🌻. الجزء العشرون 🌻 🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻 🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻
تأفأف بغضب ونزل فالدروج بمشية رجوولية بإمتيااز حل الباب ودخل عليهم لقاهم كيلعبو بزوج وسيف كيطلع فوق الفراش ويتلاح وهي كتشدو زوج براهش وتجمعو يلعبو مع العلم ان سنها تجاوز 21 سنة ولكن هادشي مكيعنيش انها كبرات حتى فعقلها دخل عليهم بهاء كيشوف فسهى وطريقتها فالكلام والضحك وكيفاش كل ساعة كتبووس سيف معرفش علاش وكيفااش ولكن حسها هي المناسبة لي غتوفر ليه دك اﻹطمئنان لي موفراتوش ليه ماماه لي كانت استاذة متواضعة فمدرسة ابتدائية فالمدينة وفأول فرصة جاتها حصلات على الفيزا طلعو كولهم فزيارة لفرنسا فداك الوقت كان يلاه تزاد سيف ولكن فاش تسالات مدة الفيزا وجا وقت الرجوع زوجتو نرجس قررات حرقها والبقاء مع اخيها المتزوج بحجة العمل أو كيفما كنقولو الخلصة المضوبلة والدولة متقدمة
هبط عينيه بانو ليه بزوجهم كيشوفو فيه بخوف بينما هو تحنى لعند سيف وقال بهاء : مقلق مني ابابا سيف حنى راسو للأرض مراضيش يدوي معاه بينما بهاء شدو من ذقنو وعلا ليه راسو كيشوف فيه برأفة لحال ولدو بهاء : رفع راسك اولدي الرجال مكيحنيوش الراس ... تبغي نمشيو لمدينة اﻷلعاب نلعبو أنا وياك سيف : لا بغيت نبقى مع خالتو سهى باش متبكيش بهاء : حتى خالتك سهى غتمشي معانا يلاه غير زيد سيف تعلق فيه بفرحة بااسوو وشد فيد سهى فرحان كينقز سيف : ياااي شكرا بهاء شاف فسهى بنظرات فيها شبه وقحة داير يديه فجياابو وعينيه مع صدرها بي تقريبا كيبان النص فيه من الكسوة لي تقطعات ليها فاش تعلق فيها سيف
بهاء دار ابتسامة جانبية وقال : لبسي لسيف ضار خارج فحالو ورجع شاف فيها لمرة أخيرة وقال بهاء : ولبسي حتى نتي بهاء صورة
Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
