#تُراب الديجور "الانتقام"
بقلمي انا الكاتبة نجلاء💎
naujall
معرف قناة التليگرام انسخوا واكتبوه بالبحث مال التلگرام
وتطلعلكم القناة ضيفوني لان نسولف هواي ونحجي بأشياء تخص القصة فحنتونس هواي 🫂
حبايبي صوتوا وعلقوا بين الفقرات 🤍.
—————————————————-
اباوع على إرم الي عضت على شفتها بلعت ريگي والتفت ل نيار وقوست حلگي و رفعت اكتافي
راوية: ماندري يمكن وحده من البنات دزته
خطفت نظره ل إرم ولگيتها غمضت عيونها وتنفست بهدوء بعدها باوعت لنيار وگالت
إرم: اي يمكن دزنه لان عرفن جنتي مخطوفه وهمه ميعرفن واعتقد رغد دزته
باوعتلها وحركات راسي ب اي
راوية: صح يمكن
طلعت تلفونها من جيبها وگالت
إرم: لحظه خلي اخابرها
اتصلت عليها وردت
إرم: ها رغد
ردت عليها رغد بس محنا نسمعها لان مجانت فاتحه سبيكر
إرم: لا حبيبتي ماكو شي مصار شي
بعدها فتحت سبيكر وگالت
إرم: اكلج انتِ دازه الورد الاحمر؟
سكتت ثواني بعدها گالت
رغد: طبعًا فلا يستحي هذا
بلعنا ريگي بتوتر من گالت هيج ومن نظرات نيار بس بعدها گملت وگالت
رغد: اني گتله ورد ابيض مايستاهل الخمسه الي اطتها اله سارة
عود ردت اجاريها بس صدگ خلتني اضحك ضحكت بصوت عالي واني اخذ التلفون مال إرم
راوية: لج عيني ماعرفتج وانتِ ادزين ورد و رومانسيه
ضحكت وگالت
رغد: اي عيني شعبالج
باوعت على إرم ونيار لگيت إرم بلگوه تشيل البوكيه ودخلته للبيت وسدت الباب ونيار يوزع نظرات عليه و على إرم و على الورد احجي ويه رغد وعيوني على نيار دگ تلفونه
نيار: الو
سكت يستمع للطرف الثانيه
نيار: استغفر الله ديلا جايك
سد التلفون باوعت عليه إرم وحجت
إرم: شكو وين رايح ؟
حط إيد وحده على خصره وگال وهو يتنهد بتعب
نيار: ماكو شي نص ساعه واجي
هزت راسها وهم طلع ذبينا نفس براحه من طلع
راوية: الحمدلله طلع وعدت على خير
فززني صوت رغد الي بعدها فاتحه اتصال
رغد: ولجن هذا الورد من هذاك المصخم الحساب المجهول ؟
اجت گعدت إرم على الكرويته واخذت التلفون
إرم: اي
سمعنا صوت خاله ام رغد تصيح عليها
رغد: ها ماما جاية... بنات يلا باي ماما تصيحني عود اخابرجن بعدين
سدينه الخط التفت براسي ل إرم وهيه هم التفتت براسها ضلينا نباوع على بعض شوي بعدها رجعنا راسنا للأمام
راوية: لازم تشوفيلج صرفه ويه هذا المهووس
أنت تقرأ
تُراب الديجور "الأنتقام "
Mystery / Thrillerهناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولابدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر.
