‏virginité ...➰

4.8K 82 10
                                    


فتحت عينها بصدمة !!
هلعت لوسيل من الخبر حتى ان يدها ارتعشت وقلبها هبط لدرجة الموت ، إلا انها استجمعت نفسها وتحدثت :اسمعيني جيداً ...لا تنادي احد ولا تخرجي من مكانك انا قادمة .
لونا ببكاء حارق:انتظركِ
اغلقت لوسيل السماعة وعادت لغرفتها مسرعة ..ماذا تفعل ؟ ماهذه المشاكل التي تنهال عليهم كالجمر الموقود من شطب السماء إلا انها تحرق قلوبهم بدل اجسادهم !
استجمعت نفسها ...غيرت ثيابها بخوف وقلق ....👇

حتى انها لم تراعي برودة الجو في الخارج !خرجت من الغرفة بهدوء خائف

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حتى انها لم تراعي برودة الجو في الخارج !
خرجت من الغرفة بهدوء خائف ..ضرب قلبها من الذي قررت فعله لكن لا احد يمكنه مساعدتها غيره ُ!
توجهت نحو غرفته ..دخلت بهدوء مفرط اقتربت منه ببطئ وع اطراف اصابعها !
وقفت امامه كان نائماً هه يميل وجهه للبراءة عندما يكون مغلقاً عينه الكستنائية الحادة !
ابعدت هذه الافكار من رأسها ودنت عند وجهه هامة بالتحدث لكنه وبحركة خاطفة يسحبها من رقبتها اسفله واضعاً سلاحه ع جبينها وهو يعتلي جسدها بثقلهُ .....
فريد:ماذا تفعلين ؟......بصدمة
لوسيل بخوف وقلبها ينتفض:انا .....السلاح
تخدر النازي حقاً كان منظرها مثيراً لغرائزه الشيطانية وهي اسفله ...تخيلها بأبشع الوضعيات الجنسية تصرخ بأسمه وهي تبصق المني خاصته من جوفها الساخن ..ابعد هذه الافكار من رأسه ثم استقام متجاهلاً انتصابه متحدثاً :لا تعيدها...لا اعدكِ بأن المرة القادمة ستنجين من رصاصتي .
استقامت جالسة محاولة التنفس بطبيعية :احتاج مساعدتك!
ابتسم بخفة لكنه قرر ان لا يظهرها ..استدار ناظراً لها بأستفهام لترفع بصرها ويتقوس فكها بينما دمعت عينها اليسرى فجن جنونه لمنظرها واقترب بخوف حتى كاد ان يلمس خديها لكنه توقف من اللحظة الاخيرة :مابكِ؟لمَ تبكين ؟ لا لا لاتبكي ارجوكِ
قالها بخوف دفعة واحدة حتى ان كفيه اوشكتا ع محاوطة وجهها لكنه توقف معتذراً :اسف ..مدام تحدثي اسمعكِ
لوسيل ببكاء :اختي ...لقد قتلت ملازماً منكم
فريديناند بصدمة :ماذا ؟؟
بعد نصف ساعة ............. في الشارع
نظر فريديناند لها كان الجو بارداً وهما يمشيان كانت فاتنة بحق تحولت وجنتيها لحمراء ذات نمش متورم بينما ارنبتها زهرية مدورة تلعق شفتها بين فترة واخرى وتفرك ع كتفها من البرد !
خلع سترته :خذي ارتدي هذا
لوسيل:لا اريد
فريديناند:لقد اشتريته من سوقكم ..فرنسي!
قالها فنظرت له بغضب مصطنع فظهر شبح ابتسامة ع وجههُ كونها اخذت السترة ووضعتها ع كتفيها.
فريديناند:منزل اختك بعيد جداً
لوسيل:ليس بعيد ان كنا في سيارة
فريد:هه لم تصل سيارتي الجديدة بعد ،  كون القديمة تفجرت بها قنبلة وكدت ان اموت داخلها !
