الجزء:46#بهاء الدين 😍 سهى

1.2K 27 0
                                    

🌻 الجزء السادس واﻷربعون 🌻
🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻

ومشاا كيجري لعندو شدوو كول قاميجتو وبداا كيضرب فيه

عثمان كان غادي فالطريق حتى كيشوف بهاء تلاح عليه غيقتلو مسكيين ما فهم والو

عثمان : ققف قوليا غا شنو درت ليك اسيد الباشا ااهئ مضربش شنو درت انا

بهااء : النهااار اللول لي جييتي قااصد دااري شنوو قلت ليك قلت لييييك هاااد الهضرة متتخرجش من فمك بااااش اليوم نلقىى كاااع القبييلة سااايقة الخبااار وكيعايؤو فالشيخ احمد حتى جااا باغي يقتل بنتو
إذن اليوم انا لي غنقتلك اولد الشريييف ترجلللت معاااك وحسبتك راااجل كتفهم الكلاااام أما انا النهار اللول كووون قطعت لديينمك فمك متلقى متقووول

عثماان : غلط ودرتوو اسييد الباشااا وطاااالبك تسمح لياا عافاااك اسيبببد الباااشااا والله مااا نعاااود ننطق شي كلمة

بهااء  : لااا غااا عاااود بااش نيييت انا نعااود لدنمك الطهارة

عثماان  : عااافاااك إلاما سمح ليا اسيييد البااشاا انا والله مااا قصدت نخررج الهضرة قلتهااا غا لمراااتي وهيي فلفلة بنت الق*بة قااالتها لكوووولشيي

بهاء نزل عليه بالضرب حتى خلاه كولو مدميي كاااع الصعرة لي مقدرش يبردها فالشيخ احمد خرجها فعثماان

بهاء  نااض وضربوو بركلة لكرشوو خلاه يبزق الدم وقال

بهااء : لقييتييني عنديي ما يتقضى مغنضيعش فييك وقتي

زاادو ركلة للكمارة خسر ليه كمارتو عاد ركب فطوموبيلتو  كينفض جناابو وحرك الطوموبيل مكسيييريي فالطرييق مكيقشعش قدامو ودماااغوو خدااام كيفكر فهاادشي لي غيدير واش صحيح ولا لا
حتى وصل للمدينة بضع دقائق حتى كان بلاصا الطوموبيل حدا واحد اﻷوطييل كبيير ورااقي مشاا للإستقبال عاقد غوباشتو وفحاليلا بااغي يتراجع ولكن مااشي سيد الباشا لي يتراجع على قراراتو

بهاء : بغيت غرفة نرجش العوماري عافاك
الموظفة: عندك شي موعد معاها اسيدي ؟
بهاء : وي
الموظفة : الغرفة 144
بهاء مشا للأسانسور دقائق حتى كان فالطابق الرابع
تمشى فهاد الطابق بلطئ داير يديه فجياابو وعقلو مشغووول كيفكر مشااا لهاد الغرفة 144 وصونا فالباب مكاملاش ثواني حتى تحل الباب بسرعة وخرجاات شاابة شقرااء ذاات ملامح جذاابة وجسم منحووت مثل العارضات
شااافت فييه بفرحة والقلوووب خارجيين من عيينيها
تلاحت عليييه معنقاااه بالجهد وغوتااات بحب
نرجس : اااااا حبيبييييبييييي بهاااء توحشتك

عذراء الباشاDonde viven las historias. Descúbrelo ahora