‏Lust ...➰

5.2K 81 12
                                    

+18
تكورت ع جثتها عند المرآة المُعلقة رامية الورقة بعيداً عنها بغل وغيظ كبير !
دفنت وجهها عند حافة ساقيها وشعرها يهبط ع كتفيها بدفئ وكأن خصلاتهُ الحمراء تواسيها !
قاطع تلك الامسية الحزينة صوت اتاها من الباب متحدثاً بصوته الخشن ذو البحة الدخانية :هل ضننتي حقاً بأني تركتكِ ؟؟
قالها دُفعةً واحدة و بلا سابق انذار لعين ! رفعت بصرها الدامع نحو مركز الصوت فوجدت فريديناند واقفاً وهو يحمل صينية الفطور الخشبية الفاخرة بيديه ويقف عند الباب !!
تنفست بتزفيرة ساخنة وكأنها تتوعدهُ بالجحيم ، ثم استقامت راكضة نحو بغل بينما هو وضع الصينية عند حافة الطاولة وامسك الصغيرة من كتفيها والتي بدأت حرب ضربات طفيفة وعشوائية ع جسده المتحجر العضلات !
لوسيل:كيف تفعل هذا ...؟ كيف تجعلني اشعر بهذا الجنون ؟ كيف لك بفعلها ؟ كيف ؟
قالتها وهي تضربه ع صدره و رقبته بينما يقاومها :هووب ...ههه كانت مزحة ..ذهبت لاحضر فطور شخصين فكل غرفة يأتي لها فطور لشخص واحد وانتي هكذا تجازيني
لوسيل:لعين ...لعين اللعنة ع فطورك اللعين
قالتها وهي تضربه وتدفعهُ بينما هو قاومها لفترة حتى امسك كلتا يديها بيد واحدة من الخلف وقربها اليه حتى اصبح وجهه بالقرب من اذنها هامساً بسخونة :كم انتي فاتنة !
قالها بهمس شهواني
تحدثت بصعوبة وهي بين يديه :اتركني
فريديناند :حتى وانتي غاضبة فاتنة ...حتى وانتي حزينة تبقين فاتنة
قالها ثم ادارها نحوه وقبل اسفل اذنها قبلة رطبة فهدأت قليلاً
ثم سحبها وتوجها نحو الطاولة ...مرت لحظات حتى اصبح الوضع ساخناً بينهما حيث جلس ع الكرسي بينما هي ع فخذه الايسر !
عارية ؟ اجل
لايسترها شيئ ؟ اجل
جسدها متضرر ؟ اجل
فريديناند :اووب اووب افتحي فمك الندي .......قالها وهو يضع كريما بيضاء بأصبعه ويجعلها تلعقهُ وتغلق جوفها ع اصبعهُ !
فريد بنشوة:اهمم اجل هكذا لفي لسانكِ ع اصبعي وامتصيه كالحلوى !!
كان يهذي بذلك بنشوة مفرطة وخمول عين شهواني وهي تفعل مايقول وعينها وسط عينيه !
اخرج اصبعه ثم سحب فراولة ، قربها من شفتها الكرزية متنهداً :احمرار شفتيك كالفراولة يا صغيرة !
قالها وهو يدعك الفراولة ع شفتها يمررها يميناً و يساراً ويده الاخرى تعتصر مؤخرتها من الخلف !
فريد:ااااء هيا افتحي
قالها ففتحت فمها ، قرب الفراولة منها همت ان تعضها فقرب شفتهُ منها وسحب روحها الطاهرة بقبلة مريضة !! ثم ابتعد قليلاً جعلها تعض من الفراولة عضة صغيرة وأكل الباقي !!
لوسيل:ههه ماذا تفعل ؟
فريد:احب ان اعتني بكِ فلا زلتِ صغيرة عاجزة عن الاعتناء بنفسك !
