ترغبه ولا تناله، فترغبهُ أكثر !!
مأساة الجنون في الحب لا تنطوي ع كونها مأساة مؤقتة فقط فهي ترتطم تارةً بالادمان ، تارةً ترتطم بجدار النشوة !
اي تشوه يحصل اكثر من تشوه انتصاب حلمات مُمَزقة بسبب قساوة البرد ؟
لا أحد يخرج من بيته لمواساة السماء عندم...
في المقر الالماني ...................... دخلت ايڤونا لهناك وحدها فأوقفها صوت احد العسكريين :ماذا تريدين ؟ ايڤونا :اُقدم بلاغاً العسكري :تفضلي قالها فدخلت لتجد المكتب يترأسه عسكري برتب عالية ويجلس معه جوش يحتسي قهوتهُ ببرود . رحب جوش بها بينما هي وقفت في الوسط متحدثة :اود تقديم بلاغ عن ملازم نازي يسكن في بيتي وقد اخترق احد بنود سكنكم معي . جوش بتشمت:اوووه العسكري بغضب مكتوم :تحدثي ؟ ايڤونا:الملازم راسيل بوڤس قد احضر عاهرة لبيتي وضاجعها هناك . رفع جوش حاجبهُ بخبث بينما العسكري ذو الرتب العالية تحدث بغل :حسناً بلاغكِ سيؤخذ بنظر الاعتبار يمكنكِ الذهاب . ايڤونا:الن تكتب شيئاً ؟ مذكرة او شئ لعين ؟ العسكري :قلت اننا سنأخذه بنظر الاعتبار قالها بغيظ فرفعت ايڤونا حاجبها له ثم زفرت بلا فائدة وخرجت .. العسكري:هؤلاء الفرنسيات متعجرفات لدرجة النخاع . جوش:يحتجن الى قضيب طويل وضخم يكسر غرورهن بأغتصاب عنيف ..ما رأيك ؟ العسكري :هههه مع حق و ع ذكر الاقضبة ، سيقام مزاد لبيع العاهرات في نهاية الاسبوع ...هل تود الحضور؟ جوش:هكذا حفلات ممنوعة بحسب معرفتي .. وانا مسؤل هنا ان حصل اي اختلال بالنظام!!! العسكري:سيستمتع الجميع ويستفاد الجميع ..وافق ولك الفائدة والمتعة جوش: بشرط واحد العسكري:تحدث؟ جوش:هناك فرنسية انها تثيرني جداً لا اكف التفكير في مضاجعتها اريدها في المزاد . العسكري:لك ذلك جوش: اذاً سآتي بلا دعوة قالها فضحكا بصخب و بلا ضمير . بعد عدة ايام ...................تجاهلت لوسيل النازي بقدر الامكان كانت تتهرب منه متناسية الذي فعلته الضعف الرغبة المجنونة اظطهاد الجسد الذي مارسه عليها وجعلها ترتجف اسفله وتتأوه كعاهرة لعينة لقد اقسمت ان لا يتكرر مرة اخرى . لا يمكن ذلك ....ع جثتي كانت تجلس في المشغل مع بيريت وماسون يتحدثون في الاوضاع القائمة . ماسون :هذه رابع فتاة تختفي خلال هذا الشهر . بيريت :ان الامر يبدو غريب جداً لوسيل: معك حق ، لستُ مرتاحة البتة ماسون:ولا انا بعد ان وضعو خطة لتتبع اثر اختفاء الفتيات توجه كلمن الى عملهِ ...! مر الوقت اللعين عليها وهي تحاول اللهاء نفسها بأي شئ حتى تتخطى تلك الذكرى المؤلمة إلا انها ساخنة جداً فبمجرد ان اتت ع بالها فأن اسفلها تبلل بماء شهوتها المتدفق ! هذه الباردة كانت اكثر شهوة مما ممكن ان يتصور احدهم ملامحها هادئة جليدية لكنها صاروخية اندفاعية جنسية بشدة ! هذا الجانب لم يكتشفه بها احد حتى هي نفسها لكن النازي الذي تصفهُ بعدوها قد عرفهُ ...ضرب منطقة متعتها بطريقة لن تنساها ما حييت! جلست ع الاريكة ارخت رأسها للخلف خلعت معطفها الطويل فبقيت بذلك الفستان الناعم الاخضر اللون ...👇
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
