🌻 الجزء مئة وتسعة 🌻
🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻
الطبيب : وي فاقت يدخل عندها غير واحد وحاول تهضر معاها بطريقة تراعي نفسيتها المحطمة
بهاء مسمعش كلامو كااع حدو دفعوو ودخل كيجري لعندها كيشووفها كولها مضورة بالسلوكة واﻷجهزة ضايرين بيها من كل جهة وهي كتحل عينيها غير بزز بتعب وكترجع تسدهم
غير شافتو فتحاات ليه يدييها وهو مشا كيجري لعندها معنقها بلطف كيشم فشعرها بهوس
سهى : اهئ اهئ اهئ بهااء خسرنا ولدنا
بهاء : ششش متبكييش انا كتهميينيي نتي أكثر من أي حااجة فهاد الدنيا
سهى انفاجراات كتبكي مقهوورة : ولكن مغنقدرش نولد مازال
بهاء : ششش متبكييش نتي مازال مرييضة بالحق انا كنوااعدك غنحرقها وهي حية مستحييل نخليها تفلت بغلطها
سهى : عافاك لا ابهاء هي مكانتش فوعيها فااش دفعاتني
بهاء : ششش مغندويوش فهاد الموضووع دابة ... المهم عندييي نتي فقتيي ليا بيخير عرفتيي كون محليتييش عينييك اليوم قبل غدا كنت غنموووت بلا بييك
سهى كتدوي وصوتها مقهوور : انا واعدتك نبقى ديما معاك
باقين كيدويو حتى دخل باباها وماماها وموراهم امين وحتى دينا وضياء وقفو فالباب كيشوفو فيها
سهى علااات عينيها فباباها والدموووع تجمعووو فعيينيهااا وهاااد اﻷخيير قرب منها وباااس راسها كيحمد الله والدمووع كينزلو من عينيه
الشيخ حمد : سمحيليا ابنتيي عااافاااك إلا مسمحتييش ليا نتي عمر الله غيسمح ليا انا منستاهلش تكوني نتي بنتي
سهى : انا مسماحاك ابا
كلثووم اكتافاات بأنها تشوووف وكتحمد الله حيت بنتها بيخير
سهى شافت فيها بحزن وفتحاات ليها صدرها وهاد اﻷخيرة لي تلاحت عليها كتبكيي حتى زير بهااء على يدييه معصب فااش حس بسهى تأوهات بألم ولكن مبغااتش تبين
كلثووم: سمح
قاطعاتها سهى فاش حطات ليها يديها على فمها وحركاات راسها بلا ورجعوو عنقوو راسهم كيتبااكاااو
وها هي كاااع العلاقااات تصلحااات واﻻب واﻷم تسامحوو مع بنتهم وحتى العاشق الولهاان ديالنا تطمأن على حبيبتو وحتى عصافير الحب الجداد تلاقااو وبدااو كينسجوو اول خيووط حبهم
🌻 بعد مرورو شهرين 🌻
كالس بهااء فالصللووون ديال الدار وسهى قداامو كتلعب مع سيف ورحييمو كالسة حداهم
وضيااء كالس كيلعب فطيليفونو وقدامو دينا لي ولات ساكنة معاهم بعد اصرار ضيااء الكبيير لي مبقااش باغي يفارقها وعنااد سهى
حتى نااضوو كامليين واقفين ومبتااسميبن فاااش دخل اميين ومعااه الشيخ حمد وكلثووم جايييين مثقلين بالتقدية
كلسووو وضايفووهم الخدامات وبعد حدييث طوويل عريض تكلم الشيخ حمد ودخل فالموضوع
الشيخ : سيادنا اليوم جيينا طالبين فيد بنتكم الصغيرة ليلى لولدنا اميين إلا قبلتو علينا
تكلم بهاء مبتاسم : نسولوها هي اللولة بعدا
نادااو على ليلى لي نزلات مزيينة وفرحاانة غتطيير
سولها بهاء وااش موافقة وهي تحرك ليه راسها بمعنى اه بالزربة فحال الهبيلة حتى قرصاتها سهى مخنزرة
سهى بهمس : بشااخ على الوصاية لي وصيتها الدرية تقوول كانت ملهوفة على الزواج
بهاء : اوا منين ليلى موافقة حنا منزيدكم غير بسم الله
ضياء : بسم الله و الله يكمل بالخير وبهاد المناسبة السعيدة حتى انا اخالتي كلثووم بغييت نطلب يد دينا للزوااج إلا قبلات عليا
كلثووم : وا نسولوها هي اش باغة اوليدي ديينا جاوبي ابنييتي قابلة على سيدي ضياء تباركلاه راجل شهوة منو
دينا حنات راسها بحزن وخوف وحركاات راسها ب لا الشيئ لي صدم كولشي حتى قاطعها ضياء فاش نزل على ركابيه قدامها وقال
ضياء : انا حااس برااسي كنبغييك اديينا وبغييت نكمل معاك حياتي وعارفك حتا نتي كتحسي بشي حاجة من جيهتي عافاك متظلمينااش
دينا : ولكن انا مبغييتش نضلمك معايا وتصدق مزوج بوحدة حاملة بكرشها قدامها
YOU ARE READING
عذراء الباشا
Romance🔥🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔥 مكتملة 🍁يحلل النشر مع اﻹحتفاظ بإسم الكاتبة اميمة الحسناوي ونفس للكوفر والتقديم🍁 مليتو من القصص المتكررة نفس اﻷفكار والسيناريوهات كيتعاودو اجيو للهنا جبت ليكم اﻹختلاف والتغيير ديما كتقراو قصص كيكون البطل#سفاح#مغتصب ويقدر...