لوسيل :ههه اوه No
فريد:اجل ....افتحي فهمك
قالها وهو يحمل قنينة حليب مُنّكهٌ بالفراولة وقرب الفوهة من فمها ، فتحت فمها فسكب الحليب ع فمها ورقبتها ونهودها حتى انه بلل افخاذها ووصل لانوثتها المنتفخة !!
لوسيل:ماذا فعلت؟......قالتها وهي تهم بالقيام فيمسكها من خصرها بقوة ويعيدها لمكانها متحدثاً :سأنضفهُ
قالها ثم دنى لنهودها
وعينه تخترق حدقتها بينما لسانه وشفتيه يأخذان مجراً لعقياً ساخناً من نهديها لرقبتها ثم لاعلى شفتها الزانية !! استقر عند شفتها دفع لسانه للداخل متحسساً لتلك الحرارة النادرة ذات الانفاس الحارقة الي تملكها هذه الفرنسية وبدأ بلعق شفتها وسحبها ويداعب بلسانه لسانها ! بينما هي متخدرة من الذي يفعله يتحرش بجوفها ويده تمسك فلقة مؤخرتها بأعتصار قاسي لكنه مثير !!!
اكمل الذي يفعله ثم حملها وتوجها للحمام .
بلدة بوسي .........................
عند ذلك الصباح الضبابي المنشأ كانت لونا عند المخبز حيث اشترت الخبز وشكرت تلك السيدة العاملة هناك وخرجت وهي تمشي بخفة حتى اوقفها صوت من خلفها :لمَ لستِ خائفة ع اختك ؟
قالها دُفعةً واحدة وبلا سابق انذار لتستدير لونا له متنهدة :ماذا ؟
ماسون :لوسيل...هذه المرة الثانية التي تختفي ولم ارى ملامح الخوف ع وجهكِ .
لونا :هذا شئ يخصني
قالتها ومشت ليمشي خلفها وهو يتمتم ببعض الكلمات حتى غضب متحدثاً :انك تخفين شيئاً
قالها وهو يقف امامها لترمقه بنظرة ريبة ثم تنطق: انك مخطئ
ماسون :لا
لونا:بلى
ماسون بغضب :قلت لا
لتغضب منه وتستدير بجزع تاركة اياه
ماسون :انا احب لوسيل !!!!!!!!
قالها دُفعةً واحدة وبلا سابق انذار لتعيد النظر اليه وتنطق ببرود :لكنها لا تحبك
قالتها واستدارت متوجهة لمنزلها فلحقها بصوته الاجهش :انك تخطئين بتسترك ...عندما يعلم بيريت سيغضب كثيراً ويخيب امله!
قالها دُفعةً واحدة بينما هي تجاهلته و اكملت طريقها .
اميريكا ............... شيغاغو
وصلو اخيراً ، نزلت الصهباء لهذا البلد الغريب ومع رجل غريب بل عدو ! لكن الاغرب من ذلك كله هو انها لم تكن تشعر بأي خوف او ريبة سوا غُربة المكان !
كانت مدينة تعج بالسكان الحياة شبه مختلفة عن فرنسا في ظل الاحتلال حيث تسود الصناعية ع هذه البلاد رغم كل ظروف التعاون !
استقلا سيارة اجرة وتوجها للمكان المطلوب !
كان فريديناند يسترق النظر اليها يتفحص ايمائاتها يود ان يرى روح الطفولة فيها وهي ترى بلداً لاول مرة في حياتها إلا ان الصهباء كانت واقعية جداً لم تسمح للانبهار ان يأخذ مجراً وحيزاً في روحها حيث كانت هادئة باردة عكس ما توقع ردة فعلها ليعلم انها في اوج التلبد فحتى جمال هذه البلاد ومعالمها لم تحرك ساكناً من وجهها !!!
مر الوقت ليصلا الى بناء حجري عالي يبدو بعشرة طوابق !
