‏frozen flower ...〰️

4.6K 88 14
                                    


+18
نظر فريديناند لمصدر الصوت فوجده ماسون واقفاً يلف رأسه وكف يده بضماد ابيض بينما ماسون نظر له بحقد وغل ونار مستعرة !
استقام فريد و رمقهُ بنظرة ميتة وهم بالمغادرة ضارباً كتفهُ ، وصل فريد الباب فأوقفه لثوانٍ معدودة صوت ماسون الحاقد :ان فرصتك ضئيلة فعلى جثتك لن تحصل عليها ! محتل لعين
سمع فريد ذلك فتجاهلهُ وخرج كان وده ان يعود ويقتلع رأسه ليخلص جسده من عفونة تفكيره لكن الاوضاع لا تساعد ع ذلك ابداً !
في المقر الالماني ...................
دخل جوش للمكتب الرأيسي غاضباً ويصرخ :هل انتم اغبياء ؟ هل هو وقت ان تفجروا الفرنسين ؟ ان كنتم تودون قتل صمت البحر ليس بهذه الطريقة الغبية !
عسكري برتبة عالية:ليس لدينا علاقة بالانفجار.
جوش:ان القنبلة كانت من ذخيرتكم ..من فجرها ؟ انا ؟
العقيد:ليس كذلك ....سنثبت لك وللعامة ان لا شأن لنا بهذا .
جوش : ارجو ذلك ......قالها ثم خرج فرمى العقيد كل شئ امامه بغضب بينما جوش ركب سيارته وتحدث الى سائقه (مساعده الخاص) : هههه ذكرني ان اكتب رسالة لاميركا اخبرها ان المهمة الاولى قد تمت !
السائق:امرك سيدي
جوش:انطلق ....هه اغبياء
قالها وهو ينظر من نافذة السيارة بفخر لما فعله ْ!!
ال11 ليلاً ................... منزل العمة
العمة :لا اعلم كيف اصلح الامر ؟ هل اطيب خاطركِ بعد الذي حصل معك ام اذهب الى لوسيل التي آذيتها بجنوني ؟
لونا:مُحال ان تخونكِ اختي لماذا لا تخرجين هذه الفكرة من رأسكِ عمتي ؟!
ايليت:اه لونا علمت بالذي حصل معك من الجيد انك بخير
لونا:شكراً ايليت
ايليت:انا ذاهبة لسيلين وداعاً ...قد ابيت عندها
-تجاهلها الجميع وهذا ما اسعدها حيث امها مشغولة بحبيبتها لوسيل ولونا بأطفالها ومادلين في المطبخ بينما هي توجهت نحو امسية دُعت اليها وحدها.....!
وصلت الشارع العام ...اختبأت خلف شجرة خلعت ثيابها العادية ووضعتها في الحقيبة ثم ارتدت ثياب العاهرات ومعطف فروي ووضعت احمر شفاه قاتم وارتدت سكارف اسود ثم توجهت نحو السيارة التي تنتظرها عند بداية الشارع وركبتها وانطلقوا ...
مر الوقت لأيام معدودة حاولت لونا مع لوسيل ان تسامح عمتها لكن لا فائدة.....ذاع صيت العاهرة المطلق عليها " بالشبقة الفرنسية " بين الالمان واصبحت الاكثر طلباً (ايليت) .....ايڤونا لا تكف عن تجاهل راسيل وهو لايكف عن تدمير نفسه للحصول عليها بينما فريديناند لم يرى لوسيل منذ ذلك اليوم يخرج مبكراً يعود متأخراً وهي لا تخرج من غرفتها حاول كثيراً الدخول لغرفتها لكنه لم يتجرأ !
