🌻 الجزء الثاني والتسعون 🌻
🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻
بهاء نااض فحال شي حمق كيضور راسو بنفي وغيير فكرة انها تقدر تتخلى عليه كتخلييه يحمااق طلع نييشاان لبيتو وهو يلقاها ناعسة عرفها عيات بزااف هاد النهار تخشى حدااها فوق الفراش وجر عليهم الغطى عااد جرهااا وضمها لحضنوو كيعتاصرها بين ضلووعو مخبييها من العالم ولي فيه لدرجة حلات عينيها فااش حساات بيه ضمها بقوة وعلات فيه عويناتها بقلق
سهى : بهاء مالك من الصباح ونتا كتباان ليا ماشي على طبيعتك
بهاء زاااد زييرها لصدرو عاد دواا : وااعديني عمرك تخليني وتمشي وليت مكنقدرش نتنفس ونتي بعيدة
سهى : بهااء شنوو بيك ...شنو ضرورة هاد الهضرة دابة
بهاء : نتي تظلمتيي بزااف وانا ظلمتك وعمرني نصفتك ونتي دابة منبعدما ظهرات برائتك منحقك تتاخدي القرار بي بغيتيه تمشي ولا تبقااي
سهى قاطعات كلامو فاش حطاات شفايفها عل ديالو مسكتاه عن الكلام من خلال قبلة فصلاتهم على العالم الخارجي فمرة وقالت
سهى : هادشي لي مقلقك هاد النهار كامل
بهاء : إلا قررتي تمشي انا هاد المرة غنحتارم قرارك حيت انا بصح ظلمتك
سهى : بغيت غير نسولك وجاوبني بكل صراحة ... واش عمرك عايرتييني بشرفي ولا حسستيني بلي كتشك فيا واش عمرك شي نهار ظلمتيني ... واش عمرك مديتي عليا يدييك ... لا بالعكس نتا اكثر شخص نصفنيي فهاد الحياة نتا كبرتيي فعيني لدرجة كنعتاارف لييك بيها انني ولييت كنبغييك كتر من واليديا كتر من عائلتي كتر من أي حاجة فحيااتي نتاا وليتي هو محوور حيااتي وحيااتي بلا الباشا مسااويا والو وفنظرك غنقدر نتخلى علييك وااش فنظرك غيير الباشا لي ميقدرش يعيش بلا سهى لا احبيبي حتا سهيلة متقدرش تعييش نهار بلا سيد الباشا بهاء الدين عرفتيي علااش حييت نتاا مختاالف على كولشي نتا واخة كتبين راسك قاسي ولكن نتا مكتظلمش دااكشي لاش انا كنعشقك اسييد الباشا ...سيد الباشا لي نصفني فاول مرة شافني ونصفني وهو كيكرهني ونصفني وهو مكيبغينييش ونصفني حتا وهو كيعشقني غير كملااات كلاامها حتى كاان رجع جرها خاااشييهاا وسط ضلووعوو وباااس راسها بفخر عااد قاال بمزااح
بهاء : عرفتي شنو هي اكتر كلمة كان عندك الحق فيها
سهى بفضول : شنو
بهاء خدا شفايفها بعضة شغووفة كيضحك عليها كيفااش خيباات ملامحها بطريقة طفوولية
وقال : هي انني كنعشقك
سهى : حتا انا كنتشروط عليك
بهاء : تشرملتي ابنتي
سهى عنقاتو كتضحك : هه غير كنضحك معاك
بهاء : ولكن مواعدتينيش
سهى علات فيه رااسها بنظرة جدية وقالت سهى : كنواااعدك عمرنيي ما غنمشيي ونخليييك غييير تهنى نهار تشوفني خلييتك فيه عرف هاداك آخر نهار فحياتي حييت انا بلا بيك انموت
YOU ARE READING
عذراء الباشا
Romance🔥🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔥 مكتملة 🍁يحلل النشر مع اﻹحتفاظ بإسم الكاتبة اميمة الحسناوي ونفس للكوفر والتقديم🍁 مليتو من القصص المتكررة نفس اﻷفكار والسيناريوهات كيتعاودو اجيو للهنا جبت ليكم اﻹختلاف والتغيير ديما كتقراو قصص كيكون البطل#سفاح#مغتصب ويقدر...
