه بهدوء وهو هم وبحركه سريعه ركضت صعدت على
الكرويته وچلبت بيه ووگعنا ثنيناتنه على الكرويته وصرنا امالخ گمنا اني وياه وضلينا نتضارب اخر شي نزلت إرم وهيه مزعوجه وعصبيه صاحت علينا
إرم: ولكممم شبيكم بنصاص اليالي تعيطون هيج
انتبهت علينا واحد لازم شعر الثاني اني لازمه شعر نيار وهو لازم شعري ، وسعت عيونها وحجت بعصبيه وهيه صاكه سنونها
إرم: عوفوا شعر بعض
نيار: خلي هيه تهد شعري بالأول بعدين اني اهد شعرها
راوية: لا بله دعوف شعري واني اعوف شعرك
نيار: خلينا نحسب من واحد للثلاثه وثنيناتنه نعوف شعر بعض
راوية: خوش
حجه وهو يباوع عليه واني اباوع عليه
نيار: واحد... ثنين... ثلاثه
گال ثلاثه وماهدينا شعر بعض
راوية: والله عرفتك مراح تعوف شعري
نيار: ماعفت شعرج لان ادري مراح تعوفين شعري
توني اريد احجي جان تعيط إرم بصوت عالي
إرم: راح احسب للخمسه واشوفكم اختفيتوا من گدامي لا وحق الله اسوي شي مايعجبكم
باوعنالها ثنيناتنه بترقب رفعت إيدها گادمنا على الخمس صوابع وبدأت تحسب
إرم: واحد..... ثنين.... ثلاثه.... اربع
بعدها مامكمله واحنا گبل عفنا شعر بعض
باوعتلنا برفعه حاجب وهيه تكمل
إرم: اربعه.... خمس
طگيناها بركضه للطابق الثاني قبل لا ادخل غرفتي ضربت نيار على مؤخرة راسه ودخلت لغرفتي وقفلتها دگ الباب بصياح وهو يگول
نيار: اصبريلي اله امسح بيج الگاع
أنت تقرأ
تُراب الديجور "الأنتقام "
Mystery / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.
