🌻 الجزء السابع والتسعون 🌻
🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻
بهاء : صافي الالة قلنا ليك نتي تعرفي ولدك هاداك
سهى كتتعفر : ولدي غا انا نتا ماشي ولدك
بهاء : لا حول ولا قوة الا بالله كيفما درتها معاك وحلة
سهى : لاا حول ... حمقة انا !!؟؟
بهاء : لا انا لي حمق
سهى : اجيي ضربني اجي اجي
بهاء : بففف لا محماقيتش معاك راه لاباس ...، ماعلينا المهم نزلي رتاحي ليك وطلعي دوي مع ليلى راكم نسى كتفهمو بعضكم قولي ليها تبعد على اميين راني غير دااير عليها عين ميكة
سهى : علاش مالو اميين معجبكش
بهاء : تنزلي ولا ننزل انا ونهني مخي
سهى نزلات ودخلات للدار كتحسها خاوية بلا سيف ابتاسمات بإستهزاء غير عشية وحدة ومقدراتش بلا بيك عاساك لا سيمانة كاملة بلا بيه
طلعات لبيت ليلى لقاتها كتمشي وتجي فالبيت بتوتر
سهى : ليلووش
ليلى : اهلا
سهى : صافا
ليلى : مصافاش
سهى : عاودي ليا
ليلى : شفيها ميتعاود حتا نتي غير خرجت انا وديزامي ديالي كلسنا فواحد الكافي و واحد من لي كانو معانا حاول يتقرب مني بطريقة شبه مؤذبة زلكن زاد فيه شوية ومع اﻷسف خوك الزوين هرس ليه وجهو
سهى : وااو وقع ليك فحال داكشي داﻷفلام
ليلى : منيتك امرات خويا انا كنشكي عليك منيتي
سهى : حتا انا واحد حاول يتقرب مني بطريقة ماشي شبه مؤدبة ومن حسن الحظ خوك مهرسش ليه غير وجهو هه يمكن قطع ليك يدو
ليلى : اوييلي
سهى : والله هه ماعلينا كملي
ليلى : شغانكمل حتا نتي ...مفكوه منو غير البوليس والقضية وصلات لخويا واقيلة معرفت فين نحط راسي
سهى : كتبغيه
ليلى : بصراحة اه ولكن داك خونا فشكل معفر بزااف وحااسب راسو
سهى : همم وكيغير عليك اذن كيبغيك ليلى : كنتمنى
سهى : انا غنطلع دابة ننعس كنحس براسي مدكدكة ونتي حلي امورك مع المعفر
ليلى : غا صبري لا مشطتوش عل زكو مسميتيش ليلى ودك الساع نشوفو التعفيرة ديال بصح
سهى : بيناتكم العصافير انا طالعة ننعس
ليلى : نتي رجعتي غا كولي ونعسي
سهى : نسيتي اش كندير وانا ناعسة
ليلى : رجعتي ماسخة كتر منو
طلعاات لبيتها وتزدحاات فوق الفراش مزادتش تململات معرفااتش راسها شحال من سااعة نعساات المهم جبداات فمها عشية كولها وهي ناعسة مافاقت حتى حساات بيه جر عليها الغطى وطلع فوق منها كيبووس فيها بقوة باش تفيق وفاش كيشوفها كتخصر ملامحها بإنزعاج غتفيق كيرجع يعضها من شفايفها حتى فتحاات عينيها بإنزعااج كتحس بيه فوق منها كيماارس عليها طقووس رومانسيتو لي كتعشقها
🌻 عند دينا🔥
كاالسة فبيتها بتوتر كتحرك رجليها بخوف والخلعة شادااها وجهها لي ولا حمر بالدمووع والبكى لي بكاات شاادة فيدييها اختبار الحمل وكتحرك يديها بتوتر وخوف كبيير خاايفة لاتكوون بصح حااملة بااينة خووتها غيذبحووها مافيهاش الشك
ترددات شحال واش تدير اﻹختبار ولا متديروش وفاﻷخير ناضت غادة جيهة الطواليط منبعدما قررات تديرو دخلات للحمام كتترعد بالخوف وجهها مخطووف منو اللون وهي كتفكر فهاد اﻷعراض لي زاروها على غفلة
مكاملاش عشر دقائق حتى كانت خرجات من الحمام واﻹختبار فيديها كتمشيي وتجييي بتوتر حتى رجعاات نظرها للجهاز مرة أخرى وطيحااتو من يديها بصدمة
وهي اﻷخييرة طاحت فاﻷرض كتبكيي بصمت على زهرهاا بااينة إلا سااقو ليها الخبار مستحييل يخليوها عايشة حطااات يديها على فمها باااش ميتسمعووش شهقااتها كتردد بينها وبين راسها غير كلمة ميمكنش نكون حاملة اهءءهء مستحيل نكوون حااملة علاااش يااربيي علااش هاااد الزهر عندي اهئ اهئ غنمووووت انا وااش ممكتابش ليا نفرح فحياتي
ESTÁS LEYENDO
عذراء الباشا
Romance🔥🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔥 مكتملة 🍁يحلل النشر مع اﻹحتفاظ بإسم الكاتبة اميمة الحسناوي ونفس للكوفر والتقديم🍁 مليتو من القصص المتكررة نفس اﻷفكار والسيناريوهات كيتعاودو اجيو للهنا جبت ليكم اﻹختلاف والتغيير ديما كتقراو قصص كيكون البطل#سفاح#مغتصب ويقدر...