قالها رامقاً اياها بعمق ..!
لوسيل:ذلك الكلب الذي كان معك اين هو ؟
فريد:هرب ..هرب بعيداً
لوسيل:هههم الست عسكري ...اذاً لمَ لديك ذقن ؟
فريديناند :ههه....دقة ملاحظة فائقة
انها احد فوائد كوني ابن الجنرال الالماني ووريثهُ الوحيد ...!
لوسيل:فقط؟
فريد:حسناً ...ههه لدي ندبة حصلت عليها اثناء الحرب هه انني اخفيها بذقني!
ابتلعت ريقها متصنعة عدم الاهتمام بعدها تنهدت :وصلنا
قالتها ودخلت قبله تركض لاختها فصدمت عندما رأت ژوان ممدداً ع الارض غارقاً بدمائه ..خرجت لونا فأحتضنت اختها وهي تبكي بحرقة متحدثة بأرتجاف:حاول اغتصابي انظري .....قالتها وهي تري اختها اثار ازرقاق يده عند حافة رقبتها
وضع فريديناند قدمه داخلاً فصرخت لونا :ماهذا ؟ ماذا يفعل ؟
لوسيل:اهدأي... هو هنا للمساعدة لن يقول شيئاً
فريديناند:الضربة تشير الى انه تم مباغتته من الوراء .
لونا:ملازمكم حاول الاعتداء عليي كان يتحرش بي منذ زمن لكني لم استطع التحدث بسبب زوجي كنت خائفة ع بيريت يا لوسيل ،خائفة ان علم يقتله ويدخل السجن ، لم ارد فعلها صدقني لو لم يجبرني ما قتلته ......قالت عبارتها الاخيرة ببكاء حارق ودنت بجسدها تحتضن لوسيل بألم
فريديناند عند ژوان :لا زال حياً
لوسيل و لونا:ماذا ؟
فريديناند ببرود:نبضه طبيعي جداً ...انه حي
لونا بخوف:الشكر لك ايها الرب
فريديناند:احتاج هاتفاً
لونا:انه في الغرفة
قالتها ومشت فأتى خلفها واتصل متحدثاً بلغتهم لدقائق ثم اغلق .
فريديناند:ستأتي الآن دورية سيسعفوه ولا تقلقي عندما يستيقظ لن ينطق بشئ بل لن ادعك ترين وجهه القذر مرة اخرى .
لونا بأرتجاف وهي تمسك يد اختها :شكراً جزيلاً ..شكراً لك
مرت الساعات ........... اشرقت الشمس
نُقل النازي للمشفى خُيط جرحهُ ، نضفت لوسيل المكان بينما فريديناند كان في الخارج يدخن السيجارة رقم ههه لا احد يعلم غير رأتيه فهي الوحيدة المتضررة من هذا الدخان المسموم !
بعد لحظات دخل الضابط البارد متحدثاً برقي :مدام لوسيل انا عائد للمنزل فيجب ان اللتحق بعملي ...هيا سأوصلكِ معي فقد اتت سيارة لنا هي بالخارج
لوسيل وهي تنظر للونا :سأعود بعد الظهيرة....احبكِ
لونا:حسناً....احبكِ ايضاً
ودعتا بعضهما وتوجهت لوسيل ركبت بجانب النازي الذي انطلق متوجهاً للمنزل .....كان التوتر والصمت سائداً بينهما كلاهما يتحرق للتحدث وكلاهما صامتان !
ما قطع الصمت هو صوته المبحوح :ابحثي لي عن سيجارة لقد انهيت خاصتي .
نظرت له ثم فعلت ما طلب فلم تجد ليلعن تحت انفاسهُ !
مر الوقت والهدوء قاتل بينهما حتى قطعته لوسيل:هل يمكنك الاسراع ؟
فريديناند :لا
لوسيل:الم تقل انه يجب ان تلحق بعملك ؟
فريديناند:كذبت حتى تأتي معي !
