#تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎
naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍.
—————————————————-
سمعت صوت رج الشركه رج گمزت من الصوت والكوب مال گهوه وگع بالگاع عقچت وجهي بألم من وگع شوي من
الگهوه الحاره على إيدي لزمت الكوب بأيدي الثانيه واني احرك إيدي الي انچوت بوجع شفت المنظف جاي بأتجاهي وهو يدفع العربانه مالته البس بيها ادوات التنظيف ركضت
عليه واطيته كوب الگهوه وگلت
رغد: عمو اخد هذا الكوب ومن رخصتك اذا متصير زحمه عليك فدوه نظف هذا الي وگع بالگاع بالغلط بديته اني رايحه لان المدير يمكن اجه
حجيت بسرعه ومانتظرت رده وبسرعه رحت لقسمي لگيتهم الي وياي بالقسم كلهم واگفين وحرامي النوتيلا يصيح ومن العصبيه عروگه رقبتة بارزه بلعت ريگي باوعلي وعيونه صايرات حمر من العصبيه حجه بصوت عالي ومليان غضب
تميم: اهلًا بالأنسه الي مگضيتها بالكافتريا وعايفه شغلها
شنو جاية هنا علمود اتختخين لو شنوووو
غمضت عيوني من صوته العالي بلعت ريگي بتوتر وحجيت بتوتر من نبرة صوته
رغد: ا..استاذ اني بس جنت...
قاطعني بصوت العالي
تميم: انتِ شنوووو احجيي
نزيت من صوته العالي
رغد: استاذ اني بس جنت رايحه اجيب گهوه من الكافتيريا لأن راسي گام يوجعني
تميم: هو انتِ شنو مشتغله حتى راس يگول يوجعججج هااا وبعدين مو جان عدكم بريك ليش ماشربتي بيه؟؟؟
اتنرفزت من كلامه وحجيت
رغد: استاذ رجاءً اهدء ولا تصيح عليه
حجيتها واني اباوع بعيونه بثقة ، زفر نفس بغضب وهو يمسح وجهه بإيديه الأثنين بعدها هدء
رغد:اولًا اني جاي اشتغل شُغلي وشُغل زميلتي نارمين لان هيه اليوم مجاية وفاطمه گلتلي اشتغل شغلها واني ماطلعت بالبريك مال غدا لأن جنت گاعده ومركزه بالشغل واحاول اخلص الملفات الي حضرتك تريدها
گال وهو يحرك راسه عدة مرات
تميم: تمام..تمام خلصي الملفات وجيبيهن ومااريد بيهن اي غلط
حجيت بهدوء
رغد: تمام استاذ ساعه والملفات كلها تكون جاهز
واني جاي احجي فجأة هيج اجاني وجع من مگان الحرگ شهگت بخفه وبصوت ناصي باوعلي بأستغراب وهو
يشوفني اضم إيدي وره ظهري بعدها طلع اول ماطلع الكل اخذ نفس بأرتياح وأولهم اني گعدت على مكتبي باوعت على إيدي نفخت عليها شوي شوي بعدها بدأت اشتغل بصعوبه
أنت تقرأ
تُراب الديجور "الأنتقام "
Mystery / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.