فريد وهو يمد يده لها :لقد وصلنا
لتمسك يده كونه لا خيار لديها ، دخلت المبنى ، صعدا الدرج الحجري فوصلا للطابق الثالث لتجد باب كبير حديدي قام بفتحه والدخول مشيراً لها :تفضلي
قالها فدخلت ، نظرت لانحاء الشقة فوجدتها فارههة جداً ، اثاثها فاخر يملأها طابع الفن حيث اللوحات في كل مكان ولا ننسى التماثيل العارية التي تزين ثنايا الجدران !
توجه نحو احدى الارائك ازال الغطاء الابيض منها وجلس ليشير اليها فتجلس بجانبه لتفعل ذلك طواعية فيسود الصمت بيهم !!
حتى خدشهُ صوتها المبحوح :عندما وصلنا كان بعضهم يحدق بريبة ؟!
هل هو بسب ثيابي ام وجهي ؟
فريديناند :الاثنين معاً ....بالاضافة لكونك فرنسية دخلتي اميريكا مع ...! هه
لوسيل بعمق : مع نازي .
فريد :اجل
بوسي ..................في مقر الالمان
العمة :اقول لك انها اختفت منذ البارحة الا تفهم ؟
عسكري :سيدتي ...اخبرتك بأنني سجلت شكوتك وسننظر بها
بيريت :تنظر لماذا ايها الداعر ...انها مختفية منذ اكثر من 24 ساعة ......قالها بغضب وبلا ان ينتبه كان احدهم يراقبهم من بعيد حيث ابتسم بخبث و اختبئ منهم !!
خرجو بعد ان يأسو من هؤلاء النازيين اللُعناء ، همو بالعودة لمنازلهم إلا ان طفلاً صغيراً اتى لعند بيريت واعطاه ورقة وهرب بعيداً ...فتح بيريت الورقة فبرزت عروقهُ من الغضب والجنون لينظر للونا والشرار يتطاير من عينيه ثم استدار راكضاً ركضة مجنونة بلا وعي و بجنون مريض وسط صراخ لونا عليه والعمة إلا انه تجاهلهما وتوجه نحو العنوان في الورقة !!!
شيغاغو .....................
اعشق الاستماع لنوتات آهاتها الموسيقية فحتى صوتها كان ضرباً من الفن ! اي امرأة هذه ؟ ... انها آلهة الفن والعشق الابدي ، من اين ابدأ بها ؟ اشعر بأنني اود ان اموت وطعم جسدها لا يزال مترسخاً بلساني !
كان يؤذيني قربهُ البعيد ، انفاسه حارقة لكنها بعيدة ! تصلني الانفاس فقط من دون اللمسات ، المثير بالامر هو ان هذه الانفاس كانت كفيلة بجعل كافة عروقي تتفجر بالدماء المتدفقة اثر النشوة الجنونية !
شهوة .. رغبة ... جنون ... حرمان ..حرارة ..سخونة ! رغم برودة الجو إلا ان رطوبة العرق تتصبب بغزارة ع ذلك الجسد ذو المنحنيات الفاحشة ، حيث اوقفها عند تلك المدفئة الحجرية ! حمل سكيناً ناعماً ومزق ثوبها بحركة خاطفة لتصبع عارية تماماً !
لم ينتبه إلا ان السكينة خدشت حافة نهدها الايسر فنزف بغزارة ملوثاً طرفاً من بطنها وحافة خصرها ، تأوهت فأذابه المنظر ليقترب منها ويدنو لحافة خصرها يلعق الدماء من الاسفل للاعلى مصدر الجرح ! تنفست بأظطراب ثم استقام وهمس بأذنها :سأجعل التيارات الكهربائية تأخذ مجراً صعقوياً في داخل اسلاك عروقكِ !!!
عبارته غير مفهومة .. تشعر بأنها غامضة المفردات فاحشة التعابير جموحية الرغبة ! فتحت عينها المتخدرة ونظرت اليه !
