🌻 الجزء مئة وإثنان 🌻
🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻
انتهى الحفل وسيف غير لاصق ف سهى شاد ليها فيديها حيت غيرجع معاهم للدار بينما نرجس فهاااد اللحظة شدها حزن كبيير وهي كتشووف سهى خدات ليها بلاصتها فقلب راجلها وغتاخد ليها حتى ولدها ولكن هي مغتسمحش ليها مشاات بعزم لعند سهى شداتها من كتافها بلطف وقالت
نرجس : سهى ممكن ندويو انا وياك شوية
سهى ؛ احم سمحيليا انرجس ولكن خاصنا نمشيو دابة
بهاء ضور يدييه على خصرها وباسها من راسها بإبتسامة جذابة عاد قال
بهاء : عمري دويو مع بعضكم غير دقائق وكولشي غيكون على خاطرك
سهى خنزرات فيه وقالت بحزن : بهاء ياك ديجا قلت ليك الرأي ديالي فهاد الموضوع
بهاء دفعها تتبع نرجس كيضحك: نتي مخاسرة والو الكفيتة دقلبي سمعيها شنو غتقول وفكااع اﻷحوال القرار قرارك
هي علات فيه عينيها بخوف كتشووف فعينيه مبااشرة بطريقة خلاتو يذووب فيها وقالت
سهى : نتا عارفني كنبغييك نتا و ولدك كتر من أي حاجة فحياتي وخاايفة بزااف خايفة نرجس تاخد ليا سيف ولا تخليه يطول معاها فالغربة انا والله حتا نمووت
بهاء شد شفايفها فقبلة حنينة كيتبادلوها بزوج بطريقة هادئة وشاعرية قبلة كتعبر على صدق المشاعر لي بيناتهم على احاسييس الحب المتدفقة من كل وااحد فيهم تجاه اﻵخر حتى قاطعها بهاء فاش علا ليها دقنها حتى ولات مقابلة معاه وقال
بهاء : صافي اعمري إلا كان غيقلقك هاد الموضوع كتر من هاكة يلاه فحالنا
سهى : نتا بغيتيني ندوي معاها
بهاء : نتي متدييش على كلامي صافي يلاه فحالنا المهم راحت الكفيتة ديالي
سهى : اوكي حتا انا كيهمني خاطر راجلي انا غنطلع ندوي معاها على قبلك ولا باﻷحرى نسمعها شنو غتقول ونجي
سمحاات فيه قبل متسمع الرد ديالو وطلعات بالزربة تابعة نرجس فين طلعاات
اما نرجس فدخلاات لواحد البييت وطااحت للأرض كتبكيي على ولدها وعلى زهرها وعلى حيااتها لي عاطياها بالظهر حتى حاجة ما بقااات كتحملهاا فهاد الحياااة فبعد ولدها عليها كتحس برااسها ولااات كتتخنق وهي بعييدة علييه
أنت تقرأ
عذراء الباشا
العاطفية🔥🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔥 مكتملة 🍁يحلل النشر مع اﻹحتفاظ بإسم الكاتبة اميمة الحسناوي ونفس للكوفر والتقديم🍁 مليتو من القصص المتكررة نفس اﻷفكار والسيناريوهات كيتعاودو اجيو للهنا جبت ليكم اﻹختلاف والتغيير ديما كتقراو قصص كيكون البطل#سفاح#مغتصب ويقدر...