قالها واستدار ناظراً لوسط زرقاوتيها الفاتنة فرمشت بتوتر لاعنة ذلك الاحساس الذي يعتمرها .
مر الوقت عليهم ببروده الموتر حتى وصلا للمنزل ،اوقف السيارة بقيا جالسين للحظات
لوسيل :لمَ ساعدتني ؟
فريديناند :نحن محتلين لكن لسنا مغتصبين !!
قالها فنظرت له بعمق ثم نزلت من السيارة كونها احست بالخوف حيث انها امام الخطر نفسه فأن رآها احدهم تكون مشكلة كبيرة .
ال10 صباحاً .......................
طرق الباب ع منزل ايڤونا ففتحته لتجده فريديناند متحدثاً برُقي:مرحباً مدام ...ارجو المعذرة اود الدخول لغرفة الملازم راسيل بوڤس بعد اذنك طبعاً
ايڤونا بصرامة :تفضل ..اصعد الدرج اول غرفة
قالتها فأبتسم لها بينما هي تجاهلته متصنعه عدم الاهتمام ..!
دخل فريد لغرفة راسيل متحدثاً بغضب:ايها اللعين ....اين انت ؟لقد تغيبت كثيراً لقد ارسلو في طلبك وسيوقفوك عن العمل ان لم تأتي اليوم! وماهذه الغرفة العفنة رائحة الشرات تملأها واللعنة عليك راسيل هيا استفق
قالها ساحباً الغطاء منه لكن راسيل غضب واعاد الغطاء لجسده شاتماً فريد والفرنسيين جميعاً وفرنسا وكل شئ !
توجه فريد نحوه وسحب الغطاء ثم سحب جثة صديقه فوجده متعرق ليتنهد :هه لا زلت عنيداً تمرض وتشفى من ذاتك لكن لا تذهب لطبيب !
راسيل:اكره الاطباء ..اكره الدواء
فريد:بل تخاف من الابرة
قالها ثم اعتلاه وصفعه بقوة فأستفاق وشحته معه للمقر بصعوبة !!
في منزل العمة انجلييه ...........
اكملت لوسيل تجهيز نفسها للذهاب لاختها ولمشوار آخر لكنا تفاجأ بأن بابها مقفل من الخارج !
لوسيل:ماهذا ؟ من اقفله ؟ هيي مادلين ؟ عمتي ؟
طرقت بقوة الباب دفعته صرخت لكن لا فائدة كان مقفل ولا احد يجيبها !
بقيت تدفع وتركل الباب حتى احمرت اطرافها وجلست بلا جدوى تضم ساقيها وتبكي ثم سحبت دفترها وبدأت بالكتابة وكأنها ترمي خواطر تعبها في الحروف !
في وسط البلدة ................
انتظر الجميع خطاباً من صمت البحر لكن لا فائدة لم ينشر شئ تجمع الناس حول ماسون الذي كان خائباً حيث لم يُنشر شئ إلا ان وصلهم ورقة بقدم حمامة رُميت وسطهم،اللتقطها ماسون فقرأها :انتظركم عند البحيرة بقرب بئر هيروشاي الجاف .
صمت _البحر
ماسون بصراخ:اتبعوني
قالها فتبعه الجميع وتوجهو نحو البئر القديمة في الغابة فلم يجدو شيئاً !
ماسون بصراخ:نتوق لمعرفتك ...هيا اظهر نفسك ايها البطل
-لا اجابة
رجل:نحن سندك لا تخف جميعنا معك
-لا اجابة
رجل:اظهر نفسك بطلنا
-لا اجابة
رجل:قد يكون هناك شئ في البئر
نظر ماسون بريبة !!
رجل آخر:قد يكون خطاباً
قالها ثم توجه نحو البئر مع مجموعة من الرجال فصرخ ماسون بهم :لا تقتربو انه فخ
لم يصلهم صوته إلا بعد فوات الاوان حيث انفجرت قنبلة ملئ بارودها الغابة فتحولت الى نيران مستعرة حول البئر بينما الجميع خافضٌ رأسه رفع ماسون رأسه قليلاً فوجد رجلاً يرتدي معطف فاخر ويحمل عُكازاً خرج من خلف شجرة بعيدة وغادر !!
