🌻 الجزء الثامن واﻷربعون 🌻
🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻لي نطوووولوووه نقصرووووه معندييش الوقت لي نتهاطا معاااك فييه نييت خلييت مرتيي مرييضة ولدي فالدار بوحدهم
ديري فبالك هااد التقحبيين (شير بيديه جهة الفراش لي مزوق بالورد والشمووع ) وتبقاااي كل مرة مصيفطة ليا تصوييرة ديالك بهاد الشراااوط ونتيي عاارفاااني مزوج واقسسسم بالله وباااش كيحلفوو الرجااال حتى ندوز علييك من الودن للودن والله ما نرحمكخرج فحالو خلاها اصلا مسمعاتش كلامو اللخر بسباب الطنييين لي كتسمع فودنييها بفعل بفعل تصرفيقتو
ناضت كتجري تاصلات باﻹسعاف كتحس بالدم ناازل من ودنييها لي كتنزف ووجع رهييب شادها فراسها
أما هو خرج من عندها ونفض يديه بتقزز وركب فطوموبيلتو مكسيييري طااير فالطرييق متاجه لدارو ولعند عائلتو
نزل ودخل للدار عيان من هاد النهار لي كامل مشاكيل
كيما عادتو فكااع اﻷياام ضرووري ميطل على سهى وسيف
لقا سيف ناعس وسهى واقفة فالبالكون كتطل
بهاء : منعستيش ؟
سهى : تشطنت عليك مموالفاش ليك تبقى حتى لهاد الوقت برابهاء جاها من اللخر : مامات سيف رجعات!
سهى بقى فيها لحال : كنتي معاها ؟؟
بهاء : وي كنت معاها
سهى مشاات لعندو وشدات يديه بإبتسامة وقالت ؛ كنت بغيت نعاود ليك واحد الموضوع وترددت ولكن منين رجعات مراتك كيبان ليا هادا الوقت المناسب باش ندويو
بهاء : نخرجو للجردة وندويو خلي سيف ناعس
سهى : واخا ... ولكن لبس عليك شي حاجة بعدا بهاد التيشرط غتمرضبهاء ابتاسم ليها وخوا ليها الطريق باش تدوز وهو نزل تابعها حتى وصلو للجردة
وهي ضارت شافت فيه وقالتسهى : خلينا كنتمشاو فالجنان هنا
بهاء كيشوف فعينيها : كتباني جدية على غير عادتك
سهى : خويا امين فاش جا عندي للمستشفى عرض عليا نمشي معاه وقال بلي قادر يحميني
بهاء : ونتي شنو قررتي غتمشي معاه؟؟
سهى : فاللول قلت ليه لا ... قلت ليه منقدرش نخلي سيف ونمشي ولكن دابا. ..
YOU ARE READING
عذراء الباشا
Romance🔥🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔥 مكتملة 🍁يحلل النشر مع اﻹحتفاظ بإسم الكاتبة اميمة الحسناوي ونفس للكوفر والتقديم🍁 مليتو من القصص المتكررة نفس اﻷفكار والسيناريوهات كيتعاودو اجيو للهنا جبت ليكم اﻹختلاف والتغيير ديما كتقراو قصص كيكون البطل#سفاح#مغتصب ويقدر...