اقسمت الصهباء بأن نشوة العالم كلها تجمعت في مقلتيه !!
سحبها معه و توجه نحو طاولة خشبية كبيرة ، حلمها ووضعها ع الطاولة ! خلع ربطة عنقهُ ثم اقترب منها هامساً عند شفتها :عندما يختفي بصر الانسان فأن حواسه تصبح اقوى وانا اود ان اشعل حاسة انوثتكِ المثيرة !
قالها ثم اغلق عينها وامرها ان تنام ع ظهرها ففعلت ذلك لتصبح امامه متحف الكوارث الطبيعية مستلقية بعُري معصوبة العينين .
توجه نحو كأس الكحول خاصته سحب منه مكعب ثلج ووضعه في فمه ثم تقدم نحو فمها وعاد دافعاً للمكعب الثلجي في جوفها منظر مجنون الشهوة !!
اخذ قنينة الكحول ولم تشعر لوسيل إلا وتم سكب سائل ع انحاء جسدها كافةً حتى ان بضع منحنياتها احتفظت بالكحول فكان منظراً مثيراً جداً ، اخذ مكعب ثلج وبدأ بتحسيس معالم جسدها به وهي ترتعش شهوةً و جموحاً ! اعتلاها وهو يصعق حلمتيها بالثلج ثم هبط بالمكعب لبطنها وهي تتأوه وتتنفس بصخب وبطنها مطظربة جداً وصل المكعب عند سطح فرجها الحاوي ع كحول فاخر ليدنو بيده الحاملة للمكعب الذائب ويدخلهُ داخل فرجها الندي دفعاً واحدة !! ثم يغلق شفراتها والمكعب بداخل بواسطة كف يده الضخم ويسمح له بالذوبان في داخلها الساخن !
لتتأوه برونق نشواني جعل منه يعتليها ملتهماً جسدها يثمل بالكحول الذي ترسخ متجمعاً في ثناياها ، اجل شربهُ بنهم ورغبة مفرطة ثمل بجسدها المُثمل !!
لعق كل انش من جسدها متقطر الرحمة ثم مسح بكف يده من فرجها صعوداً لرقبتها بعدها سحبها من رقبتها جاعلاً من انفاسها تصل للاختناق الرونقي ثم سحبها عند حافة الطاولة مخرجاً عضوه ،
مُدخلاً اياه داخلها بقوة مجنونة وهو يتحرك داخلها بينما هي تصرخ وتتهأوه بلهفة و قوة حتى انه وضغ كف يده ع فمها مانعاً اياها من الصراخ يحب العذاب الذي يسببه لها حتى انه حملها وقضيبه داخلها ثم توجه نحو الجدار و رطمها به وهو يدخل ويخرج بسرعة هوسية مريضة ، حتى اتته رغبة القذف فسحب الربطة من عينها متحدثاً بحذق صاخب :دعيني ارى عينيكي...دعيني ارى فحش ما افعلهُ بكِ .
نظرت اليه بزرقاوتيها الدامعة وهي تلهث فسحبها من فكها وقربها عليه مقبلاً اياها مخرجاً عضوه قاذفاً ع فخذها الايسر فبدأت قطرة من المني تنزلق من فخذها الممشوق الاكتناز وهما يلهثان معهاً بعدها حملها وتوجها للحمام !!
ال10 ليلا ً .................
فريديناند :هل اكملتي تجهيز نفسك ؟
لوسيل:فقط ارتدي هذا القرط
قالتها واستدارت اليه ليصدم بمنظرها كانت فاتنة بحق ترتدي فستان من اختياره بشكل وبياض هادئ ليس كبياضها كون خصلاتها الحمراء تضفي عليها شيئاً من الرقة المثيرة وهي ترفع تلك الخصلات للاعلى ...👇

fleur gelée ...⭕️Onde histórias criam vida. Descubra agora