انتشر خبر الانفجار في انحاء بوسي وصل حتى لبيريت الذي جن جنونهُ وبدأ بالبكاء والصراخ ضارباً قضبان الزنزانة بجنون فدخل اليه حارسان المانيان وضرباه حد النخاع !
خبر الانفجار عرم في فرنسا حتى انه وصل باريس وكانت بوسي اكثر بلدة منخفضة يحصل بها انفجارات لعينة !
في المقر الالماني .................
دخل راسيل مكتب فريد :هل استطيع الدخول؟
فريد:انك في الداخل
راسيل:اجل هههه
فريد:مابك ؟ماهذه الحال ؟
راسيل:هل تريد الحقيقة ام الكذب؟
قالها فرمقه فريد بنظرة فهم فيها ما يريد!
راسيل :حسناً ....انها امرأة ههه لا ترضخ لي مهما فعلت فأنها لا تنظر لي هذا الذي بي
فريد:عدنا لنرجسيتك راسيل؟؟
راسيل :هههه ماذا افعل ؟لو انها تقبل وتدعني اضاجعها وامزق فرجها لكانت حالي افضل.
فريد:ان كانت فرنسية فأنسى امرها ! انك عاهر ستجن للحصول عليها وعندما تضاجعها سترميها ويبدو بأنها ذكية حيث لم ترضخ لشهوتك وحجم قضيبك الذي تفتخر به !
هم راسيل بالاجابة لولا دخول عسكري متحدثاً بقلق:سيدي ان ملايين الفرنسين يتجمعون حول المقر ويرمون الاحجار احتجاجاً علينا
راسيل:واللعنة ماذا حصل الآن ؟
العسكري:يقولون انتا تسببنا بأنفجار قتل عشرات من المعارضين .
فريديناند بخوف :ماذا ؟ المعارضين ؟؟ لوسيل ؟؟
قالها بخوف وجنون ثم استقام خارجاً وهو يركض بجنون وسط صدمة راسيل !
خرج فريد وسط العامة وهو يركض بسرعته متجاهلاً غضبهم وتلك الضربات التي اتتتهُ حيث شُق بجانب حاجبه بسبب صخرة رُميت ع وجهه فنزف حاجبهُ حتى ان الدماء نزلت لعينه فمسحها بأهمال !
توجه نحو المشفى يقود بجنون ولا فكرة برأسه غيرها احترق الوطن ماتت العامة اُتهم النازييون بزرع قنبلة وهم لم يفعلوها والخ من المطبات إلا ان شيئاً لم يشغلهُ سوا ان تكون لوسيل بينهم وقد اصابها شئ !
في منزل العمة ....................
فُتح الباب لها اخيراً ..استقامت خرجت من الغرفة توقعت ان تجد عمتها فور خروجها لكن ..كان الرواق فارغاً !
نزلت من ع الدرج فسمعت الراديو مفتوح :قنبلة نازية انفجرت عند البئر القديمة في احد غابات بلدة بوسي مُستهدفة المعارضين حيث قتل عشرات منهم وعشرات اخرى جرحى حتى ان المشفى لم تعد تستوعب اعداد المصابين و.......
لم يكمل بسبب اغلاق العمة له ناظرةً للوسيل بغل!
لوسيل:ماذا فعلت هذه المرة؟
العمة:من اي جحيم كنت عائدة مع ذلك الوحش النازي ؟
لوسيل:انا ...كنتُ عند اخ.....
لم تكمل عبارتها بسبب تقدم عمتها وصفعها بقوة فسقطت ارضاً !
