🌻 الجزء الرابع والستون 🌻
🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻
🌻 عند دينا 🌻
خارجة من المدرسة مبتاسمة وعقلها كيفكر فالوعد لي عطات لذكرى بلي غتحضر لعيد ميلادها يعني خاصها اليوم ضروري تمشي
بقا غادة فالطريق حتى وقف عليها هشام بالطوموبيل ونزل كيجري من موراها وهي حاضية جنابها لايشوفها شي حد
هشام : دينا اجيي طلعي
دينا : لا اهشاام قول لي خصك غير هنا مكاين لاش نطلع زدنا فيه كل مرة يشوفوني الناس طالعة معاك فالطوموبيل غيبدااو يهضرو فيا
هشااام : وغييير طلعيي وكنواعدك تكون هادي اخر مرة نوقف عليك
دينا بحزن : علاش
هشام : حيت غدا غنجي نخطبك
دينا بانت الفرحة فعينيها وابتاسماات ليه بخجل عاد حنات راسها
هشام يلاه طلعي مغنبقااوش هنا ندوييو فالزنقة
طلعات دينا غتطير بالفرحة وهشام حرك الطوموبيل كيبتاسم حتى وقف قداام البحر ورجع شد ليها يديها بفرحة
هشاام : متصوريييش فرحتيي قدااش حيت قريب غتولي حلالي وديالي نتي مراتي لي كنحمااق عليك
دينا حنات راسها بخجل : الله يخليك ليا متخيلش شحال فرحتيني
هشام : غتجي لعيد ميلاد ذكرى اليوم ياك
دينا : اه غنخرج من دار مع الزوج نقول ليهم راجعة للمدراسة
هشاام ضور يديه على اكتافها ضامها لحضنوو لي ولات كتحس فيه باﻷمان
وقال
هشام : من دابة لفوق مغبقاايش تسمعي الهضرة من عند حتى شي حد كنوااعدك غنهنييك من خووتك وصداعهم وغتعييشي معايا ملكة
دينا : إنشااااء الله ياربي
🌻 عند بهاء
رجع كيجري لعندها وفيدييه شي عشوووب كباار مدهم فاﻷرض وفرش فوق منهم واحد النوع ديال الترااب جاابو معاه عااد رش شوية ديال الما فزك بيه دك التراب وهزها بقلق حيد ليها حوايجها الفوقانين وحطها فوق دك التراب وقرب جسمها للعافية بالزربة هز التيشرط لي كانت لابساها ومشا كيجري للواد فزكها ورجع دارها فوق العافية حتى كتسخن مزيااان كتولي حااامية عاد كيحطها ليها فالبلاصة لي عضاتها فيها العقرب
وكلس حداها كيشوف فحالتها بتعب وتمتم بين سنانو بغضب وخوف
بهاء : بففف عالله غير ينفع هادشي حتى للصباح كتبقى تطير تطير حتى كتجيبها فصحتها
ŞİMDİ OKUDUĞUN
عذراء الباشا
Romantizm🔥🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔥 مكتملة 🍁يحلل النشر مع اﻹحتفاظ بإسم الكاتبة اميمة الحسناوي ونفس للكوفر والتقديم🍁 مليتو من القصص المتكررة نفس اﻷفكار والسيناريوهات كيتعاودو اجيو للهنا جبت ليكم اﻹختلاف والتغيير ديما كتقراو قصص كيكون البطل#سفاح#مغتصب ويقدر...