بعد عدة ايام ........... اشرقت الشمس ع بوسي شمس شتائهم الغريبة
خرجت لوسيل من غرفتها اخيراً ترتدي ثياب ع غير عادتها (لتخبئة جروحها ) توجهت نحو المشغل حيث نشر صمت البحر خطاب مصيري يهجو الالمان وما فعلوه بالفرنسيين المساكين نسخت عدة نسخ واعطتها لماسون ليوزعها وقرروا تكثيف جهودهم خصوصاً بعد ان ذكر صمت البحر في احد بنود خطابه اطلاق صراح مشروط لبيريت حيث وقفوا مُحتجين لاعطائه محاكمة عادلة !!
عادت لوسيل للمنزل سيراً ع الاقدام كانت الليلة هادئة جداً حتى شعرت بأحد خلفها ، استدارت فلم تجد احداً ! عادت للمشي فلم تشعر إلا بذلك النازي يقف امامها !!
نظرت له ببرود مميت وكأنها جثة ثم مشت للامام ليس وكأنه امامها !
تحرك ورائها حاول سحبها من يدها فأخرجت سكين وشهرته امامه وجهه ناطقة بصرامة :اياك !!
قالتها بقوة وصرامة ثم استدارت وتوجهت للمنزل بملامح خاوية ....دخلت المنزل فوجدت لونا واطفالها وكانت سعيدة جداً
لونا:انظرو من اتى الخالة لوسيل
قالتها فركض شايلو نحوها لتحمله وتقبله وتنظر بتفاجأ فترى جوش جالساً يدخن الغليون مع عمتها !!
القت التحية فبادلها وعينه تتفحصها بل تخترقها !
لونا:السيد جوش المحترم قد احضر لنا نسخة لورقة موقعة من النيابة العامة سيحضى زوجي بمحاكمة وغداً موعدها.
لوسيل:حقاً هذا رائع ...شكراً جزيلاً
قالت ذلك فأستقام متوجهاً نحوها ساحباً يدها مقبلاً اياها بينما عينه مغمضة وكأنه في قمة تخدرهِ !
فتح عينه فنظر لفريديناند الذي دخل تواً وكان يتفحص جوش وما يفعلهُ ، وماسون الذي دخل بعده يحمل نسخة من امر المحكمة !!
نظر جوش لهما بأنتصار وكأنه يخبرهم بأنه اقوى منافس هنا !!
سحبت لوسيل يدها وتوجهت للمطبخ فلحقتها لونا متحدثة:يبدو ان احداهن لديها معجب جديد .
لوسيل:اغلقي فمك
لونا :الم تلحظي تلك التنهيدة عندما قبل يدك ؟
لوسيل:اصمتي
لونا :هههه حسناً حسناً
ال8 صباحاً ...............
استيقظ الجميع وتوجهو نحو المحكمة بينما لوسيل بقيت نائمة ! الصدمة كانت ان سلوك لوسيل تغير جذرياً بعد معاملة عمتها حيث لو كانت لوسيل القديمة نفسها لكانت هي من فتحت المحكمة قبل الحراس !
فتحت عينها بقيت تنظر للسقف لفترة ثم استقامت وضعت روب النوم ع جسدها ونزلت ترتدي حرير ابيض قصير وفوقه روب زهري طويل من الصوف العتيق ترفع شعرها بأهمال كان صدرها ظاهراً والكدمات بالكاد مخفية ! وصلت الدرجة الاخيرة لتصدم بذلك الذي دخل للمنزل واصبح بوجهها تماماً !!
نبض قلبها بقوة وكأنه يضرب صدرها وليس ينبض !
سحبت الروب وغطت به كامل جسدها بينما هو اقترب منها فتجاهلته وذهبت للمطبخ ..فتحت الصنبور لتشرب الماء كانت يدها ترتعش حتى ان الكأس سقط من يدها بسبب نطقهُ المميز لاسمها :لوسيل !
تناثر الزجاج بالقرب من قدمها فصرخ عليها :لا تتحركي !!
لكنها تحركت ليركض نحوها غاضباً:قلت لا تتحركي
بسبب رد فعله غير المبرر تحركت فدعست ع زجاجة فجُرحت قدمها !
لوسيل بتألُم :اوووتشش ...لا تقترب
فريد:اهدئي...حسناً فقط لا تتحركي
لوسيل:اياك والاقتراب مني
قالتها وهي ترفع يدها مشيرة له ان لا يقترب ثم تتحرك وتغادر المطبخ بينما هو لحقها قلقاً :توقفي ...انكي تنزفين ..توقفي
-لا اجابة ....كانت تمشي بسرعة هرباً منه
فريد بغضب:قلت توقفي ......قالها بصرامة ومد يده ساحباً لها إلا انه سحب الروب فسقط ارضاً لتهلع بينما هو فتح عينه عندما رأى ظهرها ذوق الكدمات والازرقاق مع شخوط دموية جافة !!
صدم بما يراه !!
غضب ...جُن ...تهستر ... ذرة منطق واحدة لم تبقى بعلقة برزت عروقه بشدة حتى ان ذلك العرق المتصل من رقبته لجبينه قد انتفخ وبدأ بالنبض بوضوح مسبباً الماً تحول الى جنون موضعي لصاحبهِ !
تنفس بأظطراب والنار اشتعلت بمقلتيه وكأن احدهم دعس ع نقطة الخطر بعلقه ، ضغط ع كف يده ثم ضرب الجدار بجانبه بكل ما يملك من قوة متحدثاً :من فعل بكِ هذا ؟
-لا اجابة
ليعود ويضرب الجدار بقوة اكبر صارخاً بجنون ورعونية:من فعل بكِ هذا ؟؟؟
-لا شأن لك
قالتها بهلع فغضب من نبرتها وضرب الجدار بقوة حتى سقط الصحن الذهبي المُعلق ك زينة ع الجدار متحدثاً بغل :قلت ...من ..فعل ...بكِ ..هذا ؟؟؟
لوسيل :عمتي
نظر لها والشرار يتطاير من عينيه :ماذا ؟
هبطت لوسيل بزرقاوتيها الدامعة بينما هو صرخ بجنون ورمى الكرسي الذي امامه ع الباب بقوة مجنونة متحدثاً :ستدفع ثمن ذلك
لوسيل:لن تفعل لها شيئاً
فريد :سأفعل
لوسيل:لن تفعل
فريد:سأفعل واللعنة سأفعل سأدمرها سأدمرهم سأدمر الجميع لا احد يحق له ان يؤذيك لا احد يحق له واللعنة ان يلمس شعرة منكِ ! انكِ لا تنتمين لهذا المكان انك ِ هه زهرة وسط هذه الحرب الدامية !
لوسيل:لا يحق لك ان تقلق عليي...الست من احتل بلدي وقتل ابنائهُ!
فريد:انتي مختلفة ...والجحيم انتي مختلفة
قال الاخيرة صارخاً وهو يضرب الجدار حتى نزفت يده !
لوسيل:لا زلت فرنسية
فريد:انتي زهرة فرنسية ...هه زهرة مُتجمدة !!
انتي لا تنتمين لهنا ...يجب ان تكوني ملاكاً لعيناً يحلق في سمائي القذرة .
دمعت عين لوسيل ع منظرهما كانا يتعذبان واللعنة اي عذاب لعين اكبر من هذا ؟
اقترب منها وكف يده يرتعش رافعاً اصبعه فمسح دمعتها ثم اقترب منها بشدة لم يفصل بينما سوا بضع انشات لعينة ، همس امام وجهها فلفحت انفاسه الحارقة وجهها :سأحملكِ
قالها ثم حملها بين يديه وصعد بها للحمام الذي في الاعلى ، خلع سترته العسكرية ورماها ارضاً امام الباب نظرت لوسيل له كيف رمى سترته الحاوية ع علمهم النازي بأهمال هكذا لاجلها !
اجلسها عند حافة المكان المخصص للاستحمام ثم دنى لعند قدمها , رفع قدمها و عينه داخل عينها ينظر لها بحنان مفرط حتى تخدرت اعضائها اقترب منها وبلا سابق انذار قبلها بقوة فدفعته وصفعته بيدها الصغيرة بينما هو ابتسم متنهداً :اخرجتها
قالها مشيراً للزجاجة التي بقدمها حيث قبلها حتى تُصدم وتصب جام اهتمامها بالقبلة ولا تتألم !
نظرت له متصنعة البرود بينما هو هبط وقبل قدمها فسحبتها فوراً متحدثة :ماذا تفعل ؟
فريد:ششش.....تمتعي بهذا المنظر لانك لن تريه مرة اخرى
لترفع حاجبها بينما ترك قدمها واستقام وامرها :ارفعي يدك
ففعلت ذلك طواعية ، فقام وخلع ثوب نومها الحريري القصير لتظهر عارية تماماً كما ولدت ! سحب شعرها بكف يده ففتحه لينسدل ع كتفيها الناعمين !
نظر لذلك الجسد ..اي جسد هذا ؟ انها آلهة الجمال !
جسد منحوت ابيض زجاجي المنشئ رقبتها ناعمة ذات شامات متناثرة وعضم ترقوة مثير وبارز ، تهبط الى نهودها ااه نهودها كانا كبيران نسبياً مدوران كأنهما التفاح المُحرم ! منسدلان بمعجزة إلآهية حدود حلماتها زهرية بينما حلماتها مدورة متورمة حمراء ولا ننسى النمش الطفيف المُزين لجسدها عديم الرحمة ، تهبط لخصرها الحاد اممم اللعنة اعوجاج خصرها يجعل الجيش الالماني المنتضم يعوج لاجله ! انوثتها اااه من عضوها ماذا اتحدث ؟ ماذا انطق ؟ يعجز لساني القذر عن وصفه
كيف اصفه ؟ كان صغيراً نسبياً بشفرات منتفخة زهرية اللون حدوده مُحمرة بينما بضره متورم و ذو لون كرزي المنشأ بينما الذي صدمني كان هه الاثارة الغريزية لحيوان مثلي ! تروض عندما رأى ما رأيت كان يوجد بعض الشعر على سطح عانتها والمثير في الامر ان الشعر كان احمر ..!
ااااه حتى شعر جسدها كان ناري اللون !
ولا ننسى وركها العريض المنبأ بمؤخرة طرية بيضاء وذات شامات ونمش فرنسي مثير .
ورائحتها كان يفوح منها رائحة ورد البنفسج الدموي القاتم والمسمى احياناً بالاسود لقوة رائحتهِ !
اغرمت بكل تفصيل بهذه الانثى التي لم تتجاوز العشرين حتى لكنها اهلكت قلبي وعقلي وسيطرت ع شياطيني الباطنية اااه لوسيل اااه ايتها الزهرة الفرنسية المُحرمة .
-بقي يتأملني لساعة تقريباً لم يفعل لي شيئاً سوا استنشاقي رقبتي بين نهدي بطني وداعب بأنفه شعر عانتي الخفيف !
كان يطلق صوتاً رخيماً عن مدى رغبته بي وكأنه اسد جريح لكنه لا يريد فعل شئ معي !
كان انتصابه واضحاً *
-عندما استنشقت عانتها شممت رائحة ماء شهوتها واضحاً *
النشوة تصرخ به للخروج *
الرغبة في عينيها كانت نارية*
جنون المداعبة العينية لكلينا ستُميتنا ، اشعر بالغضب وكأني اود قتله *
ان لم ابتعد حالاً اما ان اغتصبها او اقتلها واغتصبها ايضاً *
:: جولة في عقليهما الباطني !
كان قضيبه سيمزق بنطاله لا محاله إلا انه لم يفعل شيئاً يندم عليه !
اقترب منها..حمل آنية الماء وغرف ماءً دافئاً ثم سكبهُ ع رأسها بخفة وكرر ذلك و بلل جسدها كله ثم رمى الآنية ، استدار مبتعداً وصل نحو الباب هاماً بالخروج لكنه يتوقف فجأة ويعود لها فيقبلها من رأسها بقوة مع صوت استنشاقهُ المفرط القوة لها ثم ينطق :استحمي واخرجي سأوضب المكان
قالها ثم خرج فوراً اغلق الباب للنصف واخرج قضيبه من البطال والذي خرج بقوة بطولهِ وعروقه البارزة واسمراره الدامي ! جلس عند الباب وبدأ يخلص نفسه بينما هي عضت شفتها والذي بين ساقيها ينبض بألم كبير !
يعلم بأنها تعلم بوجودهِ ، تعلم يأنه خلف الباب !
إلا ان كليهما يتصنعان ان هذه الامور لا تحصل فأن فتح احدهما باب النشوة فلن يغلق إلا والحرب تعصف فوق الرؤس !!
بعد ساعة ..........................
نزلت لوسيل للاسفل بعد ان استحمت وارتدت ثيابها ...👇

فوجدت كل شئ عاد كما كان وفريديناند قد غادر لكنه ترك لها رسالة ع البيانو !مضمونها :انا اشواككِ القاتلة ايتها الزهرة الفرنسية

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

فوجدت كل شئ عاد كما كان وفريديناند قد غادر لكنه ترك لها رسالة ع البيانو !
مضمونها :انا اشواككِ القاتلة ايتها الزهرة الفرنسية ...اعدك بأني سأكون ظلك ولن اسمح لشئ ان يؤذيك سأحميك من كل شئ حتى من نفسي .
اغمضت عينها فهي حتى لم تعلم لمَ عاد للمنزل ؟!
في المحكمة ..................
رجل :الحُكم
قالها فأستقام الجميع !
القاضي بالالمانية :لقد حكم عليك بأطلاق السراح المشروط بحسب رغبة العامة ، ممنوع ان تغادر البلاد حتى نأذن لك وان وجد معك سلاح مرة اخرى حتى لو كان فتيل بارود سنوقفك ويحكم عليك بالمؤبد او الاعدام رمياً بالرصاص .... رفعت الجلسة .
ترجم المترجم الفرنسي ما قاله القاضي فأشتعلت القاعة بالهتافات والصراخ ...خرج بيريت للخارج فأحتضنه الجميع وركضت اليه لونا التي ضمها وقبلها بقوة وقبل اطفاله وسلم ع الجميع وشكرهم فلولاهم لما حدث هذا ، مشى مع لونا وعمتها وتوجهو لمنازلهم
وصلو لمنزل العمة وذلك حتى يسلم بيريت ع لوسيل ..دخل الجميع للداخل عدا بيريت الذي رمي عليه حجر ملفوف عليه ورقة !
لونا بفرح:هيا ادخل....ستذهل لوسيل بك
بيريت:ادخلي انا قادم
لونا وهي تقبله بحب حتى عضت شفتيه :اوك يا وسيم
بينما هو ابتسم وقرصها من نهدها البارز وهي دخلت .
استدار بعد ان اُغلق الباب وفتح الورقة رمى الحجر الذي بقلبها وقرأها !!!
" فرج زوجتك من الذ الفروج "
Stooooooooppppppp ‼️











باااااارت 🤍
بارت جديد يا حلووووين
بارت حيووووي و رومنسي وشوووي انحراف (نكهة رواياتي هههههه)
رأيكم ؟
علاقة فريد و لوسيل ؟
خوف فريد ؟
جوش ؟
ندم العمة وهل راح تسامحها لوسيل ؟
تغير لوسيل بعد قساوة عمتها شنو راح يكون اضراره ؟
الورقة الي دزوها لبيريت من منو تتوقعون ؟ وشنو راح تأدي ؟
ضيفو حساب الانستا Rodayna__22
احبكم 🤍

fleur gelée ...⭕️Where stories live. Discover now