العمة بصراخ:لا يهمني تلعثمكِ او اسبابك لكن فقط اجيبيني هل لمسكِ ؟ هل سلمتي نفسك لنازي قذر ؟ هل دنسكِ يا لوسيل اجيبيني ؟
قالتها وانهالت ع لوسيل بالضرب المبرح ومزقت ثيابها بينما لوسيل جالسة تبكي متكورة ع نفسها !
ثم حملت كرسياً خشبياً وكسرته ع جسد لوسيل بكل قوتها وهي تصرخ وتشتم !!
خرجت ايليت ومادلين وتقدمتا للعمة انجلييه سحبتاها وصرخت ايليت ع لوسيل ان تهرب لكنها لم تفعل ، بينما العمة تصرخ :انتِ لگاستون ...گاستون قبل ان يذهب للتجنيد اخبرني بأنه يحبك وستبقين طاهرة عفيفة له ووفية! هل فهمتي ؟ ايتها الحقيرة
-صمت
استقامت لوسيل بقدم مرتجفة تقف بصعوبة ليسقط ثوبها فوراً بسبب تمزيقهُ فيقف عند حافة خصرها بينما جزئها العلوي عاري ونهودها وظهرها ورقبتها مليئة بالجروح والكدمات حتى ان اذنها قد نزفت ! نظرت لعمتها ببرود وكم هائل من التقزز ! شعرت بسائل ساخن ينزل من اذنها ويبلل رقبتها رفعت كف يدها لترى مصدره فوجدته دماء ! ابتسمت بخفة ثم رفعت بصرها نحو عمتها متحدثة :يمكنكِ سؤال لونا عن عذريتي التي تخبيئها لقضيب ابنكِ گاستون !
قالتها واستدارت عائدة لغرفتها ففتحت مادلين وايليت عينهما ع ظهرها الذي تشوه من الضرب !!
في المشفى العام ..................دخل فريديناند بوجه خاوي وهو ينظر لعشرات الفرنسيين الجرحى والميتين منهم نساء بينما اغلبهم من الرجال كانت المشفى تحتوي ع فائض حيث كان اغلبهم مرمين ع الارضية بلا عناية ! جن جنونه وهو يتحدث للممرضات ولا يفهمن حرف منه فأغلبهن فرنسيات غير متعلمات الانجليزية ولا يفهمن الالمانية بقي يبحث في وجوه الجميلات بحثاً عن فاتنته!لم يجدها عند الجرحى فدخل الصالة الحاوية ع الجثث ! خائف قلق متوتر غاضب متخلف مجنون عديم الصبر جميعها اختلطت بشعوره الجحيمي عندما تخيل ان يرفع احدى هذه الاغطية البيضاء عن الجثث الهامدة في الأسّرة فيجد وجه لوسيل اسفل احدها !
دخل بقدم مرتعدة وبدأ بفتح اول غطاء فلم يجدها،  فتح الثاني ، الثالث العاشر ، الخمسين ولا شئ حتى وصل آخر سرير وضع يده ع الغطاء الابيض لم يعلم لماذا لكن قلبه اوشك ع التوقف رغم ان حقيقته عكس ذلك !
رفع الغطاء ..........فلم يجدها
ليُعيده ويتكأ ع الجدار خلفه فيهبط بجثته عليه بتعب ثم يخرج سيجارة ويشعلها نافثناً دخانهُ بكثافة بينما يده مرتعشة !!
قاطع تلك اللحظة صوت اجهش متحدثاً :لا تقلق ..لم تكن هناك ؟











بااااارت 💙
رأيكم ؟
مساعدة فريد للوسيل؟
الانفجار ؟
ژوان عايش؟
منوو تتوقعون سبب الانفجار ؟ وليش ؟
تصرف العمة ؟؟
ومنو تتوقعون الي اجه عند فريد بالمستشفى ؟
ادعمو الرواية بتعليقاااتكم الحلوة +تصويت +ضيفو حساب الانستا /Rodayna__22
احبكم💙

fleur gelée ...⭕️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن