ترغبه ولا تناله، فترغبهُ أكثر !!
مأساة الجنون في الحب لا تنطوي ع كونها مأساة مؤقتة فقط فهي ترتطم تارةً بالادمان ، تارةً ترتطم بجدار النشوة !
اي تشوه يحصل اكثر من تشوه انتصاب حلمات مُمَزقة بسبب قساوة البرد ؟
لا أحد يخرج من بيته لمواساة السماء عندم...
تجمد الوقت ! لم أعي شيئاً سوا لفوهة ذلك السلاح المُترسخة عند حافة رأسي ! شعرت بها كانت ساخنة وكأنه تم اطلاق النار خلالها منذ لحظات قليلة ملعونة ! ذلك الصوت ، اعرفه جيداً ، احفظ تلك النبرة عن ظهر قلب ، كأني سمعتها البارحة ! التوتر الرهبة اظطراب انفاسي اكبر دليل ع ان الذي خلفي كان ضالتي اللعينة اجل ..كان هو ! لم اتحرك ... بل لم استطع التحرك !! هه والجحيم لم اكن خائفة من سلاحه الموجه ع جمجمتي بل كنت خائفة من عينيه .. اجل اخشى ان اعود لنقطة الصفر ! لا يمكنني التحرك .. لا استطيع النظر اليه ! توجهت لونا نحو الزفاف فوجدت منظراً مُزرياً وحفلة اسلحة لا اكثر ! راسيل بصدمة وفرح : فريد !!!!! فريديناند : غبي الم تفهم تلميحاتي ! راسيل :اوووه لا ههه ..لكن ! كيف علمت بأنني هنا فريديناند :اتيت لأفاجئك في المقر لكن فور وصولي وجدتك تركض خارجاً بهلع كأنك عاهرة تم الامساك بها من قبل والديها مع خمسة رجال ، لذا لحقتك ْ . راسيل :هههه ، عاهراشتقت لك ايڤونا في نفسها :واللعنة هل يضحكان ؟ هل حس الفكاهة لديهم قائم حتى بمثل هذا الوضع ؟ القس :ارجوكم ، فاليخفض الجميع سلاحهُ ولنتفاهم . راسيل :ان كنت تود الحفاظ ع حياتك زوجني من الفرنسية . فريديناند بصدمة وابتسامة :ماذا ؟ راسيل :انا احبها يا صاح فريديناند بثقة :اذاً انتهى الامر اعقدوا القران .. هيا ابتي زوج صديقي لحبيبته ! العمة بغضب صاخب : ماذا ؟ مالذي تقوله ؟ من انت ياهذا ؟ القس :كيف ازوجه من فرنسية بينما انتم هنا محتلين لبلدنا حضرة ال .... فريدناند :وان كُنا محتلين ؟ الا يحق لنا ان نتزوج ونحب ؟ القس :لكن ؟ فريد:من دون لكن ..هيا زوجهما قالها بثقة فأبتسم راسيل كطفل منتصر وسحب يد ايڤونا ووقف عند المذبح ! لوسيل بخفوت :لا ، لا تفعل هذا ، لا يمكنك َاجبارها قالت الاخيرة وهمت بالتحرك لكن الذي خلفها سحبها من من حافة خصرها مُعتصراً له ، سحبها اليه فأصبحت بين اضلاعهِ بينما خفض السلاح من رأسها مروراً بظهرها وصولاً لحافة مؤخرتها ودفن فوهة السلاح عند مؤخرتها ففتحت عينها بصدمة من الذي يفعلهُ هامسة :ماذا تفعل ؟ همست بذلك فتصاعدت الحرارة لدى الاثنين لن يمكر انها تجعله في حافة الانهيار الفجائي لكنه قاوم كثيراً تعذب كثيراً خلال هذه الاشهر لتجاوزها ! وهي لن تمكر انها بمجرد احست بلمستهِ فقدت رُشدها ! إلا ان النازي ماهي إلا حركة خاطفة ليتركها دافعاً لها بقوة حتى انها اوشكت ع السقوط لولا امساك ماسون لها فوراً !! فرمقته بصدمة بعد ان رمشت بصدمة ........👇